أحاول أقنع المغتربين أو الناس خارج السودان من قبل الحرب انه الوضع تحسن
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
قدر ما أحاول أقنع المغتربين أو الناس البره السودان من قبل الحرب انو الوضع تحسن كتيير
ما بقدرو يستوعبو كلامي ده
وبعذرهم لانو الميديا
ما بتعكس ليك الواقع تماما
والله أنا متابع على مدار الساعة
متابع كل صغيرة وكبيرة بتخص السودان
ومرقت من السودان فترة بتاعت ٩شهور ورجعت فقط وحضرت في الحرب دي ١٠ شهور كذلك
لكن بعد ده
لمن رجعت بعد ٩ شهور لقيت الوضع مغاير تماما
وكأنو ماف حرب
أمدرمان دي كنت قايلها عبارة عن دمار في دمار وموت في موت لكن الواقع بختلف
ياخ الآن شمال بحري خليك من أمدرمان الكهرباء الموية المواد الغذائية المواصلات الوقود الغاز كلو في بفضل الله عزوجل ثم باجتهاد الوالي و المواطنين
والله ربنا أكرمنا في السودان
وربنا أراد بنا خيرا كبيرا
والشعب السوداني شعب مبارك وشعب هميم وشعب بحب بلدو
الميديا دي ما بتمثل الناس كلهم
شعب يخلق من الموت حياة
الشعب السوداني رغم ما حصل ليهو لكن نسبة الناس النزحو بره السودان لا تتجاوز ال٢٠ % لو ما أقل
قعد في بلدو وصندد و لو ما لفيت الولايات و المدن ما حتقدر تفهم كلامي ده
شعب كريم عزيز النفس
كتير من السعوديين بقولي شعبكم شعب عزيز لا بشحد لا بتذلل لزول
و ده الأصل فيهم و لا ينفي يكون في ناس بشحدو لكن الغالب
شوف برنامج عمران ده كلهم بقولو منتظرين الفرج من الله عزوجل
ماف زول قال دايرين أمم متحدة و لا دايرين إغاثات ومنظمات
شعب قلبه معلق بالله
المساجد في كل المدن التي زرتها بتلقاها مليانه ملي شديد
إذا قام زول سأل وشحد الناس الناس كلها بتساهم معاهو
تلقى الزول هو فقير ومستحق للزكاة لكن بساهم
شوف التكايا دي بتذكرني بالأشعريين الذي مدحهم رسول الله بسبب تعاونهم وتكافلهم
وما زالت الإفطارات الرمضانية قائمة والبروش بتلقاها في كل مكان
والله الزول يفتخر ببلدو يفتخر بشعبو يفتخر بجيشو
اللهم أصلح حال بلادنا بلاد السودان
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حجاج «برنامج زايد من خارج الدولة» يختتمون المناسك
مكة المكرمة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم حجاج برنامج زايد للحج المتوافدون من أكثر من 10 دول حول العالم، مناسكهم، وأدوا طواف الوداع استعداداً للعودة إلى أوطانهم، وسط حفاوة استقبال من ممثلي مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية.
وخلال رحلة الحج، رافق مشرفو المؤسسة حجاج البرنامج منذ وصولهم إلى الأراضي المقدسة، وحتى انتهاء رحلتهم الإيمانية لتوفير أقصى درجات الاهتمام وضمان وسائل الراحة للحجاج الذين ترعاهم المؤسسة ضمن برنامجها السنوي، كما نظمت المؤسسة حفلاً جماعياً لحجاج البرنامج في إطار سعيها لتسليط الضوء على الجهود المبذولة، وإعانة الحجاج على تسهيل أدائهم للمناسك في المشاعر المقدسة.
وأكدت «مؤسسة زايد الإنسانية» أن القيام على راحة هؤلاء الحجاج وإسعادهم لأداء فريضة الحج هي غايتها، حيث اعتادت المؤسسة ووفق نهج المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تقديم الدعم لـ 400 حاج من خارج الإمارات من مختلف بلدان العالم سنوياً، لتمكينهم من أداء الحج.
وأعرب الحجاج القادمون من أقطار شتى عن شكرهم لدولة الإمارات وقيادتها الرشيدة على التكفل بنفقات الحج، وتيسير حجهم إلى بيت الله الحرام.