مع اقتراب نهاية العام الدراسي، أوضحت وزارة التعليم أن معايير تقييم الأداء في مرحلة رياض الأطفال تُعد معايير وصفية ترتكز على ثلاثة مستويات، وتصف كل منها درجة المعرفة والمهارة التي يُظهرها الطفل خلال عمليات التعلم.
وتُبنى هذه المعايير على نواتج التعلم المحددة في كل مادة دراسية، بهدف تزويد المعلّمة وأولياء الأمور برؤية واضحة حول ما اكتسبه الطفل من مهارات ومعارف، كما تُسجل نتائج هذه المعايير في تقرير نهاية العام الدراسي، دون أن يكون لها أي أثر على قبول الطفل في الصف الأول الابتدائي، إذ لا يشترط في هذه المرحلة اجتياز تقييم معين للانتقال.


أخبار متعلقة أتربة مثارة وأمطار.. "الأرصاد" يحذر من طقس منطقتينوفيات حوادث الطرق تنخفض إلى 12,1 لكل 100 ألف نسمة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في مرحلة رياض الأطفال، يعتبر اللعب مدخلًا للإبداع وتنمية الجوانب المعرفية للطفل - مشاع إبداعيتقويم الأطفالوبحسب ما ورد في هذه المعايير، فإن المستوى الأول يُصنف تحت مسمى "مبتدئ"، ويُشير إلى أن الطفل يُظهر بعض مؤشرات التقدم نحو المهارات المستهدفة، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى دعم إضافي في بيئة التعلم لتطوير تلك المهارات.
أما المستوى الثاني فيُعرف بـ"يطوّر المهارة"، ويعني أن الطفل قد بدأ بالفعل في امتلاك المهارات والمعارف المطلوبة، ويُظهر قدرة على التقدم والمتابعة نحو مستوى أعلى.
فيما يُعد المستوى الثالث "يتقن المهارة" هو الأعلى من حيث الأداء، حيث يُظهر الطفل تمكنًا كاملاً من المهارات المستهدفة، ويستطيع التعامل مع التحديات المعرفية والإدراكية المرتبطة بها دون صعوبة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاهتمام بتطوير رياض الأطفال (اليوم)
وأشارت القواعد التنفيذية للائحة تقويم الطالب في مرحلة رياض الأطفال إلى أن عملية تقويم الأطفال في هذه المرحلة تختلف كليًا عن آليات التقويم في الصفوف الأخرى، نظرًا لخصوصية هذه المرحلة التي تُعد اللبنة الأولى في تشكيل شخصية الطفل، وبداية مساره التعليمي والنفسي والاجتماعي.
وأكدت أن مرحلة رياض الأطفال لا تُعد تمهيدًا أكاديميًا فقط، بل هي تجربة شاملة تهدف إلى تحقيق الاتزان والنمو الشامل، وتُسهم في تهيئة الطفل لمرحلة التعليم الأساسي المقبلة من خلال بيئة غنية بالتجارب والممارسات التربوية المحفزة.
كما لفتت القواعد إلى أن منصة "روضتي" تُعد أحد البدائل التعليمية المخصصة لهذه المرحلة، ويتم العمل بها ضمن ضوابط وشروط تضمن تقديم تجربة تعليمية مناسبة.آليات رئيسيةوتضمنت القواعد أن تقويم الأطفال في رياض الأطفال يقوم على ثلاث آليات رئيسية، تبدأ بـالتقويم التشخيصي، الذي يُجرى باستخدام استبانات مسحية في بداية السنة الدراسية الأولى من رياض الأطفال، وذلك لجمع بيانات دقيقة حول مدى تطور الطفل في مجالات متنوعة، بما يتيح مواءمة الخدمات التعليمية والدعم التربوي وفق احتياجات كل طفل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بدء تسجيل الطلاب المستجدين إلكترونيًا اليوم - وزارة التعليم
ويتضمن هذا النوع من التقويم تطبيق اختبارات معيارية غير مرتبطة بالمناهج الدراسية، تُنفذ على عينات من الأطفال، بهدف قياس أدائهم في مجالات أساسية كالنطق، والقدرات البدنية، والمهارات الاجتماعية، ومهارات حل المشكلات.
أما النوع الثاني فهو التقويم التكويني، وتستخدمه المعلّمة لرصد تقدم الطفل أثناء سياقات التعلم الطبيعية، من خلال ملاحظته خلال اللعب، أو أثناء مشاركته في أنشطة جماعية وفردية، ويتم توثيق أدائه باستخدام مقاييس تصنيف توضح مدى تحقق نتيجة تعليمية معينة، كما تسمح بقياس التطور بشكل مستمر ودقيق طوال العام الدراسي.
ويأتي بعد ذلك تقارير تطوير المهارات، وهي مجموعة من الملاحظات التربوية التي توثق النمو الشامل للطفل، وتشمل الجوانب الشخصية والاجتماعية، ومدى دافعيته للتعلم، وقد تكون هذه الملاحظات آنية تُسجل أثناء مواقف عفوية، أو مخططة ضمن برنامج متابعة منهجي، وتُعد مرجعًا مهمًا في تحليل مسار الطفل وتقديم الدعم التربوي الملائم له.
تجدر الإشارة إلى أن الوزارة تواصل في هذا الإطار تطوير منظومة تقويم الطفولة المبكرة بما يضمن مواءمتها مع التوجهات الحديثة في التربية والتعليم، ويُسهم في بناء شخصية الطفل بطريقة متكاملة، تضع أسسًا راسخة للنجاح الأكاديمي والاجتماعي في مراحل التعليم اللاحقة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: وزارة التعليم التعليم نهاية العام الدراسي رياض الأطفال التعلم المدارس العام الدراسي الإجازة الدراسية مرحلة ریاض الأطفال العام الدراسی هذه المرحلة article img ratio إلى أن

إقرأ أيضاً:

الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا

كشفت الطالبة في كلية الصيدلة بجامعة الطائف، رنا العتيبي، أن دخولها عالم البحث العلمي لم يكن بدافع أكاديمي بحت، بل جاء نتيجة تجربة شخصية مؤلمة تعرض خلالها أحد أقاربها لخطأ طبي، الأمر الذي شكّل نقطة تحوّل في مسارها، وولّد لديها شغفًا بالسلامة الدوائية والرعاية الصحية.
وفي حوارها مع ”اليوم“، أكدت العتيبي أن والدتها ووالدها كانا الركيزة الأساسية في دعمها وتحفيزها، معتبرة أن كل ورقة بحثية تكتبها هي محاولة لصناعة أثر حقيقي في القطاع الصحي، لاسيما ما يتعلق بأخطاء الدواء وسبل الوقاية منها.
وعلى الرغم من كونها لا تزال طالبة، إلا أن العتيبي استطاعت أن تُنشر لها أكثر من 50 بحثًا علميًا، بينها 27 بحثًا كمؤلفة أولى، و23 أخرى كمؤلفة ثانية، بالإضافة إلى مشاركتها في 9 أبحاث كمؤلفة مشاركة، وهو رقم يُعد لافتًا على مستوى طلاب المرحلة الجامعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم
وأشارت إلى أن إنجازاتها لم تتوقف عند النشر العلمي، بل امتدت إلى المحافل الدولية، حيث نالت 3 جوائز علمية مرموقة في مؤتمر دوفات الدولي، مشيرة إلى أن سر نجاحها يكمن في الانضباط والتنظيم وإدارة الوقت، إلى جانب العمل الجماعي الذي تؤمن بأثره في تعزيز جودة المخرجات البحثية.
ورأت العتيبي أن البحث العلمي ليس حكرًا على الأكاديميين أو حملة الشهادات العليا، بل هو مجال متاح لكل من يملك الدافع، والإرادة، والرغبة في إحداث تغيير ملموس، معتبرة أن قصتها الشخصية هي خير دليل على أن التجربة الذاتية قد تكون أقوى دافع للإنجاز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

وإلى الحوار..

أخبار متعلقة 6300 ساعة لـ 49 طالبًا في ختام "موهبة" بجامعة الإمام عبدالرحمنأجمل مدن الملاهي والألعاب.. تجارب ترفيهية لا تنسى في هدا الطائفالظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق

بدايةً، كيف بدأت رحلتك في البحث العلمي؟ وهل كان هناك موقف أو شخصية ألهمتك لتخوضي هذا الطريق؟


منذ صغري، كان والديّ هما الداعمان الأكبر لي. والدتي غرست فيّ حب التعلّم، وكانت دائمًا تقول لي إن العلم هو الإرث الحقيقي الذي لا يضيع، بينما كان والدي يؤمن بي إيمانًا مطلقًا، ويعامل إنجازاتي الصغيرة وكأنها نجاحات عظيمة، ويدفعني دومًا لأطمح للأعلى.

هذا الدعم غير المشروط، والثقة التي منحتني إياها عائلتي، شكّلت الأساس الحقيقي لمسيرتي في البحث العلمي. وعندما بدأت خطواتي الأولى في هذا المجال، كنت أشعر أنني لا أعمل لأجل نفسي فقط، بل لأحقق شيئًا يفتخران به، ويعكس ما زرعاه فيّ من قيم وإصرار.

لكنّ نقطة الانطلاق الحقيقية جاءت بعد أن تعرض أحد أقاربي لخطأ طبي ترك أثرًا عميقًا في نفسي. حينها أدركت أهمية البحث في هذا المجال، وبدأت أقرأ الأبحاث والدراسات المتعلقة بالرعاية الصحية وسلامة استخدام الأدوية، ومن هنا نما شغفي، وتحول إلى التزام، لأكتب وأبحث وأساهم في تطوير المعرفة التي قد تمنع تكرار مثل تلك الأخطاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما أبرز التحديات التي واجهتك في الوصول إلى هذا العدد من البحوث المنشورة؟ وكيف تمكنتِ من الموازنة بين الدراسة والبحث العلمي؟

الوصول لهذا العدد من الأبحاث لم يكن طريقًا ممهّدًا، بل كان مليئًا بالتحديات، وعلى رأسها إدارة الوقت والضغط الذهني. أن أكون طالبة في تخصص صعب مثل الصيدلة، وفي الوقت نفسه أعمل على عشرات المشاريع البحثية، يعني أنني كنت أعيش في سباق دائم بين المواعيد النهائية، والاختبارات، والبحوث.

لكن السر كان في التنظيم، والانضباط، وفريق العمل المناسب. كنت أتعامل مع البحث العلمي كجزء من يومي، لا كمهمة إضافية.
خصصت وقتًا يوميًا للبحث حتى لو كان قصيرًا، وحرصت أن يكون لي دور واضح وفعّال في كل مشروع أشارك فيه، حتى لا تتراكم المهام عليّ أو أفقد الحافز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل تتبعين منهجية محددة لاختيار موضوعات أبحاثك؟ وما النصائح التي تقدمينها للباحثين الجدد في اختيار المجلات العلمية؟

نعم، أحرص دائمًا على أن تكون موضوعات أبحاثي مرتبطة بقضايا واقعية وتحديات قائمة في القطاع الصحي، خصوصًا ما يتعلق باستخدام الأدوية، وسلوكيات المرضى، وجودة الرعاية الصيدلية.
أبدأ دائمًا بتحليل الفجوات البحثية من خلال قراءة مستمرة في الأدبيات الحديثة، ثم أطرح على نفسي سؤالًا بسيطًا: هل لهذا البحث أثر حقيقي؟ إذا كانت الإجابة نعم، أبدأ مباشرة في التخطيط له.


أما بالنسبة لاختيار المجلات، فهناك فهم خاطئ شائع بأن النشر في مجلات Q1 فقط هو المعيار الوحيد للنجاح، وهذا غير دقيق. المجلات المصنفة Q1 ممتازة ولكنها غالبًا ما تكون ذات رسوم نشر مرتفعة جدًا، ما يشكل عائقًا للباحثين في بداية مسيرتهم.


النصيحة الأهم التي أقدمها للباحثين الجدد: ركز على جودة البحث والمنهجية، واختر المجلة التي تناسب محتوى بحثك وميزانيتك، ولا تجعل السعر أو التصنيف حاجزًا أمامك. النشر في أي مجلة محكمة وموثوقة هو إنجاز يستحق التقدير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما رؤيتك لدور المرأة السعودية في البحث العلمي؟ وكيف يمكن دعم الباحثات الشابات لبناء مسيرة أكاديمية ناجحة؟


المرأة السعودية اليوم تلعب دورًا محوريًا في تطوير البحث العلمي، وأصبحت تشارك بفاعلية في مختلف المجالات العلمية والطبية والهندسية والاجتماعية. هذا التقدم لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة دعم الدولة وتمكينها للمرأة من خلال برامج تعليمية وبحثية وفرص تدريبية متقدمة، بما يتماشى مع رؤية 2030.


السعودية لم تكتفِ بدعم الجامعات فحسب، بل توسعت لتشمل جميع المراحل التعليمية، وتقديم مبادرات تشجع حتى طلاب وطالبات المدارس على الانخراط في البحث العلمي مبكرًا، ما يخلق جيلًا جديدًا من الباحثين المبدعين.


دور المرأة السعودية في البحث لم يعد يقتصر على الحضور، بل هي اليوم تنتج أبحاثًا عالية الجودة، وتبتكر، وتسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل ترين أن البيئة البحثية في الجامعات السعودية باتت مهيأة لدعم باحثين قادرين على المنافسة عالميًا؟ وما الذي نحتاج إليه لتسريع هذا التحول؟

البيئة البحثية في بعض الجامعات السعودية شهدت تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في المؤسسات التي توفر تمويلًا جيدًا وبنية تحتية متطورة، مما يشجع على الابتكار والإنتاج العلمي. ولكن في المقابل، هناك جامعات أخرى ما زالت تواجه تحديات، سواء من ناحية الموارد، أو التمويل، أو البيئة المحفزة.

وفي حالتي الشخصية، كطالبة في جامعة الطائف، لا أجد دائمًا الدعم البحثي الكافي، سواء ماديًا أو معنويًا، وهذا قد يحد من إمكانيات الباحثين المتميزين في الجامعات غير المدعومة بما يكفي. لذلك، نحن بحاجة إلى سياسات موحدة وتوزيع عادل للفرص والدعم عبر جميع الجامعات السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما الرسالة التي تودين توجيهها للطلبة والطالبات الذين يملكون شغف البحث ولكن يفتقرون للدعم أو الثقة بأنفسهم؟

رسالتي لكل من يملك شغف البحث العلمي: لا تنتظروا الدعم الكامل أو اللحظة المثالية. ابدأوا بما بين أيديكم، حتى لو كانت الموارد بسيطة. الثقة بالنفس لا تُمنح، بل تُبنى بالتجربة والمثابرة.

قد تواجهون صعوبات في البداية، وقد تشعرون أن الطريق طويل، لكن لا تجعلوا هذا يثني عزيمتكم. استغلوا الفرص الصغيرة، انضموا إلى مجموعات بحثية، احضروا ورش عمل، تعلموا من الإنترنت والمصادر المتاحة.

ولا تخافوا من الفشل. الفشل جزء طبيعي من أي رحلة تطوير، ومن ينجح هو من يحول كل تعثر إلى دافع جديد.
المملكة اليوم تقدم فرصًا ذهبية للباحثين، سواء عبر الجامعات أو المؤسسات أو المبادرات الوطنية. استغلوا هذه الموارد، وتذكروا أن الشغف الصادق والعمل المستمر يصنعان الفرق.

مقالات مشابهة

  • ورش مهنية تُعرّف المهندسين بـ 6 خدمات وتوجهات استراتيجية تدعم المهنة
  • وزير الصناعة يتفقد مشروعات جديدة في الدمام
  • منح وزير الداخلية وسام "الإنتربول" من الطبقة العليا
  • 829 كيلومترا.. تسجيل رقم قياسي جديد لأطول ومضة برق
  • 12 ألف م².. 71% نسبة إنجاز الحديقة النموذجية بـ "سفانية الخفجي"
  • الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا
  • عمال الموانئ الأوروبيون يطالبون بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال
  • "فن الزير" في العلا.. إيقاع شعبي يُجسّد التراث ويُحيي المناسبات الاجتماعية
  • ليس "تسونامي" فقط.. ثوران بركان بعد زلزال شرق روسيا
  • التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش