من المهرجانات إلى المنبر| حسن شاكوش يعلن رغبته في أن يصبح إمام جامع
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
في حلقة مثيرة للجدل من برنامجه (كلام مبروك)، استضاف الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، وأستاذ الشريعة الإسلامية، المطرب الشعبي حسن شاكوش.
جاء اللقاء، الذي بُث عبر منصة (عرب كاست)، بأسلوب غير معتاد، حيث دار نقاش مفتوح جمع بين الفكاهة والتأمل في مسيرة الفنان وحياته الروحية.
بدأ اللقاء بحوار طريف عندما سأل مبروك عطية ضيفه قائلاً: “ كل بنت هتشوفها هتقولها عود البنات شاكك؟”، في إشارة إلى الأغنية الشهيرة (عود البطل). ورد شاكوش مازحًا: " لا، هقولها سكر محلي محطوط عليه كريمة".
هذا الرد أثار إعجاب الداعية، الذي علّق قائلاً: “ الله!”، لكن الحديث لم يتوقف هنا، فقد أكمل شاكوش قائلاً: “كعبك محني والعود عليه القيمة”. عندها قاطعه مبروك عطية متسائلًا: “ إنت شوفت كعبها منين يا حسن؟”، ليرد الأخير بعفوية: “شوفت كعبها وهي ماشية، أنت مشوفتش كعب بنات قبل كده؟”.
لم يتردد الداعية في الرد قائلاً: “واللي خلق الخلق لا شفت كعب ولا غير كعب"، لكن شاكوش واصل ممازحته قائلاً: "ما شوفتش في الحقيقة يبقى شوفت في التلفزيون”.
شاكوش: “نفسي أبقى إمام جامع”بعيدًا عن الأجواء الطريفة، انتقل مبروك عطية إلى الحديث عن الجانب الديني في حياة حسن شاكوش، وطرح عليه سؤالًا جادًا: “هو إنت لو صليت، خايف ربنا يتقبل صلاتك ويتوب عليك من الغنا؟ هل إنت معتقد إن غناك معصية لله فخليني ماشي زي ما أنا وربنا ميتوبش عليا؟”
جاء رد شاكوش مفاجئًا، إذ قال: “ أنا أمنية حياتي، عايز بعد ما أبطل وربنا يتوب عليا، أكون إمام جامع”.
بين الفن والتدين.. أين يسير حسن شاكوش؟هذا التصريح فتح باب التساؤلات حول رؤية حسن شاكوش لمستقبله، وهل يمكن أن يتحقق حلمه في أن يصبح إمام مسجد بعد اعتزاله الغناء؟ يبقى السؤال مفتوحًا، لكن اللقاء كشف جانبًا جديدًا من شخصية المطرب الشعبي، ربما لم يكن معروفًا للجمهور من قبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبروك عطية الفنان الغناء حسن شاكوش إمام جامع المزيد مبروک عطیة حسن شاکوش
إقرأ أيضاً:
ناس (لُقمةٌ في بطن جائع خيرٌ من بناء ألف جامع) قبَّلوا خلاص على الحُجَّاج
ناس ( لُقمةٌ في بطن جائع خيرٌ من بناء ألف جامع) قبَّلوا خلاص على الحُجَّاج???????????? قالوا ليهم هسه قروش الحج دي مش كانت حلَّت مشاكل المويه والكهرباء !!
وطبعاً النوع دا من الناس لا بطعم جائع هو ولا ببني جامع … ولا بمشي هو الحج ولا بجيب لناس الحِلَّة طاقة شمسية!!
والنوع دا ما بشوف في الدنيا دي قروش مفروض تمشي لبطون الجوعى أو للمويه والكهرباء غير قروش الناس العايزه تصلي دي أو عايزه تحج!! مع انو حاجة الجوعى وضعف الخدمات لم تنقطع يوماً عندنا في بلادنا!!
ما سمعناهم زمان انتقدوا صفقة تسجيل وارغو للمريخ أو تنظيم حفل غالي التذكرة لفنانة من الخارج … كان ممكن مثلاً يقولوا (كراسة لكاتِب خيرٌ من تسجيل لاعب) أو ( إصلاح الشفخانة أولى من استجلاب الفنانة)????
بما أن الناس المشت الحج دي مشت بقروشها لا دافع ليها البرهان ولا كامل إدريس ، وبما أن المجموعات الناقدة دي مجموعات بتحترم جداً جداً _ بحكم ليبراليتها _ الاختيارات الشخصية … فالحُجَّاج ديل اختاروا يمشوا الحج بقروشهم ، فما تتدخلوا في حرياتهم الشخصية ولا في قراراتهم الخاصة.
انتو لمّوا قروشكم واتواصلوا مع المنظمات البتعرفوا دروبها ديك وبتعرفوا تقدموا ليها مشروعات للتمويل وابقوا مارقين على الطاقة الشمسية….
وجاي وجاي وجاي
مافي حاجة ساي
كلّو عندو دين
كلّو عندو رأي
عمر الحبر
إنضم لقناة النيلين على واتساب