البوابة نيوز:
2025-06-10@11:21:23 GMT

انفصال المتحدث الرسمي لنادي الزمالك عن زوجته

تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اكد الإعلامي احمد سالم المتحدث  الإعلامي لنادي الزمالك، أنه سعيد بالحالة الدرامية التي تقدمها الدراما المصرية هذا العام مشيرا إلى أنه يتابع خلال شهر رمضان مسلسل الفنانة ياسمين عبدالعزيز وتقابل حبيب مشيدا بأداء كل الأبطال.

وكشف احمد سالم في تصريحات صحفية له اليوم  ان انفصاله عن زوجته الذي تحدث عنه الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات المختلفة تم منذ عامين ولا يعلم لماذا تحدث عنه الجمهور في هذا الوقت، مؤكداً أنه يكن لأم أولاده كل الاحترام والتقدير.

وناشد بعض الصفحات عدم الخوض في أعراض الناس.

علي الجانب الآخر أكد الإعلامي احمد سالم انه يستعد لتقديم موسم آخر من برنامج تحت الشمس الذي يقدم علي قناة الشمس الفضائية مشيرا إلى أن البرنامج ناقش الأعمال الدرامية في موسم رمضان 2024 بكل حيادية، وسوف يقدم فقرات مختلفة بالموسم الجديد.

واختتم حديثه أن استضافة النقاد في البرنامج تم عن طريق فكرة مع الإعداد وهو الحديث مع كل أعمار النقاد وتاريخهم النقدي، بمشاركة نقاد كبار ونقاد عبر السوشيال ميديا ونقاد في عمر صغير، موضحا أن الهدف هو إتاحة كافة الاراء المختلفة حتي لا يصبح البرنامج موجهاً تجاه مسلسل بعينه، متمنيا التوفيق لكل المشاركين في دراما رمضان 2025 .

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

التضليل الإعلامي .. السلاح الخطير..!

التضليل الإعلامي هو أحد أخطر أسلحة العصر الحالي، حيث يُستخدم لتشويه الحقائق أو تزييفها بهدف التأثير على الرأي العام، والتحكم في رد الفعل المطلوب من الجمهور. وفي ظلّ الانتشار السريع للأخبار عبر المنصات الإعلامية الرقمية والتقليدية، أصبح من السهل ترويج الأكاذيب ونشر الشائعات.

التضليل الإعلامي لا يهدف فقط إلى خداع الناس، بل إلى تغيير مفاهيمهم واتجاهاتهم السياسية والاجتماعية. ويزيد حجم التلاعب بالمعلومات بشكل كبير جداً في أوقات الأزمات والحروب والنزاعات والكوارث.  فكيف يتمّ ذلك؟ وما هي الأدوات المستخدمة؟

الخداع البصري واللغة:
من أبرز أدوات التضليل الإعلامي الخداع البصري وتجنيد اللغة والألفاظ لخدمة أهداف الجهة المُضللة، حيث يتم التلاعب بالصور ومقاطع الفيديو، عبر المونتاج بالقص والدمج والحذف وإخفاء وتشويه المعالم، ما يُعطي انطباعًا مزيفًا عن الأحداث. وتُستخدم اللغة المُضلِّلة مثل العناوين المُثيرة، أو الكلمات العاطفية التي تُحفّز الغضب أو الخوف أو الحماسة الزائدة دون تقديم معلومات دقيقة أو أسباب مقنعة لذلك.

أحيانًا يتمّ اختيار مصطلحات مُعيّنة لوصف حدث ما لتمرير رسالة خفية، والتلاعب التوصيف مثل القول: “محتجين” بدل “إرهابيين” أو العكس، أو توصيفات أخرى مثل متظاهرين، باحثين عن الديمقراطية، مناضلين، مهمشين، ويتم ذلك وفقًا لأجندة الجهة الموجهة للرسالة الإعلامية.

الأخبار الكاذبة والشائعات:
ظهرت في الفترة الأخيرة الأخبار الكاذبة التي تُنشر عن قصد، إما لجذب المشاهدات وتحقيق أرباح، أو لتحقيق أهداف للجهات الناشرة والمروجة. وتعتمد الأخبار الكاذبة على معلومات غير موثوقة، أو يتمّ اقتطاعها من سياقها، وتعمّد نشر جزء مبتور ومحدد من خبر، بغرض إثارة الرأي العام. ووتلعب الشائعات دوراً خطيراً، خاصةً عندما يتم نشرها في أوقات الأزمات، حيث يكون الجمهور في حالة تخبّط ويسهل تصديق أيّ خبر دون تحقّق.

للأسف! بعض الوسائل الإعلامية الموجّهة تتعمّد نشر الشائعات ثمّ تتراجع لاحقًا بعد أن يكون الضرر قد وقع! وفي بعض الأحيان يتم إعادة تدوير ونشر أخبار وصور قديمة من أجل هدف واحد هو؛ التضليل الإعلامي.

الخوارزميات والترند والهاشتاق:
في العصر الرقمي، تُساهم الخوارزميات في تضليلنا دون أن ندرك ذلك! فالمنصات الرقمية تُظهر لنا المحتوى الذي يتوافق مع اهتمامنا وسلوكنا وأشياء أخرى.

كما يتمّ استغلال الترند وهو الموضوع الأكثر تداولاً لإدخال رسائل مُضللة لأن الجمهور ينجذب بسرعة للمواضيع الشائعة دون تحقق.
ويتم أيضا تمرير المعلومات المُضللة بنشرها تحت الوسوم أو الهاشتقات المنتشرة أو التي يتم صنعها خصيصاً لهذا الغرض. ويتم التحكم في الترند والهاشتاق بواسطة الغرف الإعلامية الرقمية، سواء كان يتم إدارتها يدوياً عن طريق البشر، أو عن طريق الروبوتات والذكاء الاصطناعي.

وما النتيجة؟ انتشار واسع لمعلومات مُضللة في العالم الرقمي والواقعي، تُصبح “حقائق” في أذهان الكثيرين، وتدفعهم لاتخاذ موقف غير صحيح.

كيف نحمي أنفسنا من التضليل الإعلامي:
لمواجهة التضليل الإعلامي، نحتاج إلى التمسّك بالتحقّق النقدي تجاه ما نشاهده أو نقرأه أو نسمعه، أي نسأل أنفسنا دائما هل هذا صحيح؟ ونبحث عن المصادر الموثوقة، وتجنّب مشاركة الأخبار والصور ومقاطع الفيديو قبل التأكّد من صحّتها. ونسأل كذلك؟ من نشر ولماذا؟

قبل البحث عن الأخبار وإعادة نشرها، نبحث أولاً عن أدوات التحقق من المعلومات سواء كانت أخبار أو صور ومقاطع مرئية، ونتعلم استخدامها.

لنتذكر! في عالم الأضواء الرقمية الخادعة، فإن الضوء الحقيقي هو وعينا بما يتم عرضه أمامنا، فلا نتعجل باتخاذ المواقف.
الحماية من تأثير التضليل الإعلامي تجعلك تعيش بأمان وسط العالم الرقمي الصاخب، كُن منارة لك ولغيرك.

د. أمين علي عبدالرحمن
مستشار إعلام وخدمات رقمية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في العالم لموسم 2024-2025
  • الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووي لطهران
  • رسمياً.. كريستيان كيفو مدرباً لنادي إنتر ميلان
  • محافظ الدقهلية يقدم واجب العزاء لأسرة خالد عبدالعال ابن الدقهلية بطل إنقاذ مدينة العاشر من رمضان
  • التضليل الإعلامي .. السلاح الخطير..!
  • رسميا.. بلماضي مدربا لنادي الدحيل القطري
  • محمد شوقي مديرًا فنيًا لنادي زد
  • عبدالله المري يهنّئ سالم صقر المري بدكتوراه «الرؤية الحاسوبية»
  • محمد رمضان يهدي أغنيته الجديدة أنا رئيسها لقائد الزمالك شيكابالا بعد التتويج بكأس مصر
  • إيمي سالم تلغي عزاء جدتها لهذا السبب