ملك الدنمارك يستقبل عبدالله بن زايد في كوبنهاغن
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
استقبل جلالة الملك فريدريك العاشر، ملك مملكة الدنمارك، اليوم في القصر الملكي بالعاصمة كوبنهاغن، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في مستهل زيارة عمل يقوم بها سموه إلى مملكة الدنمارك.
ونقل سموه، خلال اللقاء، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وتمنياته للدنمارك وشعبها بالتقدم والازدهار، مؤكداً على عمق علاقات الصداقة التي تجمع البلدين.
وحمل جلالته سموه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وتمنياته لدولة الإمارات بالرخاء والازدهار، مؤكدا على العلاقات الراسخة التي تجمع بين البلدين.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والدنمارك وسبل تعزيز جوانب التعاون المشترك بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الصديقين وشعبيهما.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء عن اعتزازه بزيارة مملكة الدنمارك، مؤكداً تطلع دولة الإمارات إلى العمل مع الدنمارك للاستفادة من كافة الفرص المتاحة لتنمية وتطوير مختلف مجالات التعاون المشترك بما يلبي التطلعات التنموية للبلدين ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما.
وتوجه سموه خلال اللقاء بالشكر إلى جلالة الملك فريدريك العاشر على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، معربا عن تمنياته للدنمارك وشعبها بمزيد من التقدم والرخاء. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدنمارك الإمارات عبدالله بن زايد
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، معالي السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «سعدت بلقاء معالي السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال مشاركته في "سيملس الشرق الأوسط 2025"، حيث ناقشنا سبل تفعيل الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، التي انطلقت من أبوظبي برعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"».
وأضاف سموه: « وأكدنا خلال اللقاء على أهمية تعزيز التكامل التقني والمعرفي في العالم العربي، ودور الاقتصاد الرقمي في بناء نموذجٍ تنمويٍ عربي مستدام، يواكب تحوّلات العصر، ويُسهم في صناعة مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً لمنطقتنا».