القصيم.. إطلاق حملة ميدانية للكشف المبكر عن السكري واعتلال الدهون
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
أطلق تجمع القصيم الصحي حملة صحية توعوية للكشف المبكر عن داء السكري واعتلال الدهون، استهدفت عددًا من الجهات الحكومية والمساجد والمنتزهات والأماكن العامة في مختلف أنحاء منطقة القصيم، ضمن جهود التجمع لتعزيز الوقاية الصحية وتحسين جودة الحياة لأفراد المجتمع.
وأوضح التجمع أن الحملة تهدف إلى الكشف المبكر عن حالات الإصابة بداء السكري وارتفاع الدهون، مما يساهم في التدخل العلاجي في مراحل مبكرة، والتحكم بمستويات السكر والدهون في الدم، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بالمضاعفات المزمنة، مثل أمراض القلب والكلى والعيون.
الاستشارات الصحية الفوريةوأضاف التجمع أن الحملة تأتي ضمن برامجه التوعوية المستمرة الهادفة إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى المجتمع، وتفعيل الدور الوقائي من خلال الوصول إلى المواطنين والمقيمين في أماكن تواجدهم، وتقديم الفحوصات المجانية والاستشارات الصحية الفورية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إطلاق حملة ميدانية للكشف المبكر عن السكري واعتلال الدهون في القصيم
ولاقت الحملة تفاعلًا من مختلف فئات المجتمع، في ظل تزايد الاهتمام بالوقاية من الأمراض المزمنة، وسعي التجمع إلى تمكين المجتمع من تبني نمط حياة صحي ومستدام، وذلك ضمن مستهدفات رؤية 2030م التي تهدف لتقديم رعاية صحية و توعوية شاملة.أخبار متعلقة إحباط تهريب ربع طن من المخدرات في جازان والقبض على المهربينالمملكة تُدين بشدة ممارسات الاحتلال الاستفزازية بحق المسجد الأقصى
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات اليوم القصيم القصيم تجمع القصيم الصحي السكري السعودية المبکر عن
إقرأ أيضاً:
حملة حوثية تختطف أكثر من 30 شخصًا بينهم ضباط وموظفو منظمات
صعّدت مليشيا الحوثي من حملات القمع والاختطاف في مناطق سيطرتها، حيث اختطفت خلال الساعات الـ24 الماضية أكثر من 30 شخصًا في العاصمة صنعاء، بينهم ضباط عسكريون وموظفون في منظمات إنسانية.
وأوضحت مصادر محلية أن الحملة الأمنية، التي قادها علي حسين الحوثي نجل مؤسس المليشيا، استهدفت عسكريين منخرطين في صفوف المليشيا، إلى جانب عاملين في القطاع الإنساني، وسط تكتم شديد حول مصيرهم والجهات التي تم اقتيادهم إليها.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الداخلية والانقسامات المتزايدة بين أجنحة الحوثيين، ما يثير مخاوف من حملة تصفيات داخلية تُدار تحت ذرائع أمنية.
وتزامنت الحملة مع تصعيد إعلامي من قبل الجماعة خلال الأيام الأخيرة، تخلله تحذيرات من "مخططات فتنة" مزعومة يقودها "عملاء في الداخل"، على حد تعبيرهم، حيث شارك زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي في الترويج لهذه المزاعم، مهددًا بملاحقة من وصفهم بـ"الخونة المتعاونين مع العدو الإسرائيلي".