بمناسبة الاحتفال بأعياد المرأة.. زيارة استثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح بهذا الموعد
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قررت وزارة الداخلية منح جميع النزلاء بمراكز الإصلاح والتأهيل (زيارة استثنائية) وذلك يوم السبت الموافق 22 مارس 2025 بمناسبة الاحتفال بأعياد المرأة، وحرصاً من وزارة الداخلية على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، وإتاحة الفرصة لهم للقاء ذويهم بمختلف المناسبات.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان، وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء.
اقرأ أيضاًبمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الـ 73.. زيارة استثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد 2025.. زيارة استثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مراكز الإصلاح والتأهيل الإحتفال بأعياد المرأة زيارة إستثنائية مراکز الإصلاح والتأهیل لنزلاء مراکز الإصلاح بمناسبة الاحتفال زیارة استثنائیة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية بمناسبة يوم الجيش: هذا جيش يردع الاعتداء وينشر السلام ويساهم في التنمية
صراحة نيوز ـ نشر وزير الداخلية مازن الفراية، عبر حسابه على تويتر، تغريدة بمناسبة “يوم الجيش” الأردني، مستعرضًا إنجازات القوات المسلحة الأردنية على الأصعدة العالمية والإقليمية والمحلية.
وأكد الفراية أن الجيش العربي الأردني لعب دورًا بارزًا في حفظ السلام، حيث نشر مئات الآلاف من الجنود في مناطق النزاع حول العالم، بما في ذلك أوروبا، إفريقيا، آسيا، وأمريكا الشمالية. كما أرسل مستشفيات ميدانية إلى دول مثل الكونغو، ليبيريا، أفغانستان، وساحل العاج، لتقديم المساعدة الإنسانية في مناطق الحرب والفقر.
على الصعيد الإقليمي، أشار إلى أن الجيش العربي الأردني نشر مستشفيات ميدانية في ليبيا، العراق، وفلسطين، ولا يزال يقدم العلاج للمنكوبين في غزة، بالإضافة إلى قيادة حملات إغاثة برا وجوا لتخفيف آثار الحرب على الشعب الفلسطيني.
محليًا، سلط الفراية الضوء على دور الجيش في حماية حدود المملكة الأردنية الهاشمية البرية والبحرية والجوية، ومساهمته في مسيرة التنمية من خلال زراعة مساحات واسعة في مناطق الباقورة والغمر.
كما لفت إلى أن المستشفيات العسكرية الأردنية تعالج 40% من المواطنين، وتنتشر مدارس الجيش في المناطق النائية.
واختتم الفراية تغريدته بالتأكيد على أن هذا الجيش يردع الاعتداء، ينشر السلام، ويساهم في التنمية، معبرًا عن فخره واعتزازه بخدمته لسنوات في صفوف هذا الجيش