السفارة في نيوزيلندا تدعو الراغبين في الزيارة للحصول على التأشيرة عبر تطبيق «NZeTA»
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
دعت سفارة المملكة في نيوزيلندا، المواطنين الراغبين في زيارة نيوزيلندا، إلى التقديم عبر تطبيق (NZeTA) للحصول على تأشيرة الدخول اللازمة قبل السفر؛ لضمان استيفاء متطلبات الدخول.
وقالت السفارة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، إن عنوانها هو: 125Terrace Wellington 6011, New Zealand, Level (20)، مشيرة إلى تخصيص أرقاما للتواصل مع المواطنين، تشمل: هاتف شؤون السعوديين (0064275922211)، وهاتف السفارة (006444723655)، إلى جانب الرقم الموحّد لشؤون السعوديين في الخارج (920011114).
pic.twitter.com/zTYqZxA4gZ
— Saudi Embassy in New Zealand (@KSAembassyNZ) May 7, 2025 أخبار السعوديةتأشيرة الدخولسفارة المملكة في نيوزيلندازيارة نيوزيلنداتطبيق NZeTAقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية تأشيرة الدخول سفارة المملكة في نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
تفجر قضية “استيلاء” على بقع ساحلية بمدينة سلا تزامناً مع الزيارة الملكية
زنقة 20 | عبد الرحيم المسكاوي
تفجرت صبيحة اليوم الأربعاء ومع تزامن الزيارة الملكية المرتقبة لعدد من المشاريع التنموية بمدينة سلا، اتهامات تطال بعض “النافذين”، بـ”الاستيلاء” على بقع أرضية مخصصة في الأصل لبعض قاطني دور الصفيح، وذلك بطرق وصفت بـ”الملتوية”، حسب تصريحات أحد المتضررين من العملية، بغرض تشييد محلات تجارية لبيع السمك ومقاهي بمساحات شاسعة على الشريط الساحلي للمدينة بمنطقة سيدي موسى (حي النور).
وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن من بين المستفيدين شقيق أحد المستشارين الجماعيين، حيث حصل على بقعة أرضية بطريقة مثيرة للجدل، يُعتقد أنها “نُقلت” إليه من طرف أحد المستفيدين الأصليين، علما أن شقيق المستشار الجماعي لم يقطن في الحي أصلا، بالمقابل تتم محاولات لترحيل إحدى الأسر من أرضهم دون تمكينهم من الإستفادة من نفس البقعة التي لا تتجاوز مساهتها 40 مترا.
وفي هذا السياق أكد امحمد المهراز أحد المتضررين من عملية الإيواء بحي النور، في تصريح لموقع Rue20، أنه “بالفعل انطلقت أشغال البناء بالمكان وعدة مواقع أخرى على الشريط الساحلي بحي النور، علما أن رخصة شركة ريضال المسؤولة عن ربط الحي بشبكتي الماء والكهرباء لاتسلمها للسكان سواء القدامى أو الجدد، وغالبية سكان الحي يسرقون الكهرباء من الأعمدة المجاورة لهم”.
وقال مهراز “إذا كان الغرباء سيتفيدون من المكان الذي نقطن به، فلماذا لانستفيد نحن ويتم بقع التي تنقطنا بها لإاعادة بناء مسكن وفق القوانين الجاري بها العمل في نفس المكان بدل الضغط علينا لترحيلنا” .
وأكد المهراز أن “الإتفاق الأولي الذي كان مع شركة العمران هو أن يستفيد الأبوين من بقعة أرضية تتراواح مساحتها مابين 35 و40 مترا، فيما سيتفيد الأبناء المتزوجون من شقق أو بقعة بمنطقة بوقنادل، إلا أنهم تفاجئوا بوجود عشرات الغرباء عن الحي استفادوا في رمشة عين من البقع والشقق بدون وجه حق، ومنهم من سلبت منه أرضه وتم إخباره بأنه سيتم تنقيله إل مكان آخر لتتعطل عملية التنقيل لسنوات.
وذكر، أن عملية توزيع البقع شابتها عدة اختلالات من بينها عدم الكشف عن لوائح المستفيدين الحقيقيين، بالإضافة إلى استفادة الغرباء من الشقق والبقع المخصصة في الأصل لأبناء الحي كما وعدتهم السلطات، مشيرا إلى أن مسؤولين بمقاطعة لمريسة اختفوا ويقفلون أبوابهم في وجه المتضررين.