صلاح يزاحم جيرارد على رقمه التاريخي
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
#سواليف
ساهم #النجم_المصري #محمد_صلاح بشكل كبير في فوز #ليفربول على وولفرهامبتون بنتيجة (2-1) اليوم الأحد، في إطار منافسات الجولة 25 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتمكن صلاح من تسجيل الهدف الثاني لفريقه من ركلة جزاء في الدقيقة 37 من المباراة.
ووفقا لشبكة “سكواكا” للإحصائيات، وصل صلاح إلى هدفه رقم 101 في ملعب أنفيلد خلال مشاركته في مباريات البريميرليغ، مما جعله ثالث أكثر لاعب يسجل أهدافا في ملعب واحد في تاريخ المسابقة، متساويا مع أسطورة مانشستر يونايتد، واين روني، الذي سجل 101 هدفا في ملعب أولد ترافورد.
ويأتي صلاح خلف الفرنسي تييري هنري، الذي سجل 116 هدفا في ملعب هايبري، والأرجنتيني سيرجيو أغويرو، الذي سجل 106 أهداف في ملعب الاتحاد. مقالات ذات صلة
كما أشارت “سكواكا” إلى أن صلاح أصبح أكثر لاعب يسجل أهدافا من ركلات الجزاء في تاريخ ليفربول بالدوري الممتاز، متساويا مع قائد الفريق السابق ستيفن جيرارد، حيث سجل كل منهما 32 هدفا من ركلات الجزاء.
وعلى مستوى الدوري الممتاز بشكل عام، يتصدر قائمة هدافي ركلات الجزاء آلان شيرار برصيد 56 هدفا، يليه فرانك لامبارد بـ43 هدفا، ثم هاري كين بـ33 هدفا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النجم المصري محمد صلاح ليفربول فی ملعب
إقرأ أيضاً:
يطارد رونالدو.. مبابي في «المهمة المستحيلة»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق النجم الفرنسي كيليان مبابي إنجازاً تاريخياً في موسمه الأول مع ريال مدريد، والآن يأتي الاختبار الحقيقي، ولم يكن بإمكان مبابي أن يتمنى بداية أفضل من ذلك مع ريال مدريد؛ 44 هدفاً رسمياً، وهو أفضل رصيد في موسم أول له في تاريخ النادي، أكثر بـ11 هدفاً مما سجله نجمه المفضل كريستيانو رونالدو في موسم 2009-2010، لكن التوقعات لم تتوقف عند هذا الحد، والآن عليه أن يثبت قدرته على الحفاظ على هذا المستوى في موسمه الثاني.
ويعد ما فعله رونالدو بعد موسمه الأول كان مذهلاً بكل معنى الكلمة، ومنذ موسمه الثاني، حقق «الدون» معدل 53 هدفاً في الموسم الواحد بقميص «الملكي»، ولم يهبط عن حاجز الخمسين هدفاً إلا مرتين (42 هدفاً في 2017 و44 هدفاً في 2018)، وهي أرقام لم يقترب منها سوى قلة من اللاعبين.
ورغم معدله التهديفي القوي، لم يتجاوز مبابي حاجز الـ 42 هدفاً، إلا في 3 مواسم، مرتين مع باريس سان جيرمان (2021 و2024)، ومرة مع ريال مدريد في موسمه الأول، على عكس رونالدو، لا يزال الثبات في المستوى محل شك.
ويحمل الفرنسي، وهو يرتدي الآن القميص رقم 10 الشهير، مسؤولية أكبر من أي وقت مضى، ولم يعد الأمر يقتصر على التسجيل فحسب، بل يتعلق بقيادة فريق لم يحقق سوى القليل من الألقاب الكبرى الموسم الماضي، لم يعد الهدف مجرد التألق، بل الحفاظ عليه.
وبينما يبدأ مبابي موسمه الثاني تحت ضغط كبير، يواصل كريستيانو رونالدو كتابة سطور مسيرته مع النصر، سجل النجم البرتغالي 938 هدفاً رسمياً مع ناديه ومنتخب بلاده، ويحلم بالوصول إلى 1000 هدف قبل اعتزاله، ويشير تجديد عقده في السعودية إلى هذا التوجه تحديداً، وبعد أسابيع قليلة، يواجه كريم بنزيمة وفريق الاتحاد في كأس السوبر السعودي، سعياً وراء لقبه الرسمي الأول مع النصر، بعد فوزه بكأس العرب عام 2023.