التربية تدعو مرشحين للمقابلات الشخصية وتحدد شروط الحضور
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
صراحة نيوز -دعت وزارة التربية والتعليم المرشحين من مخزون هيئة الخدمة والإدارة العامة، وفقًا لتعليمات استقطاب وتعيين الموظفين في القطاع العام لسنة 2024، إلى إجراء المقابلة الشخصية، والتي ستُعقد في وحدة جودة التعليم والمسائلة، الكائنة في شارع الأمير محمد، أسفل جبل اللويبدة، بجانب مدارس سمير الرفاعي.
ويمكن للمرشحين معرفة الاسم وموعد ووقت المقابلة من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة عبر الرابط: https://academy.
وأكدت الوزارة ضرورة الالتزام بالحضور قبل نصف ساعة من الموعد المحدد، مع إحضار البطاقة الشخصية سارية المفعول، ومنع إدخال الهاتف الخلوي إلى قاعة المقابلة، إضافة إلى عدم السماح بدخول المرافقين أو المتأخرين، مشيرة إلى أن من يتخلف عن الحضور يعتبر مستنكفًا عن التعيين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
قطر تجبر قادة حماس على التخلي عن أسلحتهم الشخصية
توجه وفد من قادة حركة المقاومة الفلسطينية حماس مؤخرًا إلى العاصمة التركية أنقرة لإجراء سلسلة لقاءات مع مسؤولين في الحكومة التركية، وذلك بحثا عن مظلة جديدة بعد أن تخلّت عنهم قطر رسميًا وطلبت منهم تسليم أسلحتهم الشخصية فورًا ووفق ماصرحت به مصادر مقربة من الحركة .
وتناولت الاجتماعات التي وصفتها المصادر بأنها "استغاثة دبلوماسية"، تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، لكن البند الأخطر كان سعي حماس إلى تأمين بدائل عن قطر، التي ضاقت ذرعًا بسلوك قادة الحركة وتحركاتهم الأمنية غير المنضبطة على أراضيها.
وقالت المصادر : يأتي هذا التحرك بعد أن تلقت حماس صفعة قوية من الدوحة، التي وجهت أوامر مباشرة لعدد من أبرز قادتها المقيمين هناك، من بينهم خليل الحية وزاهر جبارين، بتسليم أسلحتهم فورًا، في مؤشر واضح على تراجع الغطاء السياسي والأمني الذي طالما وفّرته لهم الإمارة الخليجية.
وذكرت المصادر ان هذا التراجع القطري جاء كمحصلة طبيعية لفشل حماس في إدارة ملفاتها الداخلية والخارجية، وتورطها في صراعات إقليمية أحرجت داعميها، فضلًا عن استنزافها المتواصل للمساعدات المالية باسم "المقاومة" بينما يعيش الشعب الفلسطيني في غزة تحت الحصار والجوع.