تحذير لـ3 أبراج فلكية قبل شهر مارس.. أزمات في العمل والعلاقة مع الشريك
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
مجموعة من التحديات والصعوبات تواجه مواليد بعض الأبراج الفلكية خلال الأيام الأخيرة من شهر فبراير، إذ أوضح خبراء الفلك أن حركة الكواكب والنجوم ستؤثر سلبًا على مواليد 3 أبراج فلكية قبل حلول شهر مارس، ما يسبب بعض المشاكل في العمل أو العلاقة مع الشريك، ما يتطلب منهم الالتزام بالهدوء والتفكير بحكمة حتى المرور بسلام من هذه المرحلة.
وفقًا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية، نستعرض 3 أبراج الفلكية تمر ببعض التحديات والأزمات قبل حلول شهر مارس.
تؤثر حركة النجوم والكواكب بالسلب على مولود برج القوس في الأيام الأخيرة من شهر فبراير، فتوقع خبراء الفلك أن يشعر بالإجهاد الشديد والإرهاق الجسدي، بالإضافة إلى معاناته من التوتر وعدم الارتياح نتيجة حدوث مشادات كلامية مع شريك حياته، كما يواجه مولود برج القوس بعض التحديات في العمل التي تزيد من شعوره السلبي وعدم الاستقرار، لذا ينصحه خبراء الفلك بضرورة الحذر والتفكير الجيد قبل اتخاذ أي قرار مصيري.
توقع خبراء الفلك أن يشهد مولود برج العذراء فترة صعبة ممتلئة بضغوطات العمل وصعوبة في إتمام بعض الاستثمارات المالية التي تؤثر بالسلب على حالته المادية، لذا يجب عليه توخي الحذر في إدارة الأموال تجنبًا لأي خسائر، كما سيعاني مولود برج العذراء من الإجهاد والإرهاق الجسدي الذي يُشعره بعدم القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي ما يتطلب منه الحصول على بعض الراحة.
يمر مولود برج الحوت ببعض الضغوطات النفسية في الأيام الأخيرة من شهر فبراير، إذ تؤدي حركة الكواكب إلى زيادة حساسيته العاطفية ما يجعله يتأثر نفسيًا بأي موقف، كما تحدث بعض الخلافات مع شريكه التي تزيد من توتره وحساسيته ما قد يُعرضه للدخول في نوبة من الاكتئاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج العذراء برج الحوت برج القوس خبراء الفلک مولود برج
إقرأ أيضاً:
انطلاق المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام فبراير المقبل بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وعالمية
تنطلق النسخة المقبلة من المنتدى السعودي للإعلام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير 2026م في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وإقليمية وعالمية، بحضور واسع من صناع القرار الإعلامي والشركات التقنية والابتكارية، وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
ويُجسّد المنتدى مكانة المملكة المتقدمة كمنصة دولية لاستشراف مستقبل الإعلام والتحول الرقمي، في ظل ما تحقق من نجاحات مميزة في النسخ السابقة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز الاقتصاد المعرفي، ودعم صناعة المحتوى، وتمكين قطاع إعلامي تنافسي وابتكاري.
ورفع وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على دعمهما الكبير والمستمر لقطاع الإعلام الوطني، عادًا الرعاية الكريمة حافزًا نوعيًا لتعزيز أداء القطاع الإعلامي وتوسيع أثره؛ بما يُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وأكد معاليه أن المنتدى السعودي للإعلام أُسّس من الرياض منطلقًا لرؤى جديدة تُعيد تشكيل مستقبل الإعلام في المنطقة بقيادة سعودية، ومشاركة دولية رفيعة، وبات منصة مؤثرة تعكس قصص المملكة وقيمها أمام العالم بكل مهنية واقتدار، بما يعزز حضورها في المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي، ويعكس مكانتها وتأثيرها المتنامي.. إلى جانب تبنّي المنتدى التقنيات الحديثة، مثل: الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، ودعم بناء بيئات تنظيمية وتشغيلية مُمكّنة لقطاع إعلامي أكثر تأثيرًا وابتكارًا.
وبين وزير الإعلام أن النسخة المقبلة من المنتدى ستُشكّل مساحة عالمية للحوار وتبادل الخبرات في قطاع الإعلام من مختلف دول العالم، لمناقشة التحولات الكبرى التي يشهدها الإعلام المعاصر، مشيرًا إلى أن “الإعلام في عالم يتشكل” يعكس التغيرات العميقة في هذا المجال، حيث تتلاقى التقنيات الحديثة مع صناعة المحتوى؛ مما يفرض تحديات وفرصًا جديدة على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية، ويتطلب تطوير استراتيجيات مبتكرة تواكب هذه المرحلة وتضمن تعزيز تأثير الإعلام واستدامته.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير منطقة جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة الدائر
من جانبه، أفاد رئيس المنتدى السعودي للإعلام الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي بأن المنتدى سيركز على استكشاف الإمكانات التي تتيحها تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، وإبراز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في إنتاج المحتوى؛ بما يواكب التحولات المتسارعة عالميًا، ويرتقي بجودة الإعلام الوطني.
وأوضح أن المنتدى سيشهد أكثر من 100 جلسة وورشة عمل متخصصة، إضافة إلى منطقة للابتكار، تضم أحدث الحلول التقنية في مجالات البث والإنتاج والتوزيع. ومن المزمع توقيع اتفاقيات دولية تدعم المواهب السعودية، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي.
ويواصل المنتدى السعودي للإعلام حضوره كمحطة سنوية عالمية لتبادل المعرفة وتطوير القدرات الوطنية، والإسهام في بناء صناعة إعلامية رائدة، تُجسّد طموحات المملكة في صناعة مستقبل إعلامي أكثر تأثيرًا واستدامة.