تجاوز الـ4 ملايين في ساعة.. فيديو مستر بيست بالأهرامات يثير تفاعلا كبيرا
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
بعد زيارته الأخيرة لمصر، كشف اليوتيوبر الأشهر عالميًا «مستر بيست» عن فيديو وجوده في منطقة الأهرامات الذي وصفه بأنه «أعظم فيديو في تاريخه»، وأمضى أمضى عدة أيام ضمن جولته مصورًا واحدًا من أضخم مشاريعه حتى الآن.
فيديو مستر بيست بأهرامات الجيزةخلال مقطع الفيديو الذي نشره مستر بيست، تحدث عن الأهرامات ومدى اندهاشه بها، إذ بدأ مقطع الفيديو قائلا: «بشكل ما أتيحت لي فرصة استكشاف الأهرامات المذهلة»، الأمر الذي أثار تفاعل الكثير من المتابعين على قناته.
وفي مقطع الفيديو كشف اليوتيوبر العالمي عن المقبرة السرية الموجودة أسفل الأهرمات، مشيرا إلى أن أتيح له فقط 100 ساعة للاستشكاف، كما أنه استعرض مقبرة الملك خوفو وغرفة البهوة الكبيرة، قائلا: «يا شباب ما أروع هذا المنظر».
العديد من الأماكن استعرضها اليوتيوب العالمي خلال رحلة «أعظم فيديو في تاريخه»، منها المخيم الخاص به وأصدقائه التي تواجدوا أمام الأهرامات.
التفاعل مع مقطع الفيديوتفاعل العديد من المتابعين مع مقطع الفيديو، إذ تجاوز الـ 4 ملايين مشاهدة في ساعة واحدة، وعلق الكثير من المتابعين عن مدى دهشتهم وإعجابهم بجمال الأهرامات المصرية، ليصفها البعض: «من عجائب الدنيا».
ويُعرف مستر بيست بمغامراته المذهلة، وتوزيعاته الضخمة للجوائز، حيث وصف هذا الفيديو بأنه واحد من أضخم مشاريعه حتى الآن، إذ سلط الضوء عالميًا على أحد أهم المعالم الأثرية في مصر وأعظم عجائب العالم.
وتشتهر فيديوهات مستر بيست بحجم إنتاجها الضخم، إذ تتضمن تحديات بملايين الدولارات، ومبادرات خيرية، وأيضا تجارب استثنائية تحدث مرة واحدة في العمر، سواء كان ذلك إعادة بناء مجتمعات بأكملها أو تنفيذ إنجازات قياسية، فإن محتواه يواصل دفع حدود الإبداع مع إحداث تأثير حقيقي في العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوتيوبر مستر بيست مستر بيست فيديو الأهرامات أهرامات الجيزة مقطع الفیدیو مستر بیست
إقرأ أيضاً:
مقطع فيديو نادر يوثق الحج قبل 70 عام
خاص
أظهر مقطع فيديو نادر لموسم الحج قبل نحو 70 عامًا، حجم التحول الذي شهدته المشاعر المقدسة، والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن على مر العقود.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/IwEzAtwRpKDPHQAy.mp4وتضمّن المقطع المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد وثّقت رحلة الحجاج في ذلك الزمن، حيث كانوا ينصبون الخيام بأنفسهم ويطهون الطعام بوسائل بدائية داخل المشاعر، في ظل إمكانات بسيطة ووسائل نقل محدودة.