ميسي يرد على شائعات مستقبله مع إنتر ميامي .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ماجد محمد
حسم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، الجدل حول مستقبله مع الفريق الأمريكي في ظل التكهنات المتزايدة حول إمكانية رحيله مع نهاية عقده في ديسمبر 2025.
وخلال الفترة الأخيرة، انتشرت تقارير تشير إلى احتمال عودة ميسي إلى برشلونة أو تمديد عقده مع إنتر ميامي، لكن اللاعب المخضرم أكد في تصريحات لمنصة “Apple Music” أنه لا يفكر بعيدًا عن الحاضر.
وقال ميسي: “أشعر أنني بحالة جيدة الآن، وأستمتع بكل لحظة في مسيرتي. أستمتع بالمباريات، بزملائي، وبحياتي مع العائلة والأصدقاء. لا أتوقع أي شيء، فقط أعيش اللحظة.”
ويواصل صاحب الـ37 عامًا تقديم أداء مميز مع إنتر ميامي، حيث خاض حتى الآن 6 مباريات في الموسم الجديد بجميع المسابقات، سجل خلالها 4 أهداف وصنع مثلها، ليؤكد أنه لا يزال في قمة عطائه الكروي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740766072231.mp4إقرأ أيضًا
ميسي يفكر في العودة إلى برشلونةالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنتر ميامي برشلونة ليونيل ميسي إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات
ينتشر بوست أنني أتحدث عن دور مهم آخر لمدير جهاز المخابرات، وأنني أرشح (شخصا وذكروا اسمه!) خلفا له، وكأنني (فاضي شغلة) موهوم بالتعيينات أو مريض بالتسريبات، مثل الأقلام التي تركت الحرب والتحديات ودخلت في السواطات والاقاويل وصارت ترتزق من الخلافات
أن يكون اسمي كبيرا لدرجة أن تلصق به مواد التضليل الإعلامي فهذا يعني أن ما ينشر مني رسميا سيكون أكثر انتشارا، وهذا جيد جدا!
و لذلك أقول، من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات لمراحل أكثر أهمية، الجهاز كله من قيادته إلى أحدثهم تعيينا، وليس الحديث المدسوس حول تقدم شخص الفريق مفضل، وهذا التقدم في دور الجهاز لا يتحقق إلا بتحصينه من الشائعات، حول تغيير قيادته، واقتراح أسماء لها عبر الاسافير.
الذي يغيظني في الأيام السابقة أن مناقشة شأن الجهاز تحول الى (كباية شاي) حتى وسط أساتذة صحفيين في قلب معركة الكرامة. وهذا لا يحدث وبكل اسف إذا لم يكن هناك تساهل أو غرض في مكان ما، ومكان مهم له تواصل مع الصحفيين من داخل الصف، يا للخيبة، ويا للاحباط!
هل يا ترى سيتم عقد ندوة اسفيرية لتشكيل هيئة الاركان، أو ندوة في كمبالا حول مكتب الرئيس.
إنني أحذر، ليس مطلقي الشائعات، ومستهدفي القيادات مثل الفريق مفضل، إنني أحذر السلطة والقيادة من التساهل مع هذه الضعضعة والاسفاف في الحديث عن القوات النظامية. يجب أن يتوقف هذا العبث وفورا، على الرئيس البرهان أن يتدخل، لأنها هيبة الدولة والقوات النظامية تستهدف من الداخل.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب