تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
خرج الآلاف في شوارع تعز اليوم الثلاثاء احتفاءً بالذكرى الرابعة عشر لثورة 11 فبراير، في مسيرة جماهيرية حاشدة جابت شارع جمال وسط المدينة.
وليلة امس اوقدت تعز شعلة ثورة 11 فبراير في الذكرى الـ14 لانطلاقتها، واطلق المواطنون الألعاب النارية في سماء المدينة ومن قلعة القاهرة.
وفي مأرب تجمع عدد كبير من انصار ثورة فبراير واوقدوا الشعلة وسط المدينة.
قبل ذلك احتفى شباب تعز بالذكرى الـ14 لثورة 11 فبراير بمهرجان خطابي وفني.
وشهدت مدينة تعز، امس، احتفالًا حاشدًا بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لثورة 11 فبراير الشبابية الشعبية السلمية، حيث نظم شباب الثورة مهرجانًا خطابيًا وفنيًا وسط المدينة، بحضور واسع من مختلف الفئات المجتمعية.
و خلال الفعالية، أكد المشاركون أن ثورة 11 فبراير كانت محطة مفصلية في التاريخ اليمني الحديث، إذ جاءت كصرخة وطنية مدوية في وجه الظلم والاستبداد، رافضة الاستئثار بالسلطة، ومؤكدة على أن الشعب اليمني لن يقبل العودة إلى كهنوت الإمامة بأي شكل من الأشكال.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: ثورة 11 فبرایر
إقرأ أيضاً:
مصور فلك بريطاني: مصر المكان الأفضل لالتقاط صور ساحرة للفضاء
قال مصور الفلك البريطاني بنيامين بركات، إن الصحراء الغربية في مصر تُعد من أفضل الأماكن في الشرق الأوسط لالتقاط صور فلكية نادرة، مؤكدًا أن ما يبحث عنه دائمًا هو "السماء المظلمة" التي تتيح له رؤية السماء والنجوم بوضوح بعيدًا عن التلوث الضوئي.
وأضاف مصور الفلك البريطاني، في مقابلة عبر تطبيق "زووم"، ببرنامج "هذا الصباح"، على قناة "إكسترا نيوز"، أنه اختار التركيز على الصحراء البيضاء والصحراء السوداء بالتحديد لما تتمتع به من ظلام دامس يساعده في رؤية درب التبانة بوضوح وتصويرها بشكل احترافي.
وأوضح أنه استخدم معدات متطورة من بينها كاميرات احترافية من شركة سوني وعدة عدسات مختلفة، بالإضافة إلى تقنيات حديثة في التصوير، مما مكنه من الجمع بين جمال تضاريس الصحراء وتفاصيل السماء في صورة واحدة، مشيرًا إلى أنه لم يكتفِ بزيارة واحدة لمصر، بل زارها ثلاث إلى أربع مرات خلال السنوات الأربع الماضية، وخلال كل زيارة كان يكتشف زوايا جديدة وإضاءات مختلفة تضيف سحرًا خاصًا لصوره.
وتابع: "مصر دائمًا هي المكان الأفضل لالتقاط صور الفضاء، لا يوجد مثيل لها في أي مكان آخر زرته حول العالم"، موضحًا أن الظواهر الفلكية والتضاريس المميزة في الصحراء المصرية "فريدة"، مشيرًا إلى أنها كانت أحد أبرز العناصر التي لفتت انتباهه وحرص على توثيقها، مؤكدًا على أهمية استخدام كل الإمكانات التكنولوجية المتاحة للحصول على صور عالية الجودة، خاصة في بيئات مثل الصحراء التي تتطلب دقة كبيرة في التعامل مع الضوء والمعدات، مشيرًا إلى أنه يعمل دائمًا على استغلال ما يملكه من أدوات للوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة.