تنتقم من جوزها.. الداخلية تكشف مفاجأة في واقعة تكبيل سيدة وسرقتها داخل منزلها بالقاهرة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول منشور على عدد من صفحات مواقع التواصل الإجتماعى بشأن تعرض إحدى السيدات للسرقة بالإكراه حال تواجدها بمحل سكنها بدائرة قسم شرطة النزهة بالقاهرة.
بالفحــص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة النزهة من إحدى السيدات بأنها حال تواجدها بالشقة محل سكنها فوجئت بتواجد شخصين يرتدون ملابس شبيهة للملابس التى يرتديها عمال شركة الغاز، داخل الشقة وقاما بتكبيلها بإستخدام حبل وسرقة (مشغولات ذهبية ، مبلغ مالى).
بإجراء التحريات تبين إختلاقها الواقعة وتم العثور على كافة المسروقات داخل الشقة وكذا الأدوات التى إستخدمتها لتكبيل نفسها.
وبمواجهتها أقرت بإدعائها الواقعة لوجود خلافات بينها وزوجها، لقيامه بمحاولة الزواج بأخرى وعدم قيامه بالإنفاق عليها وأنجالها لدأبه على إرتياد منصات المراهنات الإلكترونية، ومحاولتها إخفاء المشغولات الذهبية والمبلغ المالى لإنفاقها على أولادها.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مواقع التواصل الاجتماعي سرقة المزيد
إقرأ أيضاً:
محامي حفيد نوال الدجوي يكشف عن مفاجأة بشأن واقعة سرقة منزل جدته
كشف المستشار ياسر صالح، محامي حفيد نوال الدجوي، عن تطورات جديدة في قضية السرقة المثيرة للجدل، التي شغلت الرأي العام مؤخرًا، مؤكدًا أن القضية ذات أبعاد عائلية معقدة، وأن الجدة نوال الدجوي ليست مسؤولة عن الخلاف بين الأحفاد.
وقال "صالح" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء الثلاثاء، "الناس فاكرة إن الدكتور راحت الشقة واكتشفت السرقة واتصلت بالمحامي وعملت محضر، لكن الحقيقة إن الموضوع أكبر من كده".
لا نعرف أرقام الخزنوأوضح أن أحد أطراف العائلة، وهي إحدى بنات منى الدجوي، قامت باتهام اثنين من ورثة الراحل شريف الدجوي بالاستيلاء على محتويات الشقة.
وأضاف "حفيدي الدكتورة نوال ميعرفوش أرقام الخزن أو حتى إذا كانت فعلًا تعرضت للسرقة، لكننا توجهنا وحررنا محضر بالواقعة وأرفقنا تسجيلات الكاميرات".
كما أشار إلى وجود مفاجآت ظهرت في التسجيلات، إلا أنه أكد أن فريق الدفاع لا يعلم حتى الآن من قام بتسريب الفيديو، مشيرًا إلى أن التسريب قد يكون في صالح القضية أو ضدها.
الجدة نوال ليست طرفًاوأكد المستشار ياسر صالح أن السيدة نوال الدجوي بحكم عمرها لا تتحمل أي مسؤولية في هذا الخلاف، الذي نشب بين الأحفاد، مشيرًا إلى أن بنات منى الدجوي، بمساعدة بعض الأشخاص، حاولن الاستيلاء على أموال وممتلكات الجدة.
أذرعنا مفتوحة للصلحرغم حساسية القضية وتشعب أطرافها، شدد محامي حفيد نوال الدجوي على أنهم لا يزالون منفتحين على أي مبادرة للصلح، سواء من جهة خاصة أو رسمية.
واختتم حديثه قائلًا: "نرحب بأي تدخل يسهم في احتواء الموقف وإنهاء الأزمة في إطار ما يسمح به الشرع والقانون".