أكد الفنان محمد نجاتي، أنه نجوت من حادث اليم في طريق عودتي من فرح صديق ببورسعيد، مشيرا إلى أنه أصبت بغيبوبة مؤقتة وأمي أول من تذكرتها  أثناء الحادث.

وقال محمد نجاتي، خلال لقاء له لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أنه تعلمت من الفنان أحمد زكي ومحمود عبد العزيز فن التشخيص، مؤكدا أنه تعلمت في بداياتي في مدارس الكبار.

وتابع الفنان محمد نجاتي، أنه بدأت التمثيل من مسلسل حديث الصباح والمساء وما قبله كان المخرج من يوجهني، مؤكدا أن بداية خضتي من فريد شوقي وحسن عابدين وعبد المنعم مدبولي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد محمود عبد العزيز غيبوبة أحمد زكي محمد نجاتي المزيد محمد نجاتی

إقرأ أيضاً:

مهرجان القاهرة السينمائي يعلن تكريم المخرج محمد عبدالعزيز بالهرم الذهبي لإنجاز العمر

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي تكريم المخرج محمد عبد العزيز بالهرم الذهبي لإنجاز العمر في دورته الـ46، التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025. احتفاء بتاريخه السينمائي الكبير كأحد أبرز مخرجي السينما المصرية والذي تمتد مسيرته لأكثر من خمسين عاما.
 

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي للمهرجان الذي عقد ظهر اليوم في فندق "سوفيتيل داون تاون النيل – القاهرة".
 

ويعد محمد عبد العزيز واحدًا من أبرز الأسماء في تاريخ الإخراج السينمائي في مصر. بدأ حياته الفنية في منتصف الستينيات كمساعد مخرج في أفلام هامة مثل "القاهرة 30" (1966)، و"أبي فوق الشجرة" (1969)، و"نحن لا نزرع الشوك" (1970)، و"ثرثرة فوق النيل" (1971). انطلق ليصبح مخرجًا محترفًا في بداية السبعينيات، حيث كانت بدايته بفيلم "صور ممنوعة" (1972)، وكان ذلك من آخر أفلام الأبيض والأسود في تاريخ السينما المصرية.
تميز محمد عبد العزيز برؤية إخراجية مميزة وأسلوب فني يجمع بين الواقعية والكوميديا الاجتماعية، مما جعله يشكل علامة فارقة في تجديد هذا النوع السينمائي الذي أعاد إليه الحياة من خلال مجموعة أفلام ناجحة، مثل "في الصيف لازم نحب" (1974)، و"عالم عيال عيال" (1976)، و"ألف بوسة وبوسة" (1977)، بالإضافة إلى تعاونه الطويل مع عادل إمام في أفلام من أشهرها "البعض يذهب للمأذون مرتين" (1978)، و"خلي بالك من جيرانك" (1979)، وصولًا إلى حنفي الأبهة (1990).
عبد العزيز الذي يعتبره البعض خليفة الرائد فطين عبد الوهاب في إخراج الأفلام الكوميدية، لم يكتف بهذا النوع من الأفلام وإنما أخرج كذلك أفلامًا درامية مهمة مثل "انتبهوا أيها السادة" (1978) و"الحكم آخر الجلسة" (1985). وكان معروفًا بدقته العالية في التفاصيل، ويُعرف بين زملائه بالمخرج "الديكتاتور" لحرصه الشديد على إخراج عمل متقن ومحكم.
بموازاة عمله السينمائي، أبدع في مجال المسرح من خلال مسرحيات مثل "شارع محمد علي" و"عفروتو"، وترك بصمته أيضًا في الدراما التلفزيونية من خلال مسلسلات مثل "يوم عسل يوم بصل" و"أبو ضحكة جنان" الذي تناول فيه قصة حياة الفنان إسماعيل ياسين.
إلى جانب كونه مخرجًا، عمل محمد عبد العزيز لسنوات طويلة أستاذًا في المعهد العالي للسينما، وتخرج على يديه العديد من المخرجين والممثلين، مما عزز دوره في صناعة الجيل الجديد من فناني السينما المصرية. عائلته الفنية ممتدة، فهو والد الفنان كريم عبد العزيز وشقيق المخرج عمر عبد العزيز.
يعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا، والوحيد في المنطقة الذي يحمل تصنيف الفئة "A" من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF) بباريس. تأسس المهرجان عام 1976، ويُقام سنويًا تحت رعاية وزارة الثقافة المصرية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يُعين الفنان ياسر جلال عضوًا بمجلس الشيوخ
  • مهرجان القاهرة السينمائي يعلن تكريم المخرج محمد عبدالعزيز بالهرم الذهبي لإنجاز العمر
  • باسم سمرة ينضم لفريق عمل «شمس الزناتي 2»
  • بعد 4 سنوات على انفصالهما.. الإعلامية ياسمين علي ترفع دعوى نفقة ضد طليقها محمد العمروسي «تفاصيل»
  • بعد اعتذار عمرو سلامة وأسماء جلال.. القصة الكاملة لأزمة فيلم شمس الزناتي2
  • هنا الزاهد بديلة أسماء جلال في «شمس الزناتي 2».. تفاصيل
  • محمد نجاتي عن اتفاق غزة: الرئيس السيسي أعاد لمصر ريادتها الإقليمية
  • محمد نجاتي: اتفاق غزة انتصار للعدالة.. وموقف مصر سيُخلَّد في التاريخ
  • بعد وقف الحرب| محمد نجاتي: التاريخ سيُسجل ما فعله الرئيس السيسي من أجل فلسطين
  • هناء الشوربجي تستعيد ذكريات بدايتها الفنية.. ومشوارها مع محمد صبحي "تعلمت على يديه"