حقيقة تراجع زيزو عن الانتقال إلى الأهلي بعد غضب جماهير الزمالك
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
نفى أحمد سالم المتحدث باسم نادي الزمالك، الأنباء التي تحدثت عن تواصل أحمد مصطفى زيزو مع مسئولي النادي للعودة عن قراره والتجديد للقلعة البيضاء.
وقال أحمد سالم، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: حتى الآن أحمد مصطفى زيزو لاعب في الزمالك، ومرحب به للعودة في التدريبات بصورة احترافية، ومشاركته في المباريات أمر فني.
وأضاف أحمد سالم: الحديث عن مستقبل زيزو أو عن التجديد هو كلام سوشيال ميديا، وحديث بدون أسانيد، لكن الحقيقة الثابتة حتى الآن، هي أن زيزو لاعبا للزمالك حتى نهاية الموسم.
وتابع سالم: قرار استبعاد زيزو من مباراة الكونفدرالية كان قرارا فنيا أكثر منه إداريا، بسبب التشتيت، وأيضًا كان هناك غضب إداري وحين عرض القرار تمت الموافق عليه وأصبح استبعاد فني وإداري.
واختتم أحمد سالم: زيزو حرص طوال الوقت على التأكيد على استمراره من الزمالك، وكان سعيدا بأرقامه ومبارياته، وهو ما أعطى انطباعا أن لديه تمسكا بالنادي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكونفدرالية الزمالك نادي الزمالك زيزو أحمد مصطفى زيزو أحمد سالم
إقرأ أيضاً:
أحمد رفيق عوض: إسرائيل تتذرع بالجثث المحتجزة لعرقلة الانتقال إلى المرحلة الثانية
أكد أحمد رفيق عوض مدير مركز المتوسط للدراسات الإقليمية، أن التوسع الإسرائيلي الأخير في منطقة الخط الأصفر يمكن فهمه في إطار سعي إسرائيل إلى ترسيخ واقع ميداني جديد داخل قطاع غزة.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نشر ما يقرب من 20 موقعًا عسكريًا متقدمًا مزوّدًا بسواتر وحساسات إلكترونية وكاميرات مراقبة، يشير إلى محاولة إسرائيل تثبيت الخط بوصفه خط احتلال دائم، يُمكّنها من مراقبة القطاع والسيطرة على محيطه بالنيران، في خطوة يرى أنها تتجاوز مجرد ترتيبات أمنية مؤقتة.
وتابع، أن إسرائيل لا ترغب في الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن انسحابات عسكرية من غزة، مؤكدًا أن تل أبيب تتعامل مع المرحلة الأولى باعتبارها الأساس الذي تحاول تكريسه وتوسيعه.
وأشار إلى أن الضغوط الدولية، خصوصًا الأميركية، لا تغيّر من حقيقة أن إسرائيل تبحث عن ذرائع لتجنب الالتزام ببنود المرحلة التالية، حيث تعتبر أن الانتقال إليها يقلّص من حضورها العسكري داخل القطاع.
وفي ما يتعلق باحتمال تسليم الفصائل الفلسطينية الجثة المتبقية لأحد المحتجزين الإسرائيليين، قال عوض إن ذلك لن يدفع إسرائيل إلى تنفيذ المرحلة الثانية كما هو منصوص عليه في اتفاق شرم الشيخ، رغم أن الجثة تشكّل الذريعة الأساسية التي تطرحها تل أبيب لعدم التقدّم في تنفيذ الاتفاق.
وذكر، أن إسرائيل ستجد مبررات إضافية لإبقاء الوضع على ما هو عليه، مشددًا على أن المرحلة الأولى هي، من وجهة نظرها، المرحلة الأهم التي تسعى إلى ترسيخها دون المضي قدماً في الالتزامات اللاحقة.
https://www.youtube.com/shorts/dKA9qFDe7Ts