50 عاما على الحرب الأهلية اللبنانية فمتى يخرج أمراء الحرب من المشهد؟
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
بيروت- لم تنتهِ الحرب بحسب ممارسات نهج الدولة والأحزاب اللبنانية، هذا ما يراه رئيس جمعية "محاربون من أجل السلام" زياد صعب. فالذكرى الخمسين لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية -التي توافق 13 أبريل/نيسان منذ عام 1975- لم تحمل معها أي جديد يشي باستخلاص العبر "وبدلاً من إنجاز مصالحة ومصارحة وطنية، حققت الدولة والأحزاب محاصصة وطنية".
وقد خلّفت تلك الحرب ضحايا بالآلاف ودمارا مهولا، واستمرت سنتين، وتجددت بأشكال مختلفة حتى توقيع اتفاق الطائف في 30 سبتمبر/أيلول 1989 الذي صادق عليه البرلمان اللبناني بتاريخ 5 أكتوبر/تشرين الأول 1989. ومنذ ذلك الحين، بدل معالجة أسباب الحرب، أمعنت الدولة والأحزاب المتقاتلة "سياسة التناسي وطمس الوقائع" بحسب وصف جمعيات أهلية لبنانية.
ويجزم صعب -في حديثه للجزيرة نت- بعدم قيام الأحزاب جميعها بمراجعة نقدية لتجربتها باستثناء ما هو سطحي و"لزوم الاستهلاك الحزبي". كما أن الدولة -حسب رأيه- لم تنتهج مسار العدالة الانتقالية أسوة بدولة جنوب أفريقيا مثلا. وللأسف، يقول صعب إنهم "ما يزالوا يتغنون بالماضي، فلم يأخذوا العبرة من سقوط من 150 ألف شهيد، و17 ألف مفقود، و300 ألف جريح ومُقعد، ومليون ونصف مليون مهاجر ومهجّر، وانقسامات أهلية عاموديا وأفقيا".
تحول أعضاء "محاربون من أجل السلام" من مقاتلين وقادة ميدانيين خلال الحرب الأهلية إلى مقاتلين من أجل السلام، هكذا يصفهم صعب بقوله "أنجزنا مصالحات وطنية في مجموعة قرى دمرها الاقتتال الداخلي، لكن دورنا محدود، فعلى السلطة السياسية التي أحكمت قبضتها على البلد تغليب المنطق التصالحي لنتحول من رعايا إلى مواطنين، وبغير ذلك فنحن وللأسف مُقيمون بالحرب".
وقد تزامنت الحروب الداخلية الأهلية في لبنان مع الاجتياح الإسرائيلي في يونيو/حزيران 1982، وإخراج منظمة التحرير الفلسطينية من المعادلة الداخلية، "اتبعها العدو باعتداءات لم تتوقف حتى اليوم".
إعلان هواجس المكونات السياسيةبلغ التقاتل الأهلي صفوف الجسم الواحد سواء في قوى اليسار أو اليمين بحسب تصنيفات تلك المرحلة، فهل لا تزال أسباب الانفجار الأهلي الداخلي قائمة؟ وماذا عن هواجس المكونات على اختلافها؟
وتجيب نوال فارس من جمعية "اللبنانية- امرأة 31 أيار" بأن الحرب "أسقطت كل القيم الأخلاقية التي تربينا عليها، حتى أن خطاب التخوين والتخويف والشيطنة لم يتوقف خلال العهود المتعاقبة منذ اتفاق الطائف حتى اليوم".
وأضافت في حديث للجزيرة نت "مَنْ يتابع الخطاب السياسي أو الديني للقوى الممسكة بالسلطة يلمس مستوى مخيفا من الشحن الطائفي والمذهبي المقيت".
وبينما حذرت نوال من استمرار هذا النهج لأنه يؤدي إلى الانفجار، أمَلت من السياسيين على اختلافهم "مغادرة زواريب طوائفهم ومذاهبهم إلى رحاب لبنان الوطن الذي عرفناه قبل الحرب الأهلية" وطلبت ممن وصفتهم "أمراء تلك الحرب" بالاعتراف "بما جنت أيديهم" والاعتذار للشعب اللبناني، وإفساح المجال لجيل شاب "بعيد من التعصب لم تلوثه قذارات الحرب ومشاريعها الوهمية".
كما رفضت مقارنة دور الجمعيات الأهلية والمواطنين اللبنانيين بسلوكية السلطة السياسية والأحزاب التي شاركت بالحرب. وقالت "نحن جمعية نهتم ببناء المرأة والطفل والعائلة، وهؤلاء هم أساس في بناء السلام الأهلي وقبول الآخر وبناء وطن نريده لكل اللبنانيين. ودورنا متواضع جدا، ولن نتخلى عن الرجاء بقيامة لبنان رغم كل الصعاب".
تحوّل الانشطار النصفي للمجتمع اللبناني -منذ 50 عاما قبل وبعد الطائف- إلى ما يشبه "تسونامي مليشياوي" خرق كل المحرمات داخل الطائفة الواحدة، فاشتعلت حروب أهلية صغيرة بين مذاهب من الطائفة الواحدة، وبين أحزاب حليفة ضد بعضها البعض، غذاها دور مريب للنظام السوري السابق، معطوف على دور لإسرائيل بتوسعة الشروخ الاجتماعية بين مكونات الشعب اللبناني.
إعلانويقول عمر ياسين عضو الهيئة الإدارية للمجلس الثقافي للبقاع الغربي وراشيا: إن الدولة كان يجب عليها أن تكون فوق المتخاصمين بعد توقّف الحرب الأهلية، لكن وللأسف لم تقم بهذا الدور، بل بقيت أسيرة من كانوا أمراء الحرب الأهلية، لا بل إن هؤلاء أصبحوا هم السلطة، فكيف لهم أن يبنوا وطنا لجميع أبنائه؟.
وحذّر -في حديث للجزيرة نت- من أن "بذور الفتن ما تزال موجودة بالداخل اللبناني ووسط مكوناته كافة دون استثناء" وأشار إلى سلسلة حوادث أمنية ذات بُعد طائفي ومذهبي تنقلت بين بيروت والبقاع والشمال والجبل خلال العقود الثلاثة الماضية، وباختصار يقول "نحن فوق فوهة بركان، لنتنبه!".
ورأى أن الحل يكمن في دولة قوية "تعاملنا كمواطنين وليس بحسب انتمائنا الطائفي. دولة تحاسب المرتكب، وتعمل على إلغاء الطائفية السياسية". لكن ما حدث -برأي ياسين- أن السلطة السياسية وبدل إقرار قانون انتخاب خارج القيد الطائفي، أخذتنا إلى قانون انتخاب عرف بالأرثوذكسي، مما عمقَ الشرخ الطائفي والمذهبي في البلاد، وربما يكون "أحد أخطر عوامل تفجر الصراعات إذا لم يتم إلغاؤه".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الحرب الأهلیة
إقرأ أيضاً:
القوات اللبنانية تصّر على اجتماع الحكومة وتلوّح بالإستقالة
عقد المبعوث الأميركي توم برّاك، إلى جانب اللقاءات مع الرؤساء الثلاثة، اجتماعات مع قيادات سياسية بعيداً عن الإعلام. وكان البارز اجتماعه مع قائد «القوات اللبنانية» سمير جعجع .ومن المُفترض أن يعقد اجتماعات إضافية قبل ظهر اليوم، على أن يُجري مقابلة مع قناة «LBC» قبل أن يغادر بعد الظهر.
وذكرت" نداء الوطن" انه من دون «سابق إعلام» حل الموفد براك ضيفًا إلى مأدبة العشاء التي أقامها على شرفه رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع وعقيلته النائبة ستريدا جعجع.
وذكرت" الاخبار"ان جعجع طلب من براك بإلحاح أن تتدخّل واشنطن لمنع السلطات في لبنان «من تسويف» الملف، فيما أكّد له الموفد الأميركي أن «هذه المسألة تخصّكم أنتم اللبنانيين».
وكان جعجع اصدر بعد زيارة برّاك إلى قصر بعبدا بيانا قال فيه" ان الردّ اللبناني غير دستوري وغير قانوني أو حتّى رسمي. فالمطلوب من رئيس الحكومة أن يدعو مجلس الوزراء إلى الاجتماع من دون إبطاء، بعد أن يكون قد أطلع الوزراء على ورقة برّاك، وأن تتم مناقشة الورقة في اجتماع، أو اجتماعات متتالية لمجلس الوزراء مكتملاً لاتّخاذ الموقف الدستوري الرسمي منها.
رد سلام
ورد رئيس الحكومة نواف سلام على رئيس «القوات اللبنانية» سمير جعجع اثر كلامه على إحياء «الترويكا»، على خلفية اجتماع الرؤساء الثلاثة للرد على مقترحات براك، وقال «لا يوجد ترويكا ولا إحياء للترويكا»، مؤكدا «وجود تداول بينه وبين رئيسي الجمهورية ومجلس النواب حول موضوع وطني بهذه الخطورة». وأضاف ردا على الانتقادات بعدم الدعوة لعقد جلسة لمجلس وزراء للرد على مقترحات باراك ،» سلمت أفكاري لرئيس الجمهورية، وكذلك هناك تواصل بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الجمهورية، الذي رد على مقترحات باراك بمجموعة أفكار لبنانية جديدة، وعندما تنضج الأمور سيتم البت فيها في مجلس الوزراء، والقرار يتخذ في مجلس الوزراء».
مصادر القوات
وأشارت مصادر «القوات اللبنانية» لـ «نداء الوطن» إلى أن قرار انسحاب وزراء «القوات» من الحكومة لم يحن بعد وعندما يحين نبحث به، وترك الساحة الوزارية هو خدمة تقدّم للفريق «الممانع». ولفتت إلى وجود تباينات وشدّ حبال داخل الحكومة لأنها تضمّ قوى سياسية مختلفة وليست حكومة اللون الواحد. وشدّدت المصادر على أن الحكومة هي السلطة التنفيذية ويجب عليها اتخاذ القرارات مثلما حصل في ملف حاكم مصرف لبنان، فرئيس الحكومة صوّت ضدّ توجهاتنا وتوجه الرئيس عون وعدد من الأفرقاء، ورغم ذلك احترم الجميع نتيجة التصويت.
وأكدت «القوات» أن تغييب مجلس الوزراء خلافًا لنصّ الدستور أمر لا يجوز، لافتةً إلى أن الانسحاب يريح الفريق الذي لا يريد حصرية السلاح وعودة سيادة الدولة، وأحد أسباب عدم وضع الورقة على طاولة مجلس الوزراء هو وجود «القوات» لأن الجميع يعرف عدم مساومتها في الملفات السيادية، ولذلك بوجودنا لا يستطيعون القيام بتهريبات ولن نمنحهم في الوقت الحاضر هذه الهدية المجانية».
عقيص
وهدد عضو تكتل «الجمهورية القوية» النائب جورج عقيص بالاستقالة من الحكومة، وقال»نحن مشاركون في الحكومة انطلاقا من بيانها الوزاري، وعندما لا يعود عملها يعكس أهداف هذا البيان، قد يكون لنا موقف آخر تجاهها، ولن نلعب دور شاهد الزور، وفي هذا الوقت سننتظر لنرى كيف ستتصرف الدولة تجاه موضوع السلاح ثمّ نبني على الشيء مقتضاه، وقد نذهب الى الانسحاب من الحكومة ونزع الثقة عنها، في حال فشلت بترجمة بيانها الوزاري الى واقع».
ولفتت مصادر وزارية عبر «نداء الوطن» إلى أنه «ليس مقبولًا التعامل مع ورقة براك بغموض ما يثير المخاوف من هذا الغموض ويخفي شيئًا ما. ولو كان الموقف واضحًا لتم عرض ورقة براك على مجلس الوزراء انطلاقًا من الدستور الذي ينيط السلطة بالمجلس مجتمعًا فيقرها ويسير بها. إن عدم عرض ورقة براك على مجلس الوزراء وإبقائها قيد الكتمان بين الرؤساء الثلاثة يثير الريبة بأن هناك شيئًا غير واضح علمًا أن المطروح هو أمر أساسي وهو احتكار الدولة للسلاح. وبات معلومًا أن «حزب الله» لا يريد تسليم سلاحه، كما بات معلومًا أن «الحزب» يريد تسليم سلاحه جنوب الليطاني فقط وأن شمال الليطاني على شموليته يريد «الحزب» أخذه إلى الحوار».
وكتبت"الديار": وفق اوساط مطلعة على اجواء بعبدا، الرئيس عون مرتاح للنتائج الاولية للزيارة، ويراقب بحذر مسار هذا الحوار المفترض ان يستكمل خلال اسابيع، لكنه مستاء من بعض الداخل خصوصا تصريحات رئيس «القوات اللبنانية» سمير جعجع. واشارت الاوساط الى ان برّاك كان هادئا وتصرف كديبلوماسي محترف، وكان مستعدا للنقاش حول كل النقاط، خصوصا ان الرد اللبناني لم يكن جامدا بل طرح للاخذ والرد، وتضمن ترتيب للاوليات الواردة في «الورقة» الاميركية، دون المس بجوهرها.
وتشير الاوساط الى ان الايجابية فاقت كل التوقعات، خصوصا ان مسألة الجدول الزمني تم تخطيها بليونة لافتة. وفي هذا السياق، دعت تلك الاوساط السياسيين الى وقف حملات التشويش والتحريض، ودعم جهود الدولة في فترة شديدة الحساسية، تحتاج الى مواقف وطنية بعيدا عن الحسابات الضيقة والصغيرة. مواضيع ذات صلة إسرائيل تلوّح بمنع سفينة "مادلين" من الوصول إلى غزة: نحن مستعدون لاعتقالكم Lebanon 24 إسرائيل تلوّح بمنع سفينة "مادلين" من الوصول إلى غزة: نحن مستعدون لاعتقالكم 08/07/2025 05:28:33 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "القوات اللبنانية" تطعن بـ "تصويت وزرائها" Lebanon 24 "القوات اللبنانية" تطعن بـ "تصويت وزرائها"
08/07/2025 05:28:33 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 إيران تقول إن مراكز عسكرية ومخابراتية إسرائيلية رئيسية على قائمة الأهداف الإيرانية وتلوّح بـ "رد متناسب" في الساعات المقبلة Lebanon 24 إيران تقول إن مراكز عسكرية ومخابراتية إسرائيلية رئيسية على قائمة الأهداف الإيرانية وتلوّح بـ "رد متناسب" في الساعات المقبلة
08/07/2025 05:28:33 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الحاكم" يلوّح بالتدقيق بالمنتفعين من الفوائد المرتفعة Lebanon 24 "الحاكم" يلوّح بالتدقيق بالمنتفعين من الفوائد المرتفعة
08/07/2025 05:28:33 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
قلق يرافق هدوء توم برّاك "بانتظار ما سيعود به"
Lebanon 24 قلق يرافق هدوء توم برّاك "بانتظار ما سيعود به"
22:07 | 2025-07-07 07/07/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله مُنفتح على نقاش لاحق لقرار "السلم والحرب"
Lebanon 24 حزب الله مُنفتح على نقاش لاحق لقرار "السلم والحرب"
22:11 | 2025-07-07 07/07/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مصادر في البيت الأبيض: يجب تجريد كل سلاح "حزب الله" في كل لبنان
Lebanon 24 مصادر في البيت الأبيض: يجب تجريد كل سلاح "حزب الله" في كل لبنان
22:17 | 2025-07-07 07/07/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملفّات تقدّمت على الملف اللبناني
Lebanon 24 ملفّات تقدّمت على الملف اللبناني
17:20 | 2025-07-07 07/07/2025 05:20:03 Lebanon 24 Lebanon 24 إرتفاع منسوب الخوف جنوباً
Lebanon 24 إرتفاع منسوب الخوف جنوباً
17:12 | 2025-07-07 07/07/2025 05:12:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب
Lebanon 24 إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب
03:00 | 2025-07-07 07/07/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما سيطلبه نتنياهو بشأن لبنان.. إقرأوا الخبر!
Lebanon 24 هذا ما سيطلبه نتنياهو بشأن لبنان.. إقرأوا الخبر!
13:20 | 2025-07-07 07/07/2025 01:20:13 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. نائب يعلن التحاق ابنه بالجيش
Lebanon 24 بالصور.. نائب يعلن التحاق ابنه بالجيش
06:16 | 2025-07-07 07/07/2025 06:16:45 Lebanon 24 Lebanon 24 هل باتت الحرب حتمية؟
Lebanon 24 هل باتت الحرب حتمية؟
11:01 | 2025-07-07 07/07/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حلّوا عنّا"... طرابلس تحسم موقفها بشأن الانضمام إلى سوريا!
Lebanon 24 "حلّوا عنّا"... طرابلس تحسم موقفها بشأن الانضمام إلى سوريا!
09:30 | 2025-07-07 07/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:07 | 2025-07-07 قلق يرافق هدوء توم برّاك "بانتظار ما سيعود به" 22:11 | 2025-07-07 حزب الله مُنفتح على نقاش لاحق لقرار "السلم والحرب" 22:17 | 2025-07-07 مصادر في البيت الأبيض: يجب تجريد كل سلاح "حزب الله" في كل لبنان 17:20 | 2025-07-07 ملفّات تقدّمت على الملف اللبناني 17:12 | 2025-07-07 إرتفاع منسوب الخوف جنوباً 16:55 | 2025-07-07 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الاثنين فيديو بالفيديو.. محاكاة مذهلة من وكالة ناسا تظهر كيف يبدو الدخول إلى ثقب أسود
Lebanon 24 بالفيديو.. محاكاة مذهلة من وكالة ناسا تظهر كيف يبدو الدخول إلى ثقب أسود
10:09 | 2025-07-07 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان شهير يكشف عن إصابته بالسرطان بسبب إبر التخسيس.. هذا ما حصل معه (فيديو)
Lebanon 24 فنان شهير يكشف عن إصابته بالسرطان بسبب إبر التخسيس.. هذا ما حصل معه (فيديو)
03:11 | 2025-07-07 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو)
Lebanon 24 لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو)
23:37 | 2025-07-06 08/07/2025 05:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24