وصول التوأم السيامي التنزاني إلى الرياض .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
الرياض
وصل إلى مطار دار السلام التوأم السيامي التنزاني حسن وحسين عمري ، قادمين من تنزانيا عبر طائرة الإخلاء الطبي الجوي.
واستلم فريق الإخلاء الطبي التوأم السيامي حسن وحسين عمري سعيدي في تنزانيا، تأهباً لنقلهما إلى المستشفى لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما.
يأتي ذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
فيديو | في لقطة إنسانية .. فريق الإخلاء الطبي يستلم التوأم السيامي حسن وحسين عمري سعيدي في تنزانيا#الإخبارية pic.twitter.com/LVsJElxjQK
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 23, 2023
فيديو | وصول طائرة الإخلاء الطبي الجوي إلى مطار دار السلام لنقل التوأم السيامي التنزاني إلى الرياض#الإخبارية pic.twitter.com/xcq2lUscb9
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 23, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة تنزانيا الإخلاء الطبی
إقرأ أيضاً:
كيف تحرك أشباه البشر الأوائل بين الأشجار؟.. دروس من شمبانزي تنزانيا
#سواليف
تابع #علماء من معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية مجموعة برية من #الشمبانزي في وادي عيسى بتنزانيا.
ويشير العلماء إلى أن هذه المجموعة هي الوحيدة المعروفة التي تعيش في بيئة تذكرنا بالظروف التي عاش فيها #أشباه_البشر الأوائل قبل 6 إلى 7 ملايين سنة.
وينقسم وادي عيسى إلى منطقة صغيرة من الغابات الكثيفة تحيط بضفاف نهر، بالإضافة إلى غابة متفرقة. يبحث الشمبانزي عن الطعام في الغابة خلال موسم الجفاف، عندما يتوفر الغذاء بكثرة. ويشبه موطنهم ونظامهم الغذائي ما كان عليه بعض أشباه البشر الأوائل.
مقالات ذات صلةوقد راقب العلماء 13 فردا بالغا من الشمبانزي. كانوا يختارون الأشجار العالية ذات التيجان الواسعة للبحث عن الطعام، ويبقون لفترات أطول على الأغصان الرقيقة البعيدة، إذا وجدوا طعاما أكثر عصارة، خاصة الفواكه والأوراق والأزهار. ولم يتنقلوا على هذه الأغصان زحفا، بل تحركت المجموعة بحركات بهلوانية؛ معلقة بأيديها تحت الأغصان أو واقفة، ممسكة بالأغصان المجاورة بأيديها. ويتطلب هذا النمط من الحركة تنسيقا وقوة، ما قد يفسر احتفاظ أشباه البشر الأوائل بخصائص تشريحية متكيفة مع التسلق لفترة طويلة.
ووفقا للعلماء، استمر المشي المنتصب لدى أسلافنا في التطور على الأرض وعلى الأشجار أيضا. لذلك تستطيع القردة العليا الحديثة المشي بضع خطوات على الأرض، لكنها غالبا ما تقف على أرجلها الخلفية على أغصان الأشجار للوصول إلى الطعام أو للحفاظ على التوازن، ممسكة بالأغصان المجاورة.
وبناء عليه، من المنطقي افتراض أن أشباه البشر الأوائل استخدموا هذه الطريقة أيضا. فإذا كان سلوك شمبانزي وادي عيسى مشابها بالفعل لسلوك أسلافنا، فإن القدرة على التحرك على طول الأغصان معلقة بأيديها وواقفة على أقدامها كانت مفتاحا للبقاء في بيئات مفتوحة، وإن كانت لا تزال شجرية جزئيا.