يستمع رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة، اليوم الأربعاء، لأقوال شهود العيان وتفريغ كاميرات المراقبة، ومسئولي الحضانة والعاملين، للوقوف على ملابسات بتر اصبع أحد الأطفال داخل الحضانة بالتجمع الخامس.

وكانت قد حررت ربة منزل محضرا في قسم شرطة التجمع الخامس بالقاهرة، اتهمت فيه حضانة دولية بالتجمع الخامس بالتسبب في بتر أصبع ابنها وإصابته بـ عاهة مستديمة بسبب الإهمال.

طفل يذهب للحضانة ويعود مبتور الأصبع| تفاصيل صادمة

ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم التجمع الخامس أفاد بورود بلاغا من سيدة اتهمت فيه حضانة بالتسبب في إصابة نجلها وبتر اصبع يده بسبب الأهمال، بسبب عدم وجود رقابة داخل الحضانة.

وقررت السيدة في بلاغها ضد الحضانة أنها تلقت اتصالا من الإدارة أفاد بإصابة نجلها وضرورة نقله إلى المستشفى وحينما ذهبت فوجئت ببتر أصبع ابنها ووضعه في منديل، وتوجهت به إلى المستشفى وتم إجراء عملية جراحية له تسببت في عاهة مستديمة له.

تحرر المحضر اللازم عن الواقعة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة واخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النيابة العامة لمباشرة التحقيق الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة أمن القاهرة قسم التجمع الخامس تفريغ كاميرات قسم شرطة التجمع الخامس شرطة التجمع الخامس

إقرأ أيضاً:

علاج جديد يحدث تحولا جذريا في مستقبل مكافحة سرطان الدم

الثورة نت/..

أحدثت تجربة بريطانية نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن، بعد أن أثبتت أن نهجا خاليا من العلاج الكيميائي يمكن أن يحقق نتائج أفضل وأكثر تحمّلا للمرضى.

وقادت التجربة مجموعة من الباحثين في جامعة ليدز، حيث تم تقييم فعالية دمج دواءين مستهدفين لعلاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) لدى البالغين الذين لم يسبق لهم تلقي العلاج.

وأُجريت التجربة، المعروفة باسم Flair، في 96 مركزا لعلاج السرطان في أنحاء المملكة المتحدة، بمشاركة 786 مريضا، وجرى تقسيمهم عشوائيا إلى 3 مجموعات:

الأولى تلقت العلاج الكيميائي التقليدي.

الثانية تلقت دواء “إبروتينيب” فقط.

والثالثة تلقت مزيجا من “إبروتينيب” و”فينيتوكلاتكس”، مع توجيه العلاج وفق تحاليل دم شخصية.

وبعد مرور 5 سنوات، كشفت النتائج عن تفوق واضح للنهج الجديد: 94% من المرضى الذين تلقوا مزيج “إبروتينيب” و”فينيتوكلاتكس” بقوا على قيد الحياة دون تطور للمرض، مقارنة بـ 79% في مجموعة “إبروتينيب” وحده، و58% فقط بين من تلقوا العلاج الكيميائي.

كذلك، لم يظهر 66% من المرضى في المجموعة الثالثة أي أثر للسرطان في نخاع العظم بعد عامين، بينما لم تسجل أي حالة مماثلة في مجموعة “إبروتينيب” وحده، وسجّلت النسبة بـ 48% فقط في مجموعة العلاج الكيميائي.

ويعتمد العلاج الجديد على استهداف الخلايا السرطانية مباشرة: “إبروتينيب” يصنف كمانع لنمو السرطان، حيث يوقف الإشارات التي تستخدمها الخلايا للتكاثر. أما “فينيتوكلاتكس” فيعطّل بروتينا رئيسيا يساهم في بقاء خلايا السرطان حية.

وتشير هذه التجربة إلى إمكانية إحداث تغيير جوهري في بروتوكولات علاج سرطان الدم حول العالم، خصوصا مع ما تقدمه من أمل بفعالية أعلى وراحة أكبر للمرضى، وتوجه نحو علاجات موجهة قائمة على علم الجينات وتحليل الاستجابة الفردية.

مقالات مشابهة

  • سلسلة انفجارات جديدة.. عمود هائل من الدخان الأبيض فوق طهران
  • المباحث تستمع لأقوال شهود العيان لكشف ملابسات انهيار عقار السيدة زينب
  • تحرير محضر ضد مستشفى بتهمة حجز طفل بسبب عدم دفع تكاليف العلاج
  • غرق طفل بعد انزلاقه فى ترعه بقسم أول سوهاج
  • مجلس الوزراء يستعرض خطة التوسع في دور الحضانة: طفولة مبكرة بجودة عالية ضمن رؤية مصر 2030
  • مصرع شخص بسلاح أبيض فى مشاجرة بأسوان
  • تسمم غذائي ينقل 8 لاعبين من ساليرنيتانا إلى المستشفى
  • تأجيل محاكمة 15 متهما بخلية مدينة نصر لجلسة 5 يوليو لسماع الشهود
  • علاج جديد يحدث تحولا جذريا في مستقبل مكافحة سرطان الدم
  • الاستماع لأقوال مالك مصنع طوب بعد انهيار مدخنته ومصرع 4 عمال في الصف