حزب بارزاني:المناصب الرئيسية في حكومة مسرور الجديدة حسمت مع حزب طالباني
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 10:43 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني وفا محمد كريم، الثلاثاء، عن أبرز ما دار في الاجتماع الذي جمع رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني.وقال كريم في حديث صحفي، إن “الاتحاد الوطني طالب بالحصول على رئاستين من أصل أربع رئاسات في الإقليم، بينما حسم الحزب الديمقراطي موضوع رئاستي الإقليم والحكومة لصالحه”.
وأضاف أن “الاتحاد الوطني يطالب أيضاً بالحصول على رئاسة البرلمان، إلى جانب ترشيح رئيس المجلس الأعلى للقضاء في كردستان”.وأشار إلى أن “منصب مجلس أمن إقليم كردستان محسوم مع وزارة الداخلية لصالح الحزب الديمقراطي، فيما سيُخصص للاتحاد الوطني منصب وكيل مجلس الأمن، والذي سيكون مسؤولاً عن المؤسسات الأمنية في السليمانية وحلبجة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائـ.يلي:غـ.زة هي ساحة القتال الرئيسية بالنسبة لنا
أكد رئيس الأركان الإسرائيلي، أننا نحتاج إلى مزيد من القوات لتخفيف العبء عن جنود الاحتياط.
إصابة جنديين إسرائيليين وتصاعد الخسائر الإنسانية في غزة وسط استمرار العدوان
المتحدثة السابقة للخارجية الأمريكية: استقلت بسبب تواطؤ واشنطن في جرائم غزة
متحدثة الخارجية الأمريكية السابقة: الناس في غزة والعالم العربي يروننا شركاء في جرائم الاحتلال
رئيس الوزراء البريطاني: الوضع الإنساني في غزة مروع
وأضاف رئيس الأركان الإسرائيلي، أن غزة هي ساحة القتال الرئيسية بالنسبة لنا.
وأشار رئيس الأركان الإسرائيلي، إلى أن صادقت على خطة لإعادة هيكلة وتنظيم الجيش تتضمن تشكيل فرقة إضافية ولواء مدرعات ولواء مشاة.
هندسة باراك" 188كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن وقوع حادثة وُصفت بـ"الخطيرة" تم التستر عليها خلال الأيام الماضية، حيث أصيب ضابط إسرائيلي من لواء المدرعات، يشغل منصب نائب قائد سرية في كتيبة "هندسة باراك" 188، بجروح وصفت ما بين المتوسطة والخطيرة، إثر تعرضه لنيران أُطلقت من قبل قوة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأوضحت الصحيفة أن الضابط أصيب يوم الأحد خلال عملية عسكرية في المنطقة، بعدما ظنّت القوة الإسرائيلية المتمركزة في الموقع أنه مقاتل من حماس، لتفتح عليه النار وتصيبه بجروح استدعت نقله للعلاج.
وبحسب التحقيق الأولي، تبين أن الحادث كان نتيجة "خطأ في تحديد الهوية"، ولا يزال التحقيق جارياً تحت إشراف الفرقة 36 في الجيش.
ورغم خطورة الحادثة وحساسيتها، لم يصدر الجيش بياناً رسمياً أو يشارك تفاصيلها مع الجمهور أو وسائل الإعلام.
وأثارت الحادثة تساؤلات داخل المؤسسة العسكرية حول قواعد الاشتباك والتنسيق الميداني، خصوصاً في ظل العمليات المتواصلة والمعقدة داخل مناطق مكتظة ومتشعبة كمدينة رفح.