أحمد حسون بفيديو "مفتي نظام البراميل": سجنت في عهد الأسد
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الإثنين، مقطعي فيديو لمفتي سوريا في عهد الرئيس السابق بشار الأسد، أحمد بدر الدين حسون في مدينة حلب.
وظهر حسون الذي شغل منصب مفتي سوريا خلال الفترة الممتدة من عام 2005 وحتى 2023، في الفيديو الأول بمكان مجهول، حيث وصفه أحد الأشخاص الذين تحدثوا في المقطع بأنه "مفتي براميل النظام".
وردّ حسون على الشخص قائلا: "لا أسمح لك بأن تدعوني بذلك. اسمي الدكتور أحمد حسون".
وأضاف حسون أنه سبق له دخول سجون نظام الأسد ثلاث مرات.
وفي الفيديو الثاني، ظهر حسون وهو في سيارة، ليقترب منه أشخاص ويقولوا له: "يا ويلك من الله" و"الله ينتقم منك".
ولم يوجه حسون أي رد على الأشخاص في الفيديو الثاني وإنما تابع سيره بحسب الفيديو المتداول على مواقع التواصل.
ويعتبر حسون من أبرز رجال الدين الذين ساندوا الرئيس السابق بشار الأسد خلال سنوات الحرب الأهلية في سوريا.
وكانت لحسون تصريحات ومواقف داعمة للنظام السابق، كما كان يظهر باستمرار إلى جانب الأسد في المناسبات والاحتفالات ذات الطابع الديني.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مفتي سوريا أحمد حسون سجون نظام الأسد بشار الأسد سوريا أحمد حسون بشار الأسد مفتي سوريا أحمد حسون سجون نظام الأسد بشار الأسد سوريا أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
بفيديو.. الملك تشارلز يعلن تطورا لافتا في علاجه من السرطان
قال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، الجمعة، إن علاجه من السرطان سيتم تخفيفه في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر، والتدخل الفعال، والالتزام بتعليمات الأطباء.
وكشف تشارلز (77 عاما) عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة تم بثها على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الجمهور على الاستفادة من الفحوصات التي يمكنها كشف السرطان في مراحله المبكرة ليكون من الأسهل علاجه.
وشدد الملك في رسالته على أن "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح".
وأضاف: "أعلم أيضا مدى الفرق الذي أحدثه ذلك في حالتي الشخصية، إذ أتاح لي مواصلة عيش حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
وأتاحت الرسالة المسجلة لتشارلز الفرصة للتأمل في تجاربه خلال الأشهر الـ22 منذ أن أعلن أنه سيخضع للعلاج من نوع لم يكشف عنه من السرطان.
وكان قرار تشارلز بالإفصاح عن تشخيص مرضه أمرا غير معتاد بالنسبة للعائلة الملكية البريطانية التي اعتبرت تقليديا أن أمورها الصحية مسألة شخصية، ولا تكشف سوى القليل من التفاصيل عنها للجمهور.
وقال قصر باكنغهام في ذلك الوقت إن الملك اختار الكشف عن تشخيص مرضه لمنع التكهنات وعلى أمل أن يسهم ذلك في تعزيز الوعي والفهم العام لدى كل من يصاب بالسرطان حول العالم.