سكاي نيوز عربية:
2025-07-31@09:12:59 GMT

الدنمارك تدرس منع استخدام الهواتف في المدارس

تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT

أعلن وزير التعليم الدنماركي أن بلاده تخطط لإعداد تشريع يحظر الهواتف الذكية في المدارس، وذلك في أعقاب توصيات من لجنة مسؤولة عن رعاية الشباب، الثلاثاء.

وقال ماتياس تيسفاي لصحيفة "بوليتيكن" الدنماركية "اخترنا في الحكومة دعم هذه الفكرة، ولهذا بدأنا في إعداد تغيير في القانون".

ولم تُحدّد شروط هذا التشريع الجديد بعد، لكن الوزير شدد على أن "الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية الشخصية ليس لها مكان في المدرسة، لا أثناء فترات الاستراحة، ولا في الحصص التعليمية".

 وبالإضافة إلى منع استخدام الهواتف المحمولة في المدارس والكليّات، أوصت لجنة الرعاية الاجتماعية بتأخير استخدام الهواتف الذكية حتى سن 13 عاما.

وقال وزير الثقافة الدنماركي ياكوب إنغل شميت في مؤتمر صحافي "في رأيي، فإن الشاشة تسرق طفولة الكثير من أطفالنا".

وعندما سُئل عما إذا كان من الضروري سحب الهواتف الذكية من الأطفال دون سن 13 عاما، أجاب رئيس اللجنة بالإيجاب

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الدنمارك منوعات

إقرأ أيضاً:

الهند تتصدر سوق تصدير الهواتف الذكية متفوقة على الصين

صراحة نيوز- تفوقت الهند على الصين لتصبح أكبر دولة مصدّرة للهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة، مدفوعة بتوسع عمليات تجميع هواتف “آيفون” داخل الأراضي الهندية، في تحول بارز يشير إلى تغيّر خريطة التصنيع العالمية.

ووفقًا لبيانات شركة “كاناليس” للأبحاث، استحوذت الهند خلال الربع المنتهي في يونيو على 44% من صادرات الهواتف الذكية إلى السوق الأميركية، متجاوزة بذلك الصين التي تراجعت حصتها من أكثر من 60% العام الماضي إلى حوالي 25%. وجاءت فيتنام في المرتبة الثانية، بفضل كونها مركزًا رئيسيًا لتصنيع منتجات “سامسونغ”.

هذا التحول جاء نتيجة تسريع “أبل” وتيرة الإنتاج في الهند، بالإضافة إلى توجه الشركات لتخزين كميات كبيرة من الهواتف مسبقًا كإجراء احترازي تحسبًا لأي تغييرات مفاجئة في السياسات الجمركية، بحسب محللي “كاناليس”.

وقد تضاعف حجم الهواتف المُصنّعة في الهند أكثر من ثلاث مرات مقارنة بالعام الماضي، في حين تراجعت شحنات “آيفون” إلى الولايات المتحدة بنسبة 11%، نتيجة تغير نمط الشحن وزيادة الكميات المُصدّرة مبكرًا خلال العام.

وأشار رونار بيورهوفدي، كبير المحللين في “كاناليس”، إلى أن “أبل” قامت ببناء مخزونها بنهاية الربع الأول وحافظت عليه في الربع الثاني، إلا أن السوق لم تسجّل نموًا ملحوظًا، إذ لم تتجاوز الزيادة نسبة 1%، ما يعكس ضعف الطلب في ظل ضغوط اقتصادية متزايدة.

ويأتي هذا التحول في إطار مساعي “أبل” وشركات تكنولوجيا أخرى لتقليل اعتمادها على الصين، ونقل جزء من عملياتها إلى دول مثل الهند وفيتنام، لتفادي التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية المرتفعة. ومع ذلك، ما تزال الغالبية العظمى من هواتف “آيفون” تُنتج داخل الصين، فيما لا تمتلك “أبل” حتى الآن منشآت تصنيع للهواتف الذكية في الولايات المتحدة، رغم تعهدها بضخ استثمارات ضخمة في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر: الهواتف المحمولة في سن مبكرة تهدد الصحة النفسية للمراهقين
  • دراسة تحذر من اقتناء الأطفال دون 13 عاما للهواتف الذكية
  • شعبة المحمول: ننتظر رد الجهاز القومي على أزمة الـ 60 ألف هاتف
  • يهدد الصحة النفسية.. دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف ‏الذكية على الأطفال
  • بفضل آبل.. الهند تتصدر قائمة مصنعي الهواتف المحمولة متفوقة على الصين
  • الهند تتصدر سوق تصدير الهواتف الذكية متفوقة على الصين
  • دراسة حديثة تؤكد سلبيات استخدام الهاتف المحمول في سن مبكر
  • لا جمارك بأثر رجعي.. تنظيم الاتصالات: إعفاء 650 ألف هاتف محمول من الجمارك
  • القومي لتنظيم الاتصالات: قرار الإعفاء الجمركي كان من أجل توطين صناعة الهواتف المحمولة في مصر
  • الجزائر تعزز قطاع صناعة الهواتف الذكية