بشائر إيجابية لمواليد عدد من الأبراج بسبب كوكب الزهرة.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
انتقال الزهرة إلى برج الحمل حدث فلكي مميز، يحمل تغييرات إيجابية ملموسة في حياة مواليد بعض الأبراج، سواء على الصعيد المادي أو العاطفي أو السفر لأماكن ودول مختلفة، لذا يجب استغلال هذه الفرصة، والتي تمتد حتى منتصف شهر أبريل، ولكن يجب الحذر من بدء نشاط جديد، لأنه يحتاج إلى قرارات مدروسة جيدا، حتى لا يترك أي تأثيرات سلبية.
وأوضحت رحاب منيعم، خبيرة علم الفلك، في حديثها لـ«الوطن»، أن انتقال كوكب الزهرة إلى برج الحمل يمثل حدثا كبيرا، ويؤثر على مواليد بعض الأبراج بصورة إيجابية.
تأثير كوكب الزهرة على مواليد الحمليحمل كوكب الزهرة حظوظا قوية، لمجموعة من الأبراج قد يشهد مواليدها تغييرات ملموسة، في مختلف جوانب حياتهم، لذا يجب عليهم الاستعداد للدخول في فترة مميزة، تحتاج منهم بعض الحرص، ويُعد مواليد برج الحمل الأكثر استفادة من انتقال الزهرة، خاصة في القبول والعاطفة والحظ بشكل عام.
انتقال الزهرة يمثل حظوظا مالية وعاطفية قويةانتقال الزهرة إلى برج الحمل، يحمل حظوظا مالية وعاطفية قوية، لمواليد 5 أبراج وهي «القوس، الحوت، الدلو، الجوزاء، الميزان»، إذ يلاحظون نقلة نوعية في الجانب المادي، وتوفر الأموال لديهم طوال شهر فبراير الجاري، بحسب «منيعم».
أما فيما يخص السفر فإن انتقال كوكب الزهرة إلى برج الحمل، يدعم مواليد برجي الأسد والثور، فمن المتوقع أن يقضي مواليدهم فترة جيدة، بزيارة أماكن مختلفة سواء داخل أو خارج الدولة، لذا عليهم الاستمتاع جيدا بوقتهم.
كوكب الزهرة هو الكوكب الذي يحكم العاطفةوبشكل عام فإن كوكب الزهرة هو الكوكب الذي يحكم العاطفة، وجزءا من المال والحظوظ بشكل عامل، كما يُعتبر الحمل منزلا غير مناسب لها في بعض الأوقات، وستستمر فيه حتى منتصف شهر أبريل المقبل، لذا يعتبر وقتا غير مناسبا، لبدء نشاط جديد، لأنه قد يؤثر بشكل سلبي على البعض، بحسب «منيعم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج أبراج كوكب الزهرة مواليد برج الحمل رحاب منيعم کوکب الزهرة
إقرأ أيضاً:
مواطنون في حلب: زيادة الرواتب بادرة إيجابية تضيء طريق التعافي
حلب-سانا
في أجواءٍ من التفاؤل عبّر أهالي محافظة حلب عن آمالهم الجديدة بعد مرسومي زيادة رواتب العاملين في الدولة، والمتقاعدين بنسبة 200 بالمئة، معتبرين هذه الخطوة بادرة إيجابية تُضيء طريق التعافي.
مراسلة سانا، استطلعت آراء عدد من المواطنين، حيث اعتبرت الموظفة غادة درويش أن هذه الزيادة فرصة لتخفيف الأعباء وتأمين متطلبات أسرتها.
بدوره رأى الأستاذ عمر عمراية أن زيادة الرواتب نقطة انطلاق نحو إصلاح أعمق، داعياً إلى ترشيد دعم المواد الأساسية لتحقيق استقرار دائم.
من جهتها، دعت ظلال محمد “ربة منزل” إلى ضرورة مراقبة الأسعار وتشجيع الإنتاج المحلي، مؤكدةً أن دعم السلع المحلية سيكون حصناً ضد الغلاء، فيما رأت المعلمة منار السعيد أن هذه الزيادة ستُثمر إذا رافقتها تحسينات في بيئة العمل والخدمات، فالإنسان السوري يستحق الأجر الكريم والأداء المتميز.
بدوره اعتبر الأستاذ المتقاعد عبد الرحمن المصطاوي أن زيادة الرواتب فرصة ذهبية لبناء جسور ثقة متينة بين المواطن والدولة، في حين رأى الطالب محمد خرتوش أن تشجيع الاستثمار المحلي وإطلاق مشاريع الشباب وإعادة إعمار البنى التحتية ستُحوّل الزيادة إلى محرك تنموي شامل.
الموظفة ريم الأحمد الحوار، أشارت إلى أن هذه الزيادة ستلمس حياة الأسر إذا انعكست على تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، وخاصة للفئات الأكثر احتياجاً كالمتقاعدين والنساء، أما الطالبة شهد اللجي فقد عبرت عن أملها في انتعاش الحركة في الأسواق، بينما تمنى المهندس عبد القادر نداف فتح باب التوظيف لفئة الشباب الخريجين.
تابعوا أخبار سانا على