انطلاق المؤتمر السنوي لطب الأنف والأذن والحنجرة في دبي
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
انطلقت في دبي، أمس، فعاليات المؤتمر السنوي العشرين لأكاديمية الشرق الأوسط لطب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، والذي أقيم بالتزامن مع انعقاد المؤتمر العالمي الأول لأبحاث وتدخلات قناة استاكيوس، وهو التعاون الأول من نوعه في المنطقة، وذلك بمشاركة 1000خبير إقليمي ودولي من 33 دولة حول العالم.
وقال الدكتور معاذ الطرابيشي، الرئيس المشارك في المؤتمر ورئيس اللجنة المنظمة، إن هذا الحدث الطبي المزدوج الذي تنظمه شركة «انفو بلاس» على مدى ثلاثة أيام يعد من أبرز الفعاليات المتخصصة في المنطقة، ويشكل منصة مثالية لعرض أحدث التطورات ومناقشة التحديات والابتكارات في هذا التخصص، لافتاً إلى أن تخصص الأنف والأذن والحنجرة شهد تطوراً هائلاً خلال السنوات الماضية، تميز بتنوع الحالات الدقيقة والمعقدة التي يغطيها، إلى جانب كونه تخصصاً يجمع بين المهارات السريرية والجراحية ويخدم جميع الفئات العمرية.
من جهتها، قالت الدكتورة لطيفة المكوشي، رئيسة المؤتمر والأستاذة المساعدة في طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز وجامعة المك سعود في الرياض: نفخر باستضافة 150 متحدثاً متميزاً من 30 دولة مختلفة، كل منهم يجلب معه وجهات نظر وخبرات فريدة، وهنأت الحاصلين على منح السفر لأطباء الأنف والأذن والحنجرة الشباب، الذين تم اختيارهم كأفضل 30 بحثاً من 15 دولة.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دبي الأنف والأذن والحنجرة
إقرأ أيضاً:
باكستان تؤكد دعمها مبادرة المملكة وفرنسا لإقامة دولة فلسطينية
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، دعم بلاده مبادرة المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.
وقال في تصريح نشرته وكالة الأنباء الباكستانية اليوم: “إن المؤتمر الدولي الذي انطلقت أعماله بمقر الأمم المتحدة في نيويورك اليوم، برئاسة مشتركة بين المملكة وفرنسا حول حل الدولتين، يُعد مهمًا لوضع خارطة الطريق نحو السلام”.
وأعرب عن أمله في أن يحقق المؤتمر هدفين أساسيين هما: تأمين وقف فوري لإطلاق النار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة دون عوائق، إلى جانب الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة.
وشدّد على احترام القانون الدولي، وتنفيذ جميع قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي حول حفظ السلام الدولي.