نشرت جروبات الغش الإلكتروني عبر منصات التواصل الاجتماعى صورًا لامتحان الاقتصاد للثانوية العامة الدور الثاني 2023، وذلك عقب بدء اللجان الامتحانية لامتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023.

تسريب امتحان الاقتصاد للثانوية العامة الدور الثاني 2023

تداولت جروبات الغش شاومينج عبر منصة التواصل الاجتماعى «تليجرام» ورقة امتحان الاقتصاد المنعقد صباح اليوم الثلاثاء 22 أغسطس لطلاب الثانوية العامة الدور الثاني 2023، مؤكدة على أنه امتحان الاقتصاد الفعلي المنعقد للطلاب ضمن امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة للعام الحالي 2022-2023.

تسريب امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023

بالإضافة إلى أن جروبات الغش «شاومينج» قامت بنشر صور لنماذج الإجابة الصحيحة علي أسئلة امتحان الاقتصاد للثانوية العامة الدور الثاني 2023، موضحة أن هذه الإجابات الصحيحة علي الأسئلة المتداولة فعليًا.

امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023

ومن المقرر أن يؤدي الطلاب اليوم الثلاثاء 22 أغسطس، امتحان الاقتصاد وامتحان الإحصاء في تمام الساعة الحادية عشر صباحًا، طبقًا للمواعيد المعلنة في جدول امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023.

ضوابط امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023

- يدخل امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 أي طالب رسب في مادة أو مادتين على الأكثر.

- ليس هناك أي تغيير في شكل و نظام امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023 عن امتحانات الثانوية العامة الدور الأول.

-ممنوع حيازة الموبايل في لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 للطلاب والمعلمين.

- سيتم تفتيش طلاب الثانوية العامة بالعصا الالكترونية على بوابات المدارس قبل دخول لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023.

- يحصل الطالب على 50% بنتيجة امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023 من الدرجة الفعلية في المادة التي رسب فيها في الدور الأول.

- لن يحصل الطالب على الدرجة الفعلية الكاملة في امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023 إلا اذا كان لديه عذر مرضي قهري.

- هناك لجان تراجع نموذج الإجابة لإجراء أي تعديلات لازمة قبل التصحيح.

- لن يتم السماح بالغش في لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023.

- سيتم تحرير محاضر للغشاشين وتطبيق قانون مكافحة الغش في الامتحانات.

اقرأ أيضاًرابط نتيجة تظلمات الثانوية العامة 2023.. التعليم تكشف موعد إعلانها رسميًا

انطلاق امتحان الاقتصاد لطلاب الثانوية العامة الدور الثاني 2023

«التعليم» تعلن موعد نتيجة تظلمات الثانوية العامة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة جدول امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني امتحانات الثانوية العامة دور ثان امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني نتيجة الثانوية العامة 2023 امتحانات الدور الثاني 2023 جدول امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 امتحانات الدور الثاني للصف الثالث الثانوي تسريب امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023 امتحان الاقتصاد للثانویة العامة الدور الثانی 2023 امتحانات الثانویة العامة الدور الثانی 2023 امتحانات الدور الثانی للثانویة العامة 2023

إقرأ أيضاً:

النقد الدولي: تحصيل الإيرادات وترشيد النفقات وكبح التضخم أولويات لاستقرار الاقتصاد

شدد صندوق النقد الدولي على الالتزام بتنفيذ خطة التعافي الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة اليمنية مؤخراً، من أجل دعم استقرار الاقتصاد الكلي في البلاد.

ورحّبت بعثة الصندوق، في بيان أصدرته عقب اختتام مشاورات المادة الرابعة مع الحكومة اليمنية في العاصمة الأردنية عمّان، بإطلاق الحكومة للخطة وتركيزها على تعزيز استدامة الموارد العامة، وكبح التضخم، وتقوية الحوكمة والمؤسسات.

وشددت بعثة صندوق النقد الدولي في بيانها على أن استعادة الاستدامة المالية تتطلب المزيد من الجهود، وعلى رأسها استعادة تحصيل الإيرادات، محددة ثلاث أولويات لتحقيق ذلك.

حيث أشارت إلى امتناع المحافظات التابعة للحكومة الشرعية عن توريد الإيرادات الضريبية والجمركية المركزية، مؤكدة أن ذلك أثّر على الخدمات العامة الأساسية في المناطق الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً، وأثار مخاوف بشأن الشفافية الضريبية والجمركية والمساءلة.

وشددت على ضرورة أن تعمل الحكومة، ابتداءً من عام 2026، على ربط اعتمادات الصرف بالتحويل الفوري للإيرادات من المحافظات، فيما تتمثل الأولوية الثانية في تحسين الرقابة على الموانئ، وتوحيد وتوريد الرسوم الضريبية والجمركية من المحافظات، ودمج مؤسسات الإيرادات.

أما الأولوية الثالثة، والتي تصفها بعثة الصندوق بأنها الأهم، فتتمثل في "التقييم الجمركي بأسعار الصرف السوقية وتحديث الرسوم الجمركية"، في إشارة إلى خطوة رفع سعر الدولار الجمركي من 750 ريالاً إلى سعر الصرف الحالي 1600 ريال، وهي خطوة لا تزال تواجه معارضة داخل الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي.

ومن تحسين الإيرادات، ينتقل البيان إلى الحديث عن ترشيد النفقات، حيث تُشدد البعثة على أن تركز الحكومة على ترشيد الإنفاق استراتيجياً خلال مرحلة إعداد الميزانية، وعلى إعادة توزيع الموارد المالية على المجالات ذات الأولوية، والحد من أوجه عدم الكفاءة، وحماية الخدمات الأساسية.

وفي هذا السياق، يُشير البيان إلى إمكانية خفض دعم الكهرباء من خلال مواءمة التعريفات تدريجياً مع التكاليف، مع ضمان توفير الحماية الاجتماعية للمستخدمين المستحقين للتعريفات المخفضة، وتحسين عملية تحصيل الفواتير، وإلغاء اتفاقيات شراء الكهرباء، والتصدي للفساد.

وتتضمن أهم إصلاحات الإدارة المالية العامة – وفق البيان – تنفيذ ضوابط صارمة على المصروفات عبر محافظات الحكومة المعترف بها دولياً، وتعزيز إدارة النقدية، وتحسين شفافية المالية العامة عبر التحول الرقمي في الإدارة الضريبية، وتصحيح المخالفات في جداول الأجور لاحتواء تكلفتها.

ومن الحكومة إلى البنك المركزي، الذي تُشدد بعثة صندوق النقد الدولي على ضرورة مواصلة التركيز على كبح التضخم، وتطبيق أسعار الصرف السوقية، وضمان النزاهة المالية.

وفي حين تُشيد البعثة في بيانها بنجاح استراتيجية البنك الحالية في كبح التضخم عبر الحد من التمويل النقدي لعجز المالية العامة، وتعقيم السيولة الزائدة المتولدة من هذا التمويل عبر بيع أصول النقد الأجنبي، فإنها تُشير إلى أن التدني الشديد في مستويات الاحتياطيات الرسمية لدى البنك يفرض إلغاء التمويل النقدي للحفاظ على استقرار الأسعار، في إشارة إلى ضرورة الاعتماد على الموارد الذاتية لتمويل النفقات بدلاً من أصول النقد الأجنبي.

وعلى ذات المنوال، تشيد البعثة بالتدابير التي اتخذها البنك مؤخراً في قطاع الصرف الأجنبي، وقالت إنها نجحت في كبح المضاربات ودعم قيمة الريال.

إلا أنها تنبّه إلى إمكانية تعذر الاستمرار في الاعتماد على الضوابط الإدارية وحدها لتحقيق الاستقرار في أسواق العملة دون وجود احتياطيات وقائية كافية وضوابط صارمة على المالية العامة، مشددة في هذا السياق على أن يظل سعر الاستيراد الذي تحدده اللجنة الوطنية لتنظيم وتمويل الواردات متسقاً إلى حد كبير مع سعر السوق لمنع أي تشوهات محتملة في سوق النقد الأجنبي.

وتطرقت بعثة صندوق النقد الدولي إلى أهمية حماية استقرار النظام المالي ونزاهته في اليمن، عبر توسيع نطاق الرقابة على القطاع المالي ليشمل جميع مؤسسات تلقي الودائع، مشيرة إلى أن ذلك يساعد في توفير السيولة للقطاع المصرفي، والحد من احتمالات تراكم المخاطر المهددة للاستقرار المالي.

وأشارت إلى قرار البنوك الكبرى في اليمن نقل مقارها الرئيسية إلى عدن، عقب تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية مطلع عام 2025، بهدف حماية علاقات المراسلة المصرفية.

وتشمل الأولويات المستمرة للحفاظ على النزاهة المالية – كما تقول البعثة – تعزيز الإشراف المصرفي، وممارسات العناية الواجبة في التحقق من هوية العملاء، وإحكام الرقابة على المعاملات المتصلة بالحوثيين.

وفي حين تُشدد بعثة صندوق النقد الدولي على أهمية التدابير المذكورة في وضع المالية العامة لليمن على المسار السليم، فإنها تستدرك بالتأكيد على أنها تظل غير كافية لاستعادة الاستدامة المالية.

وأضافت: "التمويل الخارجي لا غنى عنه لمواصلة عمليات الحكومة، واستمرار الخدمات العامة الأساسية، وتجنب التدهور المستمر في الأوضاع الإنسانية، ودعم استقرار سعر الصرف".

وأشادت البعثة بالدعم السعودي الأخير المقدم للحكومة، بالإضافة إلى الدعم المقدم من دولة الإمارات العربية المتحدة، معتبرة أنهما خطوتان إيجابيتان قد تسهمان في جذب المزيد من المساعدات، في ظل الجهود الجارية للحكومة المعترف بها دولياً في مجال السياسات الاقتصادية.

ورغم جهود الضبط المالي – وفق البيان – يظل اليمن غير قادر على تحمل ديونه العامة التي فاقت نسبة 100% من إجمالي الناتج المحلي حتى منتصف عام 2025، لافتة إلى أن أعباء الدين الهائلة تؤكد ضرورة إجراء مفاوضات شاملة مع الدائنين لاستعادة استدامة القدرة على تحمل أعباء الدين.

مقالات مشابهة

  • استقالة العاملين بالمناصب الحساسة شرط للترشح لمجلس النواب وفقا للقانون
  • نتائج الثانوية العامة لطلبة 2006 من قطاع غزة الثلاثاء القادم
  • النقد الدولي: تحصيل الإيرادات وترشيد النفقات وكبح التضخم أولويات لاستقرار الاقتصاد
  • في هذا الموعد.. انطلاق مهرجان أسوان لتعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني
  • اليوم.. غلق باب التقديم بالمعاهد الخاصة لحاملي الثانوية والفنية دفعة 2023
  • اليوم.. ندوة "من الاقتصاد الدائري إلى المدن المستدامة" بمكتبة مصر الجديدة العامة
  • الحكم على 4 متهمين بخلية الحدائق.. الثلاثاء
  • مواطنون يحصلون على رخص سوق مزوّرة دون امتحان… والداخلية تحذّر
  • 5 مواجهات في انطلاق الدور الثاني من منافسات دوري النخبة لكرة اليد
  • صندوق النقد الدولي يكشف مستقبل الاقتصاد اليمني بعد الأزمة