السفير محمد حجازي يكشف أهمية تعزيز التحالف الاستراتيجي بين مصر وإندونيسيا
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، عن تعزيز التحالف الاستراتيجي بين مصر وإندونيسيا لمواجهة التحديات الدولية الراهنة، مع التركيز على دعم القضية الفلسطينية وتعزيز التبادل الاقتصادي.
إندونيسيا شريك رئيسي في الجهد الإسلامي لدعم التحرك العربي المساند للفلسطينيينوأكد السفير حجازي، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية “إكسترا نيوز”، إن إندونيسيا شريك رئيسي في الجهد الإسلامي لدعم التحرك العربي المساند للفلسطينيين، مشيرًا إلى التنسيق المكثف بين البلدين في المحافل الدولية، بما في ذلك منظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الانحياز.
وكشف عن حجم التبادل التجاري بين البلدين الذي يقترب من 1.4 مليار دولار، مع تأكيده على ضرورة زيادة الصادرات المصرية، كما دعا إلى إنشاء "عاصمة صناعية" جديدة بالقرب من العاصمة الإدارية لجذب الاستثمارات وتعزيز التصنيع المحلي.
دور الأزهر الشريف كأداة قوية للنفوذ المصري في إندونيسياوسلط الضوء على دور الأزهر الشريف كأداة قوية للنفوذ المصري في إندونيسيا، حيث يدرس أكثر من 15 ألف طالب إندونيسي في مصر، كما اقترح عقد مؤتمر سنوي لخريجي الأزهر لتعزيز الروابط الثقافية والدبلوماسية.
الشراكة مع إندونيسيا تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين دول الجنوبوأوضح السفير حجازي أن الشراكة مع إندونيسيا تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين دول الجنوب، يمكن البناء عليه لتعزيز المصالح المشتركة ومواجهة التحديات الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التبادل التجاري التحالف الاستراتيجي السفير محمد حجازي القضية الفلسطينية مصر وإندونيسيا
إقرأ أيضاً:
وزير الطوارئ والكوارث يبحث مع السفير البحريني تعزيز التعاون في مجالات البحث والإنقاذ والسلامة المهنية
دمشق-سانا
بحث وزير الطوارئ والكوارث رائد الصالح مع سفير مملكة البحرين بدمشق وحيد مبارك سيّار، سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات البحث والإنقاذ، والسلامة المهنية، والتبادل الفني والتدريبي.
وناقش الجانبان إمكانية التعاون في تنفيذ مشروع المركز الوطني لإزالة الألغام، الذي تعمل الوزارة على إطلاقه قريباً، في ظل وجود أكثر من 1700 كيلومتر مربع من الأراضي السورية الملوثة بالألغام ومخلفات الحرب.
وأكد الوزير الصالح، أهمية تطوير قدرات فرق الوزارة لمواجهة التحديات الكبيرة، بالتعاون مع المملكة، سواء بما يتعلق بقطاع البحث والإنقاذ والسلامة المهنية أو بقطاع إزالة مخلفات الحرب، والاستفادة من خبراتها في هذا المجال.
من جانبه، أعرب السفير سيّار عن استعداد بلاده لتقديم برامج تدريبية متقدمة لكوادر الدفاع المدني السوري، تشمل الاستجابة لحرائق الطائرات والمطارات والمنشآت المصرفية، بما يسهم في تعزيز الجاهزية الوطنية، لحماية البنى التحتية الحيوية.
تابعوا أخبار سانا على