تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحولت مدينة ملاهي علي بابا في مدينة دمياط الجديدة إلى مدينة اشباح بعد أن تم فصل المرافق عنها واغلقت أبوابها أمام روادها خلال ايام عيد الفطر المبارك حيث انتابت حالة من الحسرة اسر موظفي وعمال مدينة ملاهي علي بابا اكبر مدينة ملاهي في مدينة دمياط الجديدة والتي تضم اكثر من ٢٥٠ موظف وعامل من مختلف الأعمار حيث ان عيد الفطر يعد هو الموسم الأكثر رواجا لديهم حيث يقبل الآلاف من الشباب والفتيات على الملاهي في ايام عيد الفطر.

تحولت إلى مدينة الأشباح

ويقول علي جلال  احد موظفي الإدارة بالمكان ان المكان هو الأكثر رواجا ويزيد الإقبال عليها حيث انه على الرغم من المدينة أبوابها مغلقة من اكثر من اسبوع إلا انه يوميا ياتي اليها اطفال وأسر يسألون عن مواعيد التشغيل ويعودون مرة أخرى

واكمل أن المدينة بها العاب مختلفة عن مثيلاتها في مدن الملاهي الأخرى وهو ما يجعل الإقبال عليها متزايد وضخم وهو ما افتقدته المدينة خلال عيد الفطر هذا العام.

وطالب الأهالي والموظفين والعمال جهاز تنمية دمباط الجديدة بالتراجع عن القرار وإعادة تشغيل المكان مره أخرى وسداد اي أموال مطلوبة حيث ان الإدارة لا تمانع سداد المطلوب كمثيلاتها في مدينة دمياط الجديده حيث ان تم تسعير ارض الملاهى بارقام جزافيه لاتمت الواقع بصله وتعسفيه.

وأشار الى تعنت جهاز تعمير دمياط الجديدة مع إدارة الملاهي في حين كان من الممكن أن يتم التعامل بشكل انسانى والسماح بتشغيل مدينة الملاهي خلال اجازة العيد لحين تقنين الأوضاع مع جهاز التعمير حتى لاتضيع فرحه الأطفال والأسر الدمايطة خلال إجازة العيد.

وأضاف، أن المدينة بها العاب مختلفة عن مثيلاتها في مدن الملاهي الأخرى وهو ما يجعل الإقبال عليها متزايد وضخم وهو ما افتقدته المدينة خلال عيد الفطر هذا العام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دمياط احداث دمياط الدكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط اخبار دمياط بمدينة دمياط الجديدة مدینة ملاهی عید الفطر ملاهی فی حیث ان وهو ما

إقرأ أيضاً:

إيران تُحذّر: سنردّ بحزم أكبر في حال تكرار الهجمات الأميركية أو الإسرائيلية

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: "إذا كانت هناك مخاوف من احتمال تحويل برنامجنا النووي لأغراض غير سلمية، فقد أثبت الخيار العسكري أنّه غير فاعل، لكنّ حلا تفاوضيا قد ينجح". اعلان

حذّرت إيران من أنها ستردّ بشكل "أشدّ" في حال تعرضها لهجمات جديدة من قبل الولايات المتحدة أو إسرائيل، وذلك في ظل التصعيد المتواصل حول برنامجها النووي.

وجاء التحذير على لسان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الذي كتب في منشور عبر منصة "إكس" يوم الاثنين: "إذا تكرر العدوان، فإننا بلا شك سنرد بحزم أكبر"، مشيراً إلى أن الخيار العسكري أثبت فشله في التعامل مع المخاوف الدولية من برنامج طهران النووي، بينما قد يكون الحل التفاوضي مجدياً".

رد على تهديد ترامب؟

تصريحات عراقجي بدت بمثابة ردّ مباشر على تهديدات أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من اليوم نفسه، خلال زيارة له إلى اسكتلندا، حيث قال: "لقد دمّرنا قدراتهم النووية. يمكنهم البدء من جديد، لكن إذا فعلوا ذلك، سندمّرها بلمح البصر".

محادثات "جادة وصريحة"

استؤنفت، الاسبوع المنصرم، جولة جديدة من المحادثات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، وذلك بين الترويكا الأوروبية، المكوّنة من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، وإيران، في مقر القنصلية العامة الإيرانية بمدينة إسطنبول التركية.

وترأس الوفد الإيراني في هذه الجولة نائبا وزير الخارجية مجيد تخت روانجي وكاظم غريب آبادي، حيث شدد الأخير في تصريحات له عقب اللقاء على أن المحادثات مع الوفد الأوروبي كانت "جادة وصريحة ومفصلة"، موضحًا أنه تم التباحث بأفكار محددة تم تبادلها خلال الجلسة.

وأكد آبادي التوصل إلى اتفاق على "استمرار المشاورات حول الملف النووي".

Related محذرًا إيران من عودة نشاطها النووي.. ترامب: سنعمل على إنشاء مراكز غذاء في قطاع غزةمعارك في الظل.. إيران تعلن إفشال مشروع خارجي يهدف لتقسيم البلادإيران تعلن عن زيارة مرتقبة لوفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية

خلفية التصعيد

يأتي هذا التوتر في أعقاب جولة من المواجهات العسكرية التي اندلعت في 13 يونيو الماضي، حين شنت إسرائيل غارات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية، ردّت عليها طهران بإطلاق صواريخ باليستية نحو الأراضي الإسرائيلية. واستمرت المواجهات 12 يوماً، وشهدت أيضاً ضربات أميركية استهدفت مواقع نووية رئيسية مثل فوردو، أصفهان، ونطنز.

وتعتبر إسرائيل البرنامج النووي الإيراني "تهديداً وجودياً"، ولم تستبعد إمكانية تنفيذ ضربات جديدة في حال أقدمت طهران على إعادة بناء منشآتها المتضررة.

خلاف مستمر

التصعيد العسكري جاء قبل يومين فقط من انطلاق الجولة السادسة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، والتي تتركز على ملف تخصيب اليورانيوم، أحد أبرز نقاط الخلاف بين الجانبين.

ففي حين تصرّ إيران على أن التخصيب حق سيادي، تعتبر الإدارة الأميركية هذا الأمر "خطاً أحمر". ووفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي الدولة غير النووية الوحيدة في العالم التي تخصب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تفوق بكثير الحد المسموح به في اتفاق عام 2015 (3.67%)، الذي انسحبت منه واشنطن من جانب واحد عام 2018 خلال ولاية ترامب الأولى.

وتقول القوى الغربية وإسرائيل إن إيران تسعى للحصول على سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران باستمرار، مؤكدة أن برنامجها ذو طابع سلمي بحت.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • انطلاق أكبر خطة لرد الشيء لأصله في دمياط
  • أجمل مدن الملاهي والألعاب.. تجارب ترفيهية لا تنسى في هدا الطائف
  • إيران تُحذّر: سنردّ بحزم أكبر في حال تكرار الهجمات الأميركية أو الإسرائيلية
  • دمياط تستضيف بطولة الجمهورية للمصارعة الشاطئية برأس البر
  • حرائق الغابات تقترب من رابع أكبر مدينة في تركيا
  • مقتل شاب وفصل رأسه عن جسده في جريمة مروعة هزت صنعاء
  • مبادرة لدعم استثمار المرافق التعليمية في المدارس الخاصة خارج أوقات الدوام
  • محافظ قنا يبحث إجراءات إحلال وتجديد نقطة الحماية المدنية بوسط المدينة
  • حملات لفصل وصلات المياه الخلسة وتحصيل المتأخرات بمدينتي النوبارية الجديدة والسادات
  • العراق ثاني أكبر مُصدِّر للنفط إلى أمريكا خلال أسبوع