صور.. 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة لمساعدة الشعب السوري
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تواصل المملكة دعمها للشعب السوري، إذ عبرت اليوم 25 شاحنة إغاثية جديدة منفذ نصيب الحدودي بالجمهورية العربية السورية محملّة بمواد غذائية و إيوائية ومستلزمات شتوية.
وجاء ذلك ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري الشقيق الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع التي يمر بها الشعب السوري الشقيق حاليًا.
أخبار متعلقة بالصور.. عبور 60 شاحنة سعودية جديدة لمساعدة الشعب السوريأحمد الشرع في المملكة.. زيارة تعكس دور السعودية المحوريعلاقة استراتيجية.. الرئيس السوري يشكر المملكة على حفاوة الاستقبال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جهود السعودية لدعم الشعب السوري - واسجهود دعم السعودية للشعب السورييذكر أن إجمالي الشاحنات الإغاثية التي عبرت حتى الآن منفذ نصيب الحدودي السوري 199 شاحنة ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي.
كما وصلت إلى مطار دمشق الدولي حتى الآن 16 طائرة إغاثية ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي تحمل على متنها مواد غذائية وطبية وإيوائية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } دعم السعودية للشعب السوري - واسالجسر البري الإغاثي السعودي لسورياوتُعد هذه المساعدات امتدادًا للدعم المتواصل المقدم من المملكة إلى الأشقاء في سوريا.
ويأتي ذلك تأكيدًا للدور الذي تضطلع به المملكة في مد يد العون للدول الشقيقة، والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس منفذ نصيب الحدودي مساعدة الشعب السوري سوريا مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جهود الإغاثة السعودية السعودية أخبار السعودية الشعب السوري الإغاثی السعودی الشعب السوری
إقرأ أيضاً:
عمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال
أطلق عمال الموانئ الأوروبيون تحركًا جماعيًا غير مسبوق يهدف إلى وقف تصدير الأسلحة من موانئ القارة نحو الاحتلال الإسرائيلي، في خطوة تصاعدية تعكس اتساع رقعة المعارضة الشعبية والنقابية للتورط الأوروبي في النزاع الدائر في قطاع غزة.
ووجهت تنسيقيات عمّالية من عدة دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي نداءً إلى حكومات بلدانها بضرورة الالتزام الفعلي بالمعاهدات الدولية، التي تمنع تصدير السلاح إلى مناطق النزاعات، حيث تُسجّل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
أخبار متعلقة صور | وسط أحوال جوية صعبة.. البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغاباتدون تحذيرات من "تسونامي".. زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر الكوريل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة - أ ف بوقف تصدير الأسلحةوأكد العمال النقابيون في تصريحات نقلتها الصحف الأوروبية أن القانون الإيطالي رقم 185 لعام 1990 يحظر بوضوح تصدير الأسلحة إلى الدول المنخرطة في نزاعات مسلحة، داعيًا إلى احترام هذا الإطار القانوني ومنع استخدام الموانئ المدنية لأغراض عسكرية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن في مايو 2025 عن مراجعة لاتفاقية الشراكة بينه وبين الاحتلال الإسرائيلي، بعد تأكيده وجود خروقات لبند حقوق الإنسان في الاتفاق، على خلفية ما يحدث في غزة والضفة الغربية، ورغم هذا الإعلان، لم يتخذ التكتل أي خطوات ملموسة حتى نهاية يوليو، بما في ذلك فرض عقوبات أو النظر في إمكانية فرض حظر على السلاح، ما يُظهر الانقسامات العميقة بين الدول الأعضاء بشأن كيفية التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قصف الاحتلال المستمر على قطاع غزة - أرشيفية
وفي خضم المشهد المتوتر، يشدد عمال الموانئ الأوروبيون على أن تحركهم لا يهدف فقط إلى الامتناع من التورط في الصراعات، بل هو دفاع عن المبادئ التي تقوم عليها المعاهدات الدولية، ونداء صريح للحكومات كي تضع حقوق الإنسان فوق المصالح السياسية أو الاقتصادية.