روجت منصة watch it، لبرنامج «مدفع رمضان» للنجم محمد رمضان، والمقرر عرضه في رمضان 2025، عبر شاشة dmc.

وشاركت watch it، فيديو ترويجي لمحمد رمضان، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلقت عليه: «رمضان في رمضان، استنوا برنامج مدفع رمضان في رمضان 2025 على WATCHIT».

View this post on Instagram

A post shared by WATCH IT (@watchit)

برنامج مدفع رمضان

يعد برنامج «مدفع رمضان» واحدًا من البرامج المنتظرة في رمضان 2025.

ورغم أن محمد رمضان لم يكشف عن جميع تفاصيل البرنامج بعد، إلا أن هناك بعض المعلومات التي ظهرت حتى الآن:

من المتوقع أن يتضمن البرنامج بعض الفقرات التفاعلية التي يشارك فيها الجمهور بشكل مباشر. ربما يكون هناك مسابقات أو تحديات من نوع مختلف، حيث سيتمكن المشاهدون من التفاعل مع البرنامج عبر الوسائل التكنولوجية الحديثة.

موعد عرض البرنامج

سيُعرض برنامج «مدفع رمضان» خلال شهر رمضان 2025 حصريا على قناة DMC المصرية، حيث سيكون من البرامج الأساسية التي يتم بثها يوميًا خلال الشهر الكريم، وسيتم عرض البرنامج يوميًا بعد أذان المغرب مباشرة، وهو نفس توقيت عرض العديد من البرامج الرمضانية الشهيرة.

اقرأ أيضاًمحمد رمضان & رامز جلال.. صاروخ إيلون مصر يتحدى مدفع نمبر وان

محمد رمضان متحدثًا عن برنامجه «مدفع رمضان»: «هيفرح حبايبي وهيزعل ناس»

انطلاق أغنية «الحمد لله».. لـ محمد رمضان | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برنامج مدفع رمضان برنامج مدفع رمضان 2025 برنامج مدفع رمضان في رمضان 2025 تفاصيل برنامج مدفع رمضان مدفع رمضان محمد رمضان مدفع رمضان رمضان 2025 فی رمضان

إقرأ أيضاً:

«الأغذية العالمي»: جنوب الخرطوم يعاني الجوع والعوز واليأس

أحمد مراد (جنيف، أبوظبي)

أخبار ذات صلة انتهاء مهام «يونامي» في العراق بنهاية 2025 الأمم المتحدة تدعو إلى التهدئة في احتجاجات لوس أنجلوس

ذكر برنامج الأغذية العالمي، أمس، أن عدة مناطق جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم عُرضة لخطر المجاعة، إذ يفوق حجم الاحتياجات الفعلية الموارد المتاحة في ظل نقص التمويل.
وقال لوران بوكيرا المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان لصحفيين في جنيف عبر رابط فيديو من بورتسودان «مستوى الجوع والعوز واليأس الذي تم رصده شديد ويؤكد خطر المجاعة في تلك المناطق».
وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة أنه وصل إلى مليون شخص في سبعة مواقع بالخرطوم، بعد التمكن من دخول العاصمة السودانية.
وأدى الصراع الدائر في السودان منذ عامين إلى نزوح الملايين وتقسيم البلاد إلى مناطق سيطرة لكل من طرفي الصراع.
وسرد برنامج الأغذية العالمي أمثلة لمناطق يعاني سكانها من جوع شديد، من بينها جبل أولياء، مشيراً إلى تقليص حصص الزيت والبقوليات في توزيعاته الغذائية بسبب مواجهة عجز في التمويل قدره 500 مليون دولار لمساعدات الطوارئ الغذائية والنقدية نتيجة خفض الدول المانحة تمويل العمليات الإنسانية.
وقال بوكيرا: «المكملات الغذائية للأطفال الصغار والنساء الحوامل والمرضعات بعيدة المنال بسبب نقص الموارد، وبدون دعم عاجل لن نتمكن من إيصال الحزمة الغذائية التي يحتاج إليها السودانيون».
وفي أبريل، أعلن برنامج الأغذية العالمي خفض الحصص الغذائية في المناطق المعرضة لخطر المجاعة إلى 70% من الحصة الغذائية القياسية التي يقدمها البرنامج «أي ما يعادل 2100 سُعر حراري يومياً».
وأضاف البرنامج أنه يقدم المساعدات حالياً لأربعة ملايين شخص في أنحاء السودان.
في غضون ذلك، حذرت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي في الخرطوم، ليني كينزلي، من خطورة تدهور الأوضاع الإنسانية بمستويات غير مسبوقة في السودان، مؤكدة أن الواقع الإنساني في بعض الولايات السودانية مؤلم للغاية، في ظل تفاقم معاناة ملايين المدنيين، بسبب تداعيات النزاع المسلح الدائر في البلاد منذ منتصف أبريل 2023.
وكشفت كينزلي، في تصريح لـ«الاتحاد»، عن أن السودان يواجه أكبر أزمة جوع، لافتة إلى أنه البلد الوحيد عالمياً الذي يُعاني حالة مجاعة، مشددة على أن ملايين السودانيين بحاجة لدعم دولي عاجل.
وأشارت إلى أنه تم تهجير أكثر من 12 مليون سوداني، في العامين الماضيين، من بينهم 4 ملايين فرّوا إلى دول مجاورة، مثل تشاد وجنوب السودان ومصر، موضحة أن الوضع في السودان بات خطيراً للغاية، حيث يضطر ملايين السودانيين، في المناطق الأكثر تضرراً، إلى اتخاذ تدابير يائسة للبقاء على قيد الحياة، لا سيما في الولايات التي تشهد مجاعة.
ونوهت كينزلي بأن برنامج الأغذية العالمي يعمل على مدار الساعة، لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية والإغاثية للمدنيين، الذين يعانون الجوع بمستويات غير مسبوقة، موضحة أنه في أبريل الماضي، قدم البرنامج الأممي الدعم لأكثر من 4 ملايين شخص، من خلال مساعدات غذائية طارئة، وهي إمدادات حيوية تشكّل طوق نجاة للعائلات المتأثرة بالنزاع.
وقالت المتحدثة باسم برنامج «الأغذية العالمي»، إن الفرق الإنسانية التابعة للبرنامج تمكّنت، خلال الأشهر الماضية، من إيصال الإمدادات الغذائية إلى ولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور، بما في ذلك العديد من المناطق التي كانت شبه مغلقة منذ بداية النزاع.
وأضافت أن الجهات المانحة تبذل جهوداً مكثفة لتقديم الدعم للمحتاجين، لكن الاحتياجات الإنسانية هائلة وتتجاوز الموارد الحالية، حيث إن هناك حاجة إلى تمويل عاجل لتنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية خلال الأشهر المقبلة، وتحديداً حتى نوفمبر المقبل.

مقالات مشابهة

  • «الأغذية العالمي»: جنوب الخرطوم يعاني الجوع والعوز واليأس
  • الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل
  • محمد الشرقي يلتقي رئيس برنامج المتسوق السري بالفجيرة
  • برنامج الأغذية العالمي يحذر من أن عدة مناطق سودانية أصبحت عرضة لخطر المجاعة
  • «دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»
  • ماجد الكدواني ضيف رابع حلقات "فضفضت أوى" لـ معتز التوني على Watch it.. غدًا
  • فتح التقديم في برنامج مداد لتطوير الخريجين المنتهي بالتوظيف
  • «نقل عجمان» تطلق الدورة الثالثة من برنامج القيادات
  • حمدان بن محمد يشهد إطلاق برنامج «رياضيي الخدمة الوطنية»
  • «بحارب السرطان بالشغل».. آخر تطورات الحالة الصحية للفنان صبري عبد المنعم