سر تسمية كتاب الله "بالقران الكريم" وأهميته وأسماؤه
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كتاب الله، الذي يُعرف بالقرآن الكريم، هو كتاب مقدس في الإسلام، ويحتوي على كلمات الله التي نزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
فى هذا التقرير نستعرض سر تسمية كتاب الله " بالقرأن الكريم "مع ذكر كل الاسماء التى نسبت اليه
أولا: سر التسمية القرآن الكريم:
يعتبر هذا الاسم هو الاسم الأكثر شيوعًا لكتاب الله في الإسلام يأتي من الكلمة العربية "قرأ"، والتي تعني "قراءة" أو "تلاوة".
- الكريم: يعتبر هذا الاسم هو الاسم الذي يُستخدم لوصف كتاب الله في الإسلام. يأتي من الكلمة العربية "كرم"، والتي تعني "كرم" أو "جلال
ثانيا : الأسماء التى اطلقت عليه وسرها
القرآن: يأتي من الكلمة العربية "قرأ"، والتي تعني "قراءة" أو "تلاوة
الكريم: يأتي من الكلمة العربية "كرم"، والتي تعني "كرم" أو "جلال
التنزيل: يأتي من الكلمة العربية "نزَل"، والتي تعني "نزول" أو "هبوط".
الفرقان: يأتي من الكلمة العربية "فرق"، والتي تعني "فرق" أو "تمييز".
الذكر: يأتي من الكلمة العربية "ذَكَر"، والتي تعني "ذكر" أو "تذكير".
الأهمية
- أهمية القرآن الكريم: يعتبر القرآن الكريم هو كتاب مقدس في الإسلام، ويحتوي على كلمات الله التي نزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
- أهمية التسمية: يعتبر الاسم "القرآن الكريم" هو الاسم الأكثر شيوعًا لكتاب الله في الإسلام، ويُستخدم لوصف كتاب الله في الإسلام..
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القرآن الكريم كتاب الله سر تسميته اسماؤه اهميته کتاب الله فی الإسلام القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تستكمل الحملة القومية «شارك.. الكلمة كلمتك» بمختلف المحافظات
في إطار الاستعداد لانطلاق انتخابات مجلس الشيوخ المصرى، تستكمل وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية للتعليم المدني، الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب، الحملة القومية تحت شعار «شارك.. الكلمة كلمتك»، بمشاركة واسعة للوصول لجميع المحافظات لتعزيز المشاركة السياسية للشباب في الانتخابات البرلمانية القادمة.
يشارك في اللقاءات شباب من أعضاء مراكز الشباب وبرلمان الشباب ونموذج محاكاة مجلس الشيوخ وأعضاء أندية التطوع والفتاة وشباب yly.
تسلط اللقاءات الضوء على أهمية المشاركة السياسية الشعبية الفعالة والتي تظل رهناً بوجود الإنسان الواعي، وأن التنمية تتعلق بالإنسان، لأنها تستهدفه وتستخدمه وتوجه نشاطاتها ونتائجها لتؤثر في حياته حاضراً ومستقبلا، ما يستدعي مشاركة الإنسان في اختيارها وتوفير متطلباتها، وتعيين وسائلها وأساليبها وأهدافها، كما أن المشاركة السياسية هي جوهر الديمقراطية وروحها المتجسدة في إعطاء مشاركة المواطن في تدبير الشأن العام، عن طريق العملية الانتخابية.
كما تستهدف اللقاءات التوعية بأهمية تعزيز المشاركة السياسية بصورة متدرجة، انطلاقاً من كونها إحدى ركائز استقرار المجتمع والإيفاء بمتطلباته في ظل مناخ جيد يعزز التواصل الفعال بين المواطنين ومختلف قطاعات وشرائح المجتمع، وتمكينهم من التعبير عن تطلعاتهم وهمومهم وقضاياهم، مؤكدا أن المشاركة الإيجابية في العملية الانتخابية واجباً وطني.
كما تركز على أهمية المشاركة السياسية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، والتي تعتبر واجبًا دستوريًا على كل مواطن، وتعلي من قيمة الإصلاح بشكل عام؛ سواء السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، انطلاقا من أن «المشاركة السياسية جزء من القيم الرئيسية في الجمهورية الجديدة»، وأن تفعيلها يحتاج إلى طرح أفكار مختلفة.
هذا بجانب التأكيد على أهمية المشاركة في الاستحقاق البرلمانى المقبل والإدلاء بالأصوات في صناديق الاقتراع، باعتبار ذلك واجبا وطنيا ومسئولية تقتضيها واجبات المواطنة، خاصة في إطار التحديات التي تواجهها الدولة المصرية، مع ضرورة نشر الوعي والتثقيف السياسي لحث المواطنين والشباب على ذلك لإبداء رأيهم واختيار المرشح الرئاسي الذي يرغبون في التصويت له وتعكس الانتخابات إرادة المصريين الحرة وتطلعاتهم وآمالهم في المستقبل.
تحظى هذه اللقاءات بتفاعل كبير من قِبل المشاركين الذين حرصوا على إبداء آرائهم ومشاركتهم الفعالة في سبل تعزيز ثقافة المشاركة السياسية بين أفراد المجتمع، مؤكدين عبر مداخلاتهم أن هذه اللقاءات ساهمت في تعزيز وعيهم وخلقت القناعة لديهم بأهمية المشاركة الإيجابية والفاعلة في انتخابات البرلمانية المقبلة للمساهمة في تحقيق التنمية الشاملة.
يذكر أن وزارة الشباب أعدت خُطة لتنفيذ لقاءات حوارية بمحافظات الجمهورية، بمشاركة أساتذة متخصصين في العلوم السياسية والقانون الدستوري، وذلك في إطار الحملة القومية لتعزيز المشاركة السياسية في الانتخابات البرلمانية 2025، ونشر الوعي والتثقيف السياسي لحث المواطنين والشباب على المشاركة في الاستحقاق الرئاسي المقبل، باعتبارها واجبا وطنيا ومسؤلية تقتضيها واجبات المواطنة، وأن الحملة تشمل جميع فئات الشباب في كل أنحاء الجمهورية، وأن الأمانة تقتضي المشاركة في الإدلاء بالصوت أمام صناديق الاقتراع وتوظيف الحقوق الدستورية ليشهد العالم على عظمة الشعب المصري ويكون نموذجًا يحتذى به أمام كل الدول.
تجدر الإشارة إلى أن الهئية الوطنية للانتخابات أعلنت إجراء الانتخابات البرلمانية في الفترة من الرابع إلى الخامس من أغسطس المقبل.