الإمارات: أهمية بناء سوريا موحدة وآمنة وخالية من التطرف والتمييز
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أهمية بناء سوريا موحدة وآمنة وخالية من التطرف والعنف والتمييز، مشيرةً إلى ضرورة تحقيق انتقال سياسي سلمي وشامل للسلطة بقيادة وملكية سورية، ومشددةً على الدور الحيوي للأمم المتحدة في دعم الاستقرار والتنمية في البلاد.
والتقى السفير محمد أبو شهاب، المندوب الدائم للدولة لدى الأمم المتحدة، مع جير بيدرسن، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، حيث ناقش الجانبان آخر التطورات في سوريا.
ونشر الحساب الرسمي لبعثة الدولة لدى الأمم المتحدة على منصة «إكس»، رسالة مرفقة بصورة قال فيها: «ناقش السفير محمد أبو شهاب وجير بيدرسون ضرورة تحقيق انتقال سياسي سلمي وشامل للسلطة بقيادة وملكية سورية، والدور الحيوي للأمم المتحدة في دعم الاستقرار والتنمية في البلاد».
وأضاف: «أكدت دولة الإمارات أهمية بناء سوريا موحدة وآمنة وخالية من التطرف والعنف والتمييز».
وتؤكد دولة الإمارات في مختلف المناسبات موقفها الثابت في دعم استقلال سوريا وسيادتها على كامل أراضيها، ودعمها الجهود الإقليمية والأممية كافة التي تقود إلى تحقيق تطلعات الشعب السوري في الأمن والسلام والاستقرار والحياة الكريمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سوريا الإمارات الشعب السوري محمد بوشهاب جير بيدرسن الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بلان: هدفنا تحقيق نتائج جيدة في دوري أبطال آسيا
نواف السالم
كشف لوران بلان، المدير الفني لفريق الاتحاد، عن سر نجاحه العام الماضي مع “النمور”، وتتويجه ببطولتي دوري روشن للمحترفين وكأس الملك، واختياره كأفضل مدرب في البطولة.
وقال بلان في حواره لصحيفة “سبورت” اليوم الجمعة: “هناك العديد من العناصر ، أولًا، امتلاك لاعبين جيدين لتحقيق بطولة جيدة، تحتاج إلى موهبة، واللاعبون الذين أمتلكهم ممتازون جدًاً “.
وأضاف: ” ثانيًا، لعبنا كفريق، وعملنا كفريق، وتفاعلنا كمجموعة ، كانت هذه إحدى أهم صفاتنا. لم نكن أفضل فريق في البطولة، لكننا أنهينا الموسم متقدمين بعشر نقاط لأننا لعبنا كفريق و ثالثًا، كنا دقيقين للغاية في الهجوم وسجلنا العديد من الأهداف ” .
وقدم القائد كريم بنزيما موسمًا استثنائيًا، وكذلك نجولو كانتي، وأدى اللاعبون الأجانب دورهم بشكل ممتاز.
وواصل مدرب الاتحاد حديثه: “الهدف في الموسم المقبل هو تحقيق نتائج جيدة في دوري أبطال آسيا، وإنهاء الموسم ضمن المراكز الثلاثة الأولى في بطولة الدوري”.
وأكمل: “هناك عاملان يحركان المنافسة: الاهتمام الكبير بكرة القدم في السعودية، ومن أوروبا يمكنك قول الكثير عن المملكة، ولكن لكي يكون لك رأي، عليك أن تكون هناك؛ عليك أن تعيش هنا لتكوين رأيك الخاص”.
واختتم: “في السعودية، يعشقون كرة القدم ، لدينا ما بين 40 و50 ألف متفرج، ويلعب الأطفال كرة القدم ويحبونها والأمر الثاني هو امتلاكهم موارد مالية ضخمة .”