الفنان إبراهيم السمان يحتفل بخطبته على فتاة من خارج الوسط الفني
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أعلن الفنان إبراهيم السمان، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، خطبته على فتاة من خارج الوسط الفني.
وكتب إبراهيم السمان على الصور: “قراءة فاتحتي، لقد من الله علينا بالونس والسكن الحمد لله الذي بكرمه تؤلف قلوب العباد وبنعمته تتم الصالحات، الخيرة فيما اختاره الله وأنتي بداية هذا الخير وختامه”.
https://www.instagram.com/reel/DGLsB3gsFmP/?utm_source=ig_web_copy_link
عبر الفنان إبراهيم السمان عن سعادته بالنجاح الذي حققه في رمضان 2024 من خلال مشاركته في ثلاثة أعمال مختلفة كان من بينها مسلسل بيت الرفاعي الذي قام ببطولته النجم أمير كرارة وشارك فيه عدد كبير من النجوم.
وقال السمان في تصريحات صحفية له اليوم السبت، ان رد فعل الجمهور علي الشخصية التي قدمها وهي شخصية "بذرة" كان مفاجأة ، مشيرا الي ان هناك اكثر من امر جعله يقبل العمل في المسلسل منهم عمل بطولة الفنان امير كرارة فهو شخص محترم بشكل كبير، ودمه خفيف جداً، وممثل كبير وفنان جامد لاقصي درجة سعدت بالعمل معه، بالإضافة الي ان العمل قصة بيتر ميمي، ومن اخراج الأستاذ أحمد نادر جلال، كل هذه الأمور تجعل اي شخص يوافق علي الدور.
وأشار إبراهيم السمان إلى أن العمل من انتاج شركة سينرجي وأنا أثق فيهم ثقة كبيرة جعلتني أوافق أيضاً على الدور بينما الورق نفسه كان مختلفا حول شخصية بذرة صاحب البطل الشاب البطيء في الكلام واستيعابه البسيط، كلها أمور تجذب اي ممثل لقبول الشخصية.
مسلسل بيت الرفاعى من بطولة: أمير كرارة، أحمد رزق، سيد رجب، ميرنا جميل، محمد لطفى، تامر نبيل، صفاء الطوخى، ملك قورة، رحاب الجمل، إيناس كامل، عايدة رياض، أحمد فؤاد سليم، أحمد عبد الله، مصطفى عباس وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف بيتر ميمي وهند عبدالله وعمرو أبو زيد وإخراج أحمد نادر جلال وإنتاج شركة سينرجى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم السمان مسلسل بيت الرفاعى المزيد إبراهیم السمان
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.