أفيال تهاجم العشرات في احتفال «بوذي» في سريلانكا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قفز عشرات المشاركين في نشاط ديني بوذي يقام سنويا في سريلانكا، في إحدى البحيرات هربا من أفيال هائجة حاولت مهاجمتهم، حسبما أفادت الشرطة أمس الأربعاء. ونقلت امرأة واحدة على الأقل إلى المستشفى، فيما أصيب عدد كبير من الأشخاص بحادثة تدافع سجلت مساء الثلاثاء في «إيسالا بيراهيرا»، وهو مقصد ديني شهير في كاندي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
بيت العائلة في لندن ينظم يوم ترفيهي للجالية المصرية
في أجواء مشمسة نابضة بالحياة، تحوّلت حديقة هايد بارك الشهيرة في لندن إلى ساحة احتفال مصرية بامتياز، بعد أن نظّم بيت العائلة المصرية في لندن فعالية “يوم مصري” بمناسبة عيد شم النسيم، حضرها جمع كبير من أبناء الجالية المصرية من مختلف الأعمار.
تجمع مصري في لندن.. أجواء ترفيهية وثقافية على ضفاف هايد بارك احتفالًا بالربيع العربي
بوفيه مصري ومذاق الوطن حاضروحرصت العائلات المصرية المشاركة على جلب أطباق مصرية شهيرة مثل الفسيخ والرنجة والملوحة، إلى جانب المكرونة البشاميل والكشري والحلويات الشعبية، وسط تنافس بين السيدات في تقديم أشهى المأكولات.
ولم تغب التفاصيل الأصيلة للوطن الأم عن المشهد، إذ أحضر البعض “القهوة البلدي” على نار السبرتاية، ما أضفى لمسة حنين ودفء مصري خاص.
أجواء احتفالية وتراثيةوتزينت الأجواء بألحان الأغاني والموسيقى المصرية التي ترددت عبر مكبرات الصوت المحمولة، بينما انشغل الأطفال والشباب باللعب بمعدات رياضية وألعاب ترفيهية أتوا بها خصيصًا للاستمتاع بالأجواء الاحتفالية، واستمر الاحتفال حتى غروب الشمس، وسط مشاعر فرحة واضحة تعلو وجوه الحاضرين.
جسور من الثقافةولم يتوقف الاحتفال عند المصريين فقط، بل دعا المنظمون المارة من مختلف الجنسيات – من البريطانيين والإيطاليين إلى الأتراك – لتذوق الأطعمة المصرية، التي نالت إعجابهم بشكل كبير.
تجمع مصري في لندن.. أجواء ترفيهية وثقافية على ضفاف هايد بارك احتفالًا بالربيع
من جانبه، أكّد الدكتور مصطفى رجب، مدير بيت العائلة المصرية في لندن، أن مثل هذه الفعاليات تُقام بشكل دوري، مشيرًا إلى أن احتفال عيد الأضحى المقبل سيُنظم في المكان ذاته، داعيًا كل من لم يتمكن من الحضور هذه المرة إلى الانضمام لاحقًا.
وأوضح رجب أن الهدف من هذه اللقاءات هو تعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين أبناء الجالية، وإحياء التقاليد المصرية الأصيلة في المهجر، مما يسهم في تعزيز الهوية والانتماء، ويُضفي على الأوقات أجواءً من الألفة والمحبة.