#سواليف

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن #مجموعات_مسلحة تعمل ضد حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) بشمالي وجنوبي قطاع #غزة، إضافة إلى عصابة ياسر أبو شباب التي تعمل برفح جنوبي القطاع.

وأضافت الصحيفة أن المجموعات يرأسها ياسر حنيدق ورامي حلس، وهما من عناصر حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) ويتقاضيان رواتب من السلطة الفلسطينية، مشيرة إلى أن مجموعتا ياسر حنيدق ورامي حلس تعملان ضد حماس بقطاع غزة بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي، وتتلقيان #السلاح والمساعدات الإنسانية من #إسرائيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن حلس ومجموعته يقاتلون حماس في منطقة الشجاعية، وحنيدق ومجموعته في منطقة خان يونس.

مقالات ذات صلة ألبانيز .. أكثر من 60 شركة عالمية متورطة في دعم الإبادة الجماعية 2025/07/03

وكانت إسرائيل أقرت بدعم وتسليح عصابة أبو شباب التي تعمل في التهريب وسرقة المساعدات الإنسانية في قطاع #غزة.

ولاحقا انتقل عمل عصابة ياسر أبو شباب من تنفيذ نشاطات إجرامية إلى المشاركة في عمليات ميدانية تحت إشراف مباشر من الجيش الإسرائيلي.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت في مطلع يونيو/حزيران الماضي إن “مليشيا أبو شباب تعمل في التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية”.

وأضافت أن “جهاز الأمن العام (الشاباك) دبر عملية سرية لتسليح مليشيا فلسطينية في غزة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بموافقة مباشرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبهدف تحدي حماس في جنوب قطاع غزة”.
قائد عصابات اللصوص في رفح ياسر أبو شباب
وزارة الداخلية في غزة أمهلت أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه (مواقع التواصل الإجتماعي)
تهمة الخيانة

وكانت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري بوزارة الداخلية في غزة أمهلت المتهم ياسر أبو شباب 10 أيام -بدءا من أمس الأربعاء- لتسليم نفسه للجهات المختصة لمحاكمته أمام الجهات القضائية.

وقالت المحكمة الثورية -في بيان لها- إن القرار يأتي طبقا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979.

ووجهت المحكمة الثورية 3 تهم لأبو شباب تتمثل في الخيانة والتخابر مع جهات معادية خلافا لنص المادة (131)، وتشكيل عصابة مسلحة خلافا لنص المادة (176)، والعصيان المسلح خلافا لنص المادة (168).

وشددت المحكمة على أنه إذا لم يستجب أبو شباب ولم يسلم نفسه، فإنه يعتبر فارا من وجه العدالة ويحاكم غيابيا. وطالبت كل من يعلم بمحل وجوده أن يخبر عنه، وإلا يعتبر متسترا على مجرم فارّ من وجه العدالة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مجموعات مسلحة المقاومة الإسلامية حماس غزة السلاح إسرائيل غزة یاسر أبو شباب

إقرأ أيضاً:

يديعوت أحرونوت: ميليشياتان إضافيتان من فتح تعملان في غزة برعاية الجيش الإسرائيلي

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن مجموعتين مسلحتين إضافيتين تابعتين لفتح تعملان في قطاع غزة بالتنسيق مع إسرائيل وبمساعدتها، حيث تعمل إحداهما في مدينة غزة، والأخرى في خان يونس.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في السلطة الفلسطينية صرحت لها الشهر الماضي، أنها تتوقع دخول ميليشياتين إضافيتين إلى قطاع غزة قريبا,

وقالت الصحيفة العبرية، إن المصادر أكدت أمس الأربعاء أن الميليشياتين بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون معهما مؤخرا، حيث تتلقيان تمويلا من السلطة الفلسطينية، بحسب الصحيفة.

وبين تقرير الصحيفة، أن "إحدى الميليشيات المسلحة التي تعمل بالتنسيق مع إسرائيل تنشط حاليا في حي الشجاعية، حيث تنتشر القوات الإسرائيلية استعدادًا لعملية محتملة ضد معاقل حماس في مدينة غزة حيث تنتمي هذه المجموعة المسلحة إلى رامي حلس وهو ناشط منتم لحركة فتح من غزة".

وأضافت، أن عائلة حلس على خلاف مع حماس منذ سيطرة الحركة على قطاع غزة عام 2007، ولها تاريخ من العنف الشديد ضد أفرادها، كما يعيش رامي حلس نفسه، وفقا لمصادر، في منطقة تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة.

ويمتلك هو ورجاله كميات كبيرة من الأسلحة، ويحظون، وفقا لمصادر، بغطاء وحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق زعم الصحيفة.

وأشارت يديعوت أحرونوت، إلى أن عائلة حلس نفسها مرتبطة بشكل كبير بحركة فتح. من أبرز شخصياتها أحمد حلس، المعروف بأبو ماهر، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وممثل عباس في قطاع غزة.



كما تحدثت الصحيفة، عن "ميليشيا مسلحة أخرى، تابعة أيضا لفتح، تعمل في منطقة خان يونس، أحد معاقل حماس الرئيسية حيث يرأس الجماعة ياسر حنيدق ، وهو ناشط محلي في حركة فتح، ويعارض هو ورجاله حكم حماس، ومثل ياسر أبو شباب، يتلقى حنيدق ورجاله أسلحة ومساعدات إنسانية من إسرائيل، بالإضافة إلى رواتب من السلطة الفلسطينية".

وقالت الصحيفة، إن حلس وحنيدق مثالٌ آخر على الخلاف الداخلي العميق بين فتح وحماس، والذي بدأ يبرز مؤخرا في قطاع غزة مع تقويض حكم حماس.

وأوضحت، أن التقديرات تشير "إلى أنه مع سعي إسرائيل لحشد القوى المحلية المناهضة لحماس، فقد تواصل تعميق هذا التعاون، رغم تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لن يكون هناك حماسستان أو فتحستان في قطاع غزة".

وتابعت، "حتى الآن، لم يتمكن عناصر ياسر أبو شباب من توسيع نطاق المشروع وتشكيل أي هيئة حاكمة. حتى الآن، انضم حوالي 400 غزي إلى صفوفه. ولا يزال يعمل بشكل رئيسي في المنطقة العازلة برفح، ولا يستطيع العمل خارج حدوده بأي شكل يُذكر".

مقالات مشابهة

  • يديعوت أحرونوت: ميليشيتان إضافيتان من فتح تعملان في غزة برعاية الجيش الإسرائيلي
  • يديعوت أحرونوت: ميليشياتان إضافيتان من فتح تعملان في غزة برعاية الجيش الإسرائيلي
  • يديعوت أحرونوت: ميليشياتين إضافيتين من فتح تعملان في غزة برعاية الجيش الإسرائيلي
  • يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس في غزة
  • يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح
  • ماذا بعد الإنذار الأخير؟ حماس تمهل ياسر أبو شباب عشرة أيام ليسلّم نفسه
  • المحكمة الثورية بغزة تمهل أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه
  • داخلية غزة: المحكمة الثورية تمهل ياسر أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه بتهم الخيانة والتخابر وتشكيل عصابة مسلحة
  • “المحكمة الثورية” تمهل ياسر أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه