محمد بن راشد مهنئاً السعودية بيوم التأسيس: المملكة تمضي نحو تاريخ جديد من التنمية
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
هنأ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً بيوم التأسيس، متمنياً دوام الأخوة والمحبة والترابط بين الشعبين الشقيقين.
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر إكس، اليوم السبت: "نهنىء المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً بيوم التأسيس.. 300 عام من العراقة والجذور والتاريخ والمجد.. واليوم بقيادة أخي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تمضي المملكة نحو تاريخ جديد من التنمية والمجد والازدهار .. أدام الله الأخوة والمحبة والترابط بين الشعبين الشقيقين".
#محمد_بن_راشد: نهنىء المملكة العربية #السعودية قيادة وشعباً بيوم التأسيس .. 300 عام من العراقة والجذور والتاريخ والمجيد.. واليوم بقيادة أخي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تمضي المملكة نحو تاريخ جديد من التنمية والمجد والازدهار .. أدام الله الأخوة والمحبة والترابط بين… pic.twitter.com/TWKg1VDlpg
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 22, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات بیوم التأسیس محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
معيط: صندوق النقد لم يعد يهمل البعد الاجتماعي.. وأصبح شريكا في التنمية
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن الصندوق خلال السنوات الأخيرة وفي مراجعته مع الدول بدأ ينظر للبعد الاجتماعي؛ لأن كثير من برامج الصندوق تأثرت سلبًا نتيجة عدم وجود البعد الاجتماعي، موضحًا أنه التركيز الآن على إطلاق الموارد للجوانب الأساسية في الدولة، والصندوق يهتم بالعنصر الاجتماعي.
وأشار «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز» على شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أن الصندوق وضع خلال السنوات الماضية البعد الاجتماعي والجوانب الأساسية ضمن التصنيف الخاصة به، مؤكدًا أنه يتم التركيز الآن على توجيه التمويلات لبرامج التنمية والحماية الاجتماعية، موضحًا أن الصندوق ليس مؤسسة مالية تنموية على عكس البنك الدولي الذي يقدم التمويل ويعرض قروض.
وأوضح أن صندوق الدولي ليس جهة تعطي قروض ولكنه يقوم على تنفيذ الإصلاحات، قائلًا: «كان لابد أن يغير الصندوق من سياساته بعد أن وجد الكثير من برامجه لا تستمر بسبب عدم القدرة على تحمل أعباء الإصلاح».
وتابع: «صندوق يأخذ في اعتباره ضخ أموال وتمويلات في برامج الحماية الاجتماعية وبرامج الصحة والتعليم»، منوهًا بأن الصندوق مهمته تقليل من معدلات الفقر ويزيد التنمية، موضحًا أن فلسفته تغيرت بشكل كبير ويركز على الحماية الاجتماعية.