مدرب فرانكفورت: عمر مرموش كان الأفضل في الدوري الألماني
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
أكد دينو توبمولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي فرانكفورت، أن النجم المصري عمر مرموش، كان أفضل لاعب في الدوري الألماني، قبل أن يرحل لنادي مانشستر سيتي الإنجليزي.
ورحل عمر مرموش لفريق مانشستر سيتي، في الميركاتو الشتوي الماضي، في صفقة قُدرت بـ 75 مليون يورو، بعقد يمتد حتى 2029.
وقال توبمولر في تصريحات كشفت عنها صحيفة «بيلد» الألمانية: «عمر مرموش لم يكن أفضل لاعب لدينا فقط، بل كان الأفضل في الدوري الألماني».
وأضاف: «لدينا تواصل متقطع، وأنا سعيد لأجله، هذا جيد أيضًا لفريقنا فرانكفورت، سبق أن قلت إنني أثق في قدرة عمر على فعل أي شيئ».
وتمكن عمر مرموش قبل رحيله لمانشستر سيتي من المساهمة في 24 هدفًا مع فرانكفورت في كل البطولات التي شارك فيها.
وكان عمر مرموش ثاني هدافي الدوري الألماني مع آينتراخت فرانكفورت، قبل رحيله، حيث كان يحتل المركز الثاني في جدول ترتيب الهدافين بواقع 15 هدفًا، خلف النجم هاري كين، مهاجم بايرن ميونخ.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر سيتي الدوري الألماني عمر مرموش مرموش دينو توبمولر رحيل مرموش مدرب فرانكفورت توبمولر أهداف مرموش مع فرانكفورت فی الدوری الألمانی عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".