المملكة والصين تعززان التعاون لتنفيذ المنح الدراسية وتطوير المناهج
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
وقعت وزارة التعليم، اليوم الإثنين، مذكرتي تعاون مع وزارة التعليم في جمهورية الصين الشعبية، وذلك ضمن زيارة وزير التعليم يوسف البنيان الحالية إلى الصين.
وذلك في إطار توسيع الشراكة التعليمية بين البلدين، وتعزيز تبادل الخبرات في مجالات تطوير المناهج الدراسية، وتنفيذ برامج المنح الدراسية والابتعاث.التعاون السعودي الصيني في قطاع التعليموشملت مذكرة التعاون الأولى اتفاقية مع مجلس إدارة المنح الدراسية الصيني، بهدف توفير مقاعد دراسية للطلبة السعوديين في أفضل الجامعات الصينية.
أخبار متعلقة حملات حج وهمية.. ضبط مقيم ومواطن ارتكبا عمليات نصب واحتيال بمكةمحافظ وادي الدواسر يفتتح دراسة مساعدي مفوضي تنمية القياداتوكذلك دعم برامج الابتعاث، وزيادة فرص قبول الطلبة في التخصصات النوعية التي يتطلبها سوق العمل المحلي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة والصين تعززان التعاون لتنفيذ المنح الدراسية وتطوير المناهج - اليوم المملكة والصين تعززان التعاون لتنفيذ المنح الدراسية وتطوير المناهج - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });إعداد المناهج التعليميةكما وقعت الوزارة مذكرة تعاون ثانية مع مركز اللغات والتعاون الدولي بوزارة التعليم الصينية، تتعلق بإعداد المناهج التعليمية للغة الصينية بالتعاون مع خبراء سعوديين وصينيين.
بجانب إصدار منهج دراسي معتمد لتعليم اللغة الصينية في مدارس التعليم العام بالمملكة، مع بدء التطبيق اعتبارًا من العام الدراسي الحالي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة والصين تعززان التعاون لتنفيذ المنح الدراسية وتطوير المناهج - اليوم
شهد توقيع الاتفاقيتين وزير التعليم يوسف البنيان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الصين عبدالرحمن الحربي، ووكيل وزارة التعليم للتعليم الدولي الدكتور ناصر العقيلي، إلى جانب عدد من المسؤولين من الجانبين
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري الرياض المملكة والصين السعودية والصين السعودية الصين تنفيذ المنح الدراسية المنح الدراسية تطوير المناهج المناهج article img ratio
إقرأ أيضاً:
تايلند وكمبوديا تعززان قواتهما على الحدود بعد مقتل جندي
عززت تايلند وكمبوديا قواتهما اليوم السبت على الحدود بعد تصاعد التوتر بينهما في الأيام الأخيرة إثر مقتل جندي كمبودي في اشتباكات نهاية مايو/أيار الماضي.
ونقلت وكالة رويترز عن وزير الدفاع التايلندي فومتام ويتشاياشاي قوله إن تعزيز بلاده وجودها العسكري على الحدود جاء ردا على زيادة كمبوديا عدد قواتها على جانبها من الحدود.
وأضاف ويتشاياشاي -الذي يشغل أيضا منصب نائب رئيس الوزراء- أن كمبوديا "رفضت في محادثات ثنائية جرت الخميس الماضي مقترحات كان من الممكن أن تؤدي إلى وقف التصعيد".
وفي السياق ذاته قال الجيش التايلندي -في بيان له اليوم السبت- إن جنودا ومدنيين كمبوديين توغلوا مرارا داخل الأراضي التايلندية، واعتبر ذلك "استفزازا".
وأضاف أن "الاستفزازات وحشد القوات العسكرية يشيران إلى نية واضحة لاستخدام القوة"، وأكد أنه سيسيطر على كل نقاط التفتيش التايلندية على الحدود مع كمبوديا.
وأمس الجمعة عقدت رئيسة وزراء تايلند بايتونغتارن شيناواترا اجتماعا لمجلس الأمن القومي، وبعد انتهائه قالت إنه "على الرغم من استعداد الجيش للدفاع عن سيادة تايلند، فإنه يتفهم الوضع ومتى يتطلب الأمر تصعيدا".
إعلانوأضافت: "أكد الجيش استعداده لأي سيناريو، لكن أي اشتباك سيسبب أضرارا، لذلك سنتبع الوسائل السلمية"، مؤكدة أن "الحكومة والجيش يعملان معا ويدعمان بعضهما البعض".
ومن جانبه، قال قائد القوات المسلحة التايلندية أمس إن "الجيش يدعم نهج الحكومة في السعي للتوصل إلى حل سلمي".
"دفاع عن السيادة"من جهته قال رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت -في كلمة اليوم السبت- إن بلاده "لن تبادر بالهجوم"، لكنها "ستدافع عن نفسها وتحمي سيادة أمتها"، مشددا على أن كمبوديا تحترم القوانين الدولية، وأن "القوات المسلحة الكمبودية مستعدة للدفاع عن البلاد ضد أي عدوان".
وتعليقا على واقعة 28 مايو/أيار التي قتل فيها جندي كمبودي، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الكمبودية أمس الجمعة إن "القوات التايلندية أطلقت النار على قرية تُعرف منذ زمن طويل بأنها موقع عسكري كمبودي".
وأضاف المتحدث الكمبودي أن "الهجوم انتهك سيادة كمبوديا ومذكرة التفاهم الموقعة بين الحكومتين في يونيو/حزيران 2000".
ويعود أصل النزاع الحدودي بين تايلند وكمبوديا إلى أكثر من قرن، إذ يتنازع الطرفان السيادة على نقاط مختلفة غير مرسمة على حدودهما البرية التي يبلغ طولها 817 كيلومترا.
وتصاعد التوتر عامي 2008 و2011 بسبب تجدد النزاع حول منطقة مساحتها 4.6 كيلومترات مربعة فوق منحدر تكسوه الأشجار ويضم معبدا هندوسيا يعود تاريخه إلى القرن الـ11.
ويطالب كلا الطرفين بمعبد برياه فيهيار الهندوسي، الذي حكمت محكمة العدل الدولية في لاهاي بأنه تابع لكمبوديا.
محادثات ثنائيةوكان مقررا أن تجتمع في العاصمة الكمبودية بنوم بنه في 14 يونيو/حزيران الجاري لجنة الحدود المشتركة بين الدولتين لبحث النزاع الحدودي، وهو الاجتماع الذي جددت وزارة الخارجية التايلندية اليوم السبت التزامها بحضوره.
إعلانوجرى الاتفاق على اجتماع لجنة الحدود المشتركة قبل أن يبدأ البلدان في تعزيز الانتشار العسكري على الحدود.