برلين- رويترز

اعترف المستشار الألماني أولاف شولتس بالهزيمة في الانتخابات العامة، الأحد، وهنأ منافسه المحافظ فريدريش ميرتس بالفوز.

وأضاف شولتس في أول رد فعل له "هذه نتيجة انتخابية مريرة للحزب الديمقراطي الاجتماعي، وهي أيضا هزيمة انتخابية".

وذكر في تصريحات موجهة إلى ميرتس "تهانينا على نتيجة الانتخابات".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

5 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس

يوافق اليوم 4 يونيو 2025 الذكرى الخامسة لتحرير كامل الحدود الإدارية للعاصمة طرابلس من عدوان قوات حفتر عليها في أبريل 2019.

وأتى هذا التقدم قبل يوم واحد من استغلاله في دحر قوات حفتر من آخر معاقلها في مدينة ترهونة، وسط فرار قواته على رأسها مليشيا الكاني.

الزحف.. وميلاد البركان
وبالحديث عن العدوان، فلقد مرت ملاحم الدفاع عن طرابلس بمحطات عدة مهمة، إذ كانت البداية في 4 أبريل 2019 بزحف قوات حفتر نحو العاصمة بعد استيلائها على مدينة غريان خلسة.

ردا على ذلك، أطلق الجيش الليبي برئاسة قائده الأعلى، آنذاك، رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج عملية بركان الغضب إثر إعلانه حالة النفير القصوى، وذلك في 7 أبريل 2019.

وفي 26 يونيو 2019، استعاد الجيش الليبي والقوات المساندة لعملية بركان الغضب مدينة غريان التي اتخذها حفتر مركزا لعمليات الهجوم على العاصمة.

في حين تم رصد أول ظهور معلن لأفراد مرتزقة فاغنر، في 26 سبتمبر 2019، مشاركين في القتال إلى جانب صفوف قوات حفتر، وتحديدا في منطقة بن غشير.

وفي 27 نوفمبر 2019، وقع المجلس الرئاسي، باعتباره الجهة الشرعة المعترف بها دوليا، اتفاقية تعاون أمني وعسكري مع تركيا، وأخرى لترسيم الحدود البحرية بين البلدين.

وفي جريمة حرب مضافة إلى جرائم العدوان، قصفت طائرة إماراتية دون طيار الكلية العسكرية في طرابلس، موقعة عشرات الشهداء والمصابين من الطلبة.

6 مدن في 6 ساعات
وخلال عملية سمتها “عاصفة السلام”، استعادت قوات الجيش الليبي 6 مدن في الساحل الغربي وذلك خلال 6 ساعات فقط، كانت تحت سيطرة قوات حفتر.

وفي 18 مايو 2019، سيطرت قوات الجيش الليبي على قاعدة الوطية الإستراتيجية التي كانت تتمركز فيها قوات موالية لحفتر منذ العام 2014.

وفي مثل هذا اليوم (4 يونيو 2020)، أعلن الجيش الليبي السيطرة على كامل الحدود الإدارية لمدينة طرابلس، وذلك بعد عام وشهرين من المعارك.

وإثرها بيوم (5 يونيو 2020)، دخلت قوات الجيش الليبي مدينة ترهونة آخر معاقل قوات حفتر في المنطقة الغربية.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

العدوان على طرابلسحفتررئيسيطرابلسعملية بركان الغضب Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • المستشار الألماني يكشف وثيقة عن جد ترامب
  • ميرتس: ألمانيا ستظل تعول على أميركا لفترة طويلة
  • بحث ملفات أمنية وتجارية حساسة.. المستشار الألماني يزور الولايات المتحدة للمرة الأولى
  • ضجة يشعلها المستشار الألماني بكشف وثيقة عن جد ترامب بلقاء في البيت الأبيض.. ماذا نعلم؟
  • هل الإسلاميون شركات انتخابية؟
  • هل يُعيد لقاء ميرتس وترامب تشكيل العلاقات الألمانية الأمريكية؟
  • القاهرة الإخبارية: ملفات مهمة على جدول أول زيارة للمستشار الألماني للولايات المتحدة
  • جدل العباءة الزينبية يتواصل ومتخصصون يوضحون وآخرون يعتبرونه دعاية انتخابية
  • 5 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس
  • المستشار الألماني يقوم بزيارة رسمية إلى واشنطن