التعليم العالي: رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال عيد القيامة وشم النسيم
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
وجّه الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على ضمان تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بكفاءة عالية خلال فترات الأعياد، برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية على مستوى الجمهورية، تزامنًا مع عيد القيامة المجيد وشم النسيم.
وشدد وزير التعليم العالي على رفع جاهزية أقسام الطوارئ والاستقبال، وزيادة أعداد الأطباء والتمريض في الأقسام الحرجة، مع تنظيم الإجازات بما يضمن توافر الأطقم الطبية على مدار الساعة، مشيرًا إلى أهمية التأكد من توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، والتنسيق مع الجهات المعنية للاستجابة الفورية لأي طارئ.
كما وجّه الوزير بتجهيز فرق طبية احتياطية في مختلف التخصصات، تعمل إلى جانب الفرق الأساسية، لضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية بالكفاءة المطلوبة خلال فترة الاحتفالات.
وأكد الدكتور أيمن عاشور وجود تنسيق مستمر بين المستشفيات الجامعية ومستشفيات وزارة الصحة والسكان، بهدف ضمان تقديم الرعاية الصحية اللازمة والتعامل الفوري مع الحالات الحرجة، بما يحقق أعلى مستويات الجودة في الخدمة الطبية المقدمة للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي عيد القيامة المستشفيات الجامعية المزيد التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة