ديوكوفيتش يحطم رقماً قياسياً في ميامي
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
ميامي (أ ف ب)
أخبار ذات صلةحطّم الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف خامساً عالمياً، الرقم القياسي لعدد الانتصارات في دورات «الماسترز»، الألف نقطة، بفوزه على الأرجنتيني كاميلو أوجو كارابيي 6-1 و7-6 (7/1)، ليبلغ الدور ثمن النهائي من دورة ميامي لكرة المضرب.
وحقق ديوكوفيتش الفائز في ميامي ست مرات، وصاحب 24 لقباً كبيراً، فوزه الـ411 في هذه الفئة من الدورات، متجاوزاً الرقم القياسي السابق المسجل باسم الإسباني المعتزل رافايل نادال.
وسيواجه «دجوكو» في الدور المقبل الإيطالي لورنتسو موزيتي (16) الفائز على الكندي فيليكس أوجيه- ألياسيم (19) بثلاث مجموعات 4-6 و6-2 و6-3، وذلك في اختبار أكثر صعوبة من اللذين خاضهما منذ بداية الدورة.
وكان البلغاري جريجور ديميتروف، وصيف النسخة الماضية والمصنّف 15 عالمياً أوّل المتأهلين إلى ثمن النهائي بفوزه الصعب على الروسي كارن خاتشانوف (23) بثلاث مجموعات 6-7 (3-7) و6-4 و7-5.
وضرب ديميتروف موعداً في ثمن النهائي مع الأميركي براندون ناكاشيما (32) الذي تغلب على البلجيكي دافيد جوفان (55) بثلاث مجموعات 6-3 و6-7 (5/7) و6-3.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ديوكوفيتش التنس ميامي رافاييل نادال ثمن النهائی
إقرأ أيضاً:
حرارة تكسر حاجز الزمن في تركيا.. هذه المدينة تسجل رقماً لم يُسجل منذ 86 عامًا!
سجلت مدينة فيزير كوبرو التابعة لولاية سامسون شمالي تركيا درجة حرارة قياسية بلغت 42 مئوية، وهي الأعلى في تاريخ المنطقة، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع لتصل إلى 44 درجة مئوية يوم غد، في موجة حر وصفت بالأشد منذ عقود.
وقالت مديرية الأرصاد الجوية إن الرقم القياسي السابق في سامسون كان 39 درجة مئوية، سُجل في 15 أغسطس/آب 1938، مشيرة إلى أن هذه الموجة الحرارية تشكل تهديدًا مباشرًا للصحة العامة، خاصة في المناطق الداخلية من الولاية مثل حافظة التي شهدت اليوم حرارة بلغت 40 درجة.
وحذرت السلطات المواطنين من التعرض المباشر لأشعة الشمس، لا سيما في الفترة الممتدة بين الساعة الحادية عشرة صباحًا والخامسة مساءً، داعيةً إلى شرب كميات كافية من السوائل، وارتداء الملابس الفاتحة والفضفاضة.
اقرأ أيضا
سيدة تركية تضع مولودها في ظروف صادمة.. أين كان الأطباء؟
الإثنين 28 يوليو 2025وفي منطقة فيزيركوبرو التي شهدت تسجيل أعلى درجة حرارة في تاريخها، توافد السكان إلى المناطق الظليلة والنوافير هربًا من الحر اللاهب.
وقال مواطنون إنهم لم يشهدوا مثل هذا الحر من قبل، مؤكدين أنهم يتجنبون الخروج إلا للضرورة القصوى.