حسام حبيب عن شيرين: لو دي صوت مصر هغير جنسيتي بكرة ..فيديو
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
خاص
كشف الفنان المصري حسام حبيب تفاصيل جديدة حول علاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، مؤكداً رفضه تلقيب شيرين عبد الوهاب بـ”صوت مصر”.
وقال حسام حبيب خلال حديثه مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج العرافة المذاع عبر قناتي النهار والمحور: “لو دي صوت مصر وبالسلوك ده، هغير جنسيتي بكرة”.
كما كشف الفنان عن تفاصيل جديدة فيما يتعلق بالأموال والمعاملات المالية بينهما، حيث قال إنها مدينة له بمبلغ يتجاوز 60 مليون جنيه.
وبدأ حسام حديثه بالرد على التساؤلات حول مصدر أمواله وثروته، موضحًا أنه عمل لسنوات طويلة في المجال الفني قبل ارتباطه بشيرين، وأنه قادر على الإنفاق على نفسه دون الحاجة إلى دعم مالي من عائلته. قال: “ليس من شأن أحد أن يعرف من أين أحصل على أموالي ، لقد عملت 8 سنوات متواصلة قبل شيرين، والحمد لله الآن أستطيع النوم والأكل والشرب والإنفاق على نفسي. هل رأى أحدني أرتدي ملابس ممزقة؟”
وأشار إلى أنه في إحدى المرات، بسبب الضغط الذي تعرض له، اضطر للتصريح بأنه يعتمد على والدته في الإنفاق عليه، لكنه أوضح أن ذلك لم يكن صحيحًا تمامًا، وإنما جاء بسبب الإحراج من الحديث عن أوضاعه المالية في ذلك الوقت.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/videoplayback-26.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين مصر
إقرأ أيضاً:
"الناتو" يدرس مطلبًا أمريكيًا بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي
ناقش وزراء خارجية حلف "الناتو" اليوم الخميس مطلبا أمريكيا بتعزيز الاستثمار الدفاعي بصورة ضخمة فيما تركز الولايات المتحدة على تحديات أمنية خارج أوروبا.
وقال الأمين العام لحلف "الناتو" مارك روته في محادثات في مدينة أنطاليا التركية إن "هناك حاجة للمزيد من الاستثمارات والمعدات العسكرية للتعامل مع التهديدات التي تمثلها روسيا ولكن أيضا الصين التي أصبحت محور قلق الولايات المتحدة".
وأضاف روته للصحفيين: "عندما يتعلق الأمر بالإنفاق الدفاعي الأساسي، يجب علينا تقديم ما هو أكثر بكثير". مشيرا إلى أنه "بمجرد أن تنتهي الأزمة الأوكرانية، ستعيد موسكو تنظيم قواتها المسلحة من ثلاثة إلى خمسة أعوام".
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو: "إن قوة الحلف توازي قوة أضعف رابط به". مشددا على أن "مطلب الولايات المتحدة باستثمار الحلفاء 5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع على مدار السبع سنوات المقبلة يتعلق بإنفاق أموال على الإمكانيات المطلوبة لمواجهة تهديدات القرن الحادي والعشرين".
ويحتدم النقاش بشأن الإنفاق الدفاعي قبل قمة الرئيس دونالد ترامب ونظرائه في حلف الناتو في هولندا في 24 و25 يونيو. ومن المقرر أن يحدد هذا الاجتماع مسار الأمن الأوروبي المستقبلي.