أبناء المدخنات أكثر عرضة للسمنة !!
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
كشف باحثون بريطانيون، من جامعة إدنبرة، أن أبناء المدخنات، أكثر عرضة لمخاطر السمنة بنسبة تتراوح بين 60٪ إلى 80٪.
وقالت د. جلينا نايتنجيل، الأستاذة بالجامعة، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «اعتمدنا في هذه الدراسة على تحليل بيانات 11 ألفا و500 طفل شاركوا في دراسة بريطانية مستمرة للأطفال الذين ولدوا في أسبوع واحد في شهر مارس/آذار 1958 في إنجلترا واسكتلندا وويلز البريطانية، لأمهات مدخنات، وتابع الفريق الاتجاهات الصحية بين هؤلاء الأطفال حتى بلوغهم سن 42 عاماً، وقارنوا صحتهم بجوانب حياة آبائهم التي قد تؤثر على خطر إصابتهم بالسمنة».
وأضافت د. جلينا نايتنجيل: «أظهرت النتائج أن تأثير صحة الأمهات المدخنات على أطفالهن يستمر حتى سن البلوغ، وأن العوامل مثل مؤشر كتلة الجسم لهن، تعد من أهم العوامل المرتبطة بالإصابة بالسمنة عند الأطفال في مرحلة البلوغ».
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أبناء صعدة يحتشدون في 35 ساحة في مسيرات (الثبات مع غزة)
وخلال المسيرات التي أقيمت في أكثر من 35ساحة ردد المشاركون في المسيرات الهتافات المعبرة عن التضامن مع غزة والمنددة بالمجازر الصهيونية المستمرة منها:
الشعب اليمني ثائر بجهوزية واستنفار
- في غزة لله رجال معجزة في الاستبسال
لإسرائيل هتفنا الموت وأكدناه بفرط الصوت –
مع غزة من أجل الله وجهاد في سبيل الله
المحتل أباد وأجرم والغرب المتحضر يدعم –
أمتنا المسؤول الأول عن غزة مهما تتنصل
يا غزة ياجند الله معكم حتى نلقى الله –
الجهاد الجهاد كل الشعب على استعداد
فوضناك فوضناك يا قائدنا فوضناك –
أيدناك أيدناك واحنا سلاحك في يمناك
وأكد الجماهير الحاشدة الاستمرار في الأنشطة والبرامج والفعاليات المساندة لغزة حتى وقف العدوان الصهيوني ورفع الحصار، مؤكدين جهوزيتهم العالية لمواجهة أي تصعيد قادم يقدم عليه العدو الإسرائيلي والأمريكي وعملائهم.
واستنكر البيان الصادر عن مسيرات أبناء صعدة صمت الأنظمة العربية والإسلامية تجاه جرائم الكيان الصهيوني في غز، معتبرا الصمت تواطؤاً مكشوفاً، ووصمة عار لا تغتفر، محذراً من استمرار التخاذل الذي شجع الاحتلال الإسرائيلي على ارتكاب المزيد من المجازر والانتهاكات.
وشدّد البيان على أن الشعب اليمني سيظل في طليعة المدافعين عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين، مشيداً بدور المرأة اليمنية التي أثبتت حضورها الفاعل في كل ميادين المواجهة، وشاركت بوعي وثبات إلى جانب المجاهدين والمقاومين في فلسطين.
وحيّا البيان صمود المقاومة الفلسطينية التي قدمت النموذج الأعظم في التضحية والثبات، مؤكداً أن وحدة الموقف الإسلامي والشعبي هي السبيل لردع الكيان الصهيوني وداعميه، وألا خيار أمام الأمة سوى النهوض الشامل في وجه الاستكبار والعدو الصهيوني.
ودعا البيان إلى تصعيد الهبة الجماهيرية، وتفعيل وسائل الضغط الشعبي والإعلامي والسياسي في كل الساحات، بما يسهم في كسر الحصار وفضح جرائم الاحتلال، ويعزز من صمود الشعب الفلسطيني حتى تحرير كامل أراضيه ومقدساته.