سوريون يقتحمون منزل مفتي سورية السابق ويطالبون بمحاكمته – فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
#سواليف
احتج عشرات السوريين، الاثنين، أمام #منزل #أحمد_حسون، #مفتي_سورية في عهد الرئيس السابق #بشار_الأسد، وأطلق بعضهم الشتائم تجاهه واصفين اياه بـ ” بمفتي البراميل” ، وسط مطالبات بمحاكمته.
واقتحم عدد من المتظاهرين منزل حسون في مدينة حلب شمالي سورية، بعد اول ظهور له منذ غياب طويل.
وقالت وسائل إعلام محلية إنه بعد ظهوره اقتحم العديد من المواطنين السوريين الغاضبين بيته، لكن تبين أنه خرج منه.
وشغل حسون منصب مفتي سورية من عام 2005 حتى 2021، في عهد نظام بشار الأسد، ويُعد من أبرز الشخصيات الدينية وأكثرها تأثيراً في سورية. مقالات ذات صلة
وظهر مفتي سورية السابق في كثير من الأحيان إلى جانب بشار الأسد، ودَعَمَ النظام خلال الحرب الأهلية في هذا البلد.
مراسل الجزيرة مباشر: سوريون في مدينة حلب يقتحمون منزل أحمد حسون مفتي سوريا في عهد المخلوع بشار الأسد pic.twitter.com/ZvY9dhTHFU
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) February 17, 2025المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منزل أحمد حسون بشار الأسد بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
نجم الزمالك السابق: يجب دعم جون إدوارد
أثنى علاء عبد الغني، لاعب الزمالك السابق، على ما يقوم به جون إدوارد، المدير الرياضي بالنادي، مع الفريق في الوقت الراهن، مطالبًا بالصبر على التجربة.
وقال علاء عبد الغني، فى تصريحات تليفزيونية، «هناك سرية داخل نادي الزمالك وهذا جيد جدًا، وجون إدوارد يقوم بعمل جيد في الفريق».
وأردف قائلًا: «نجوم الزمالك السابقون عليهم دعم النادي في الوقت الحالي ويجب عليهم مساندة جون إدوارد، وأطالب جمهور الزمالك بالصبر على التجربة، ولو حصل نتيجة سيئة في البدايات لا تبدأ بالهجوم».
وتحدث عبد الغني عن أن جون إدوارد لعب دورًا في تواجد جيسفالدو فيريرا مديرًا فنيًا لنادي الزمالك في 2015.
ورأى علاء عبد الغني أن المشكلة الوحيدة التي يجب أن يحلها نادي الزمالك هي مشكلة أحمد فتوح، مستطردًا: «أولا أقول رحيل اللاعب فهو لاعب جيد ولكن يجب الوقوف إلى جوار اللاعب وعلاجه بشكل نفسي من أجل
وحول رأيه فيما يحدث مع أحمد عبد القادر، قال عبد الغني: «الأهلي لا يرغب في إنهاء التعاقد مع عبد القادر خوفًا من أن اللاعب سيذهب لنادي الزمالك»، مضيفًا أن اللاعب سيصبح نجم مصر إذا انضم لنادي الزمالك.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية