هرمون الذكورة يقل بعد هذا العمر- 8 نصائح لزيادتها
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
يستطيع الرجال بعد سن الخمسين اكتشاف نقص هرمون الذكورة بأجسامهم عن طريق الأعراض التالية:- فقدان الكتلة العضلية.
التثدي. - الاكتئاب. - صعوبة التركيز. - تساقط الشعر. - الهبات الساخنة. - انخفاض الرغبة الجنسية. الضعف الجنسي.نصائح لتعزيز التستوستيرون عند الرجال بعد الخمسين
1- تناول بعض المكملات الغذائيةيمكن للرجال الأكثر من 50 عامًا تعزيز مستويات هرمون التستوستيرون بأجسامهم من خلال تناول بعض المكملات الغذائية، مثل الزنك والماغنسيوم وفيتامين د.
2- رفع الأثقاليجب على الرجال بعد سن الخمسين الاهتمام بممارسة رياضة رفع الأثقال، لأنها تساعد على زيادة مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم عن طريق بناء وتقوية العضلات.
3- تجنب تمارين التحملرغم فوائد تمارين التحمل، مثل ركوب الدراجة والجري، قد تؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون بالجسم، لذلك من الأفضل للرجال الأكثر من 50 عامًا تجنبها.
4- فقدان الوزنفي دراسة سابقة، وحد الباحثون أن زيادة محيط الخصر بمقدار 10 بوصات قد يزيد من احتمالية نقص هرمون الذكورة في الجسم بنسبة تصل إلى 75%.بالتالي، يتعين على الرجال الذين يعانون من السمنة الإسراع في إنقاص الوزن، حفاظًا على توازن مستويات هرمون الذكورة بالجسم مع تقدم العمر.اقرأ أيضًا: احذر- أعشاب تقلل هرمون الذكورة بجسمك
5- التغذية الصحيةلتعزيز هرمون التستوستيرون بالجسم بعد سن الخمسين، من الضروري أن يكون النظام الغذائي اليومي للرجال غنيًا ببعض العناصر الغذائية، أهمها:
البروتينات قليلة الدسم. - الدهون الصحية. - مضادات الأكسدة. - الزنك. - الماغنسيوم. - فيتامين د.ومن أبرز الأطعمة الغنية بالمغذيات المغززة لهرمون التستوستيرون:
المحار. - الشوفان. - المكسرات. - البذور. - الفاصوليا. - السبانخ. - الأسماك الدهنية. - اللحم البقري قليل الدسم. - التوت. - الخضراوات الورقية.6- الإقلاع عن الكحولياتالكحوليات من أسوأ المشروبات لصحة الرجال مع تقدم العمر. أظهرت الأبحاث أن تناولها بكمية كبيرة لفترة طويلة قد يقلل من قدرة الجسم على إنتاج هرمون التستوستيرون.قد يهمك: ارتفاع هرمون التستوستيرون عند الرجال- مفيد أم مضر؟
7- النوم الجيديرتبط مدى توازن هرمون الذكورة بالجسم بعدد ساعات النوم. لذلك لا بد أن يحصل الرجال الأكثر من 50 عامًا على قسط كافٍ من النوم كل ليلة، لتعزيز عملية إنتاج التستوستيرون.
8- إدارة التوتريعتبر التوتر من أسباب انخفاض التستوستيرون بالجسم، لأنه يحفز المخ على إنتاج الكورتيزول، الذي يعيق عملية إنتاج هرمون الذكورة. كما يزيد من الرغبة في تناول الطعام، مما يسبب السمنة.لذا ينبغي على الرجال التحكم في التوتر، للحفاظ على توازن التستوستيرون بالجسم
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: هرمون التستوستیرون هرمون الذکورة مستویات هرمون
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف سر وقوع الرجال ببراثن الحب قبل النساء
قام فريق من الباحثين في أستراليا ونيوزيلندا، بفحص بيانات استطلاع رأي شمل 808 بالغين، تراوحت أعمار المشاركين بين 18 و25 عامًا، ووصفوا أنفسهم جميعًا بأنهم في حالة حب حاليا.
وقال آدم بود، عالم الأنثروبولوجيا البيولوجية من الجامعة الوطنية الأسترالية: “تشمل الدراسة 33 دولة مختلفة في أوروبا وأمريكا الشمالية وجنوب إفريقيا”.
وأضاف: “نحن مهتمون بشكل خاص بمعرفة ما إذا كانت الهوية الجنسية يؤثر على حدوث الحب الرومانسي وتطوره والتعبير عنه”.
واتسمت الأسئلة المُستخدمة في الدراسة بالشمول، فقد غطت توقيت وكثافة الوقوع في الحب، وعدد مرات وقوع المشاركين في الحب، ومدى هوسهم بشركائهم، حسبما ذكر موقع “ساينس أليرت”، الناقل للدراسة.
وبعد بعض المعالجة الإحصائية، أظهرت البيانات أن الرجال يميلون للوقوع في الحب قبل النساء، بحوالي شهر في المتوسط، ربما لأن عبء إظهار الالتزام يقع على عاتق الرجال لجذب شريكة، كما يشير الباحثون.
وفقًا للدراسة، يقع الرجال في الحب أكثر بقليل من النساء، لكنهم أقل التزاما، بينما تميل النساء لقضاء وقت أطول في التفكير المفرط في شريكهن، ويكن أكثر عاطفية في حبهن.
وكان الرجال أيضًا أكثر عرضة للوقوع في الحب قبل أن تصبح العلاقة “رسمية”، حيث أفاد 30% من المشاركين الذكور في الدراسة بهذا التوقيت مقارنةً بأقل من 20% من النساء.
ويقول بود: “هذه أول دراسة تبحث في الاختلافات بين النساء والرجال في تجربة الحب الرومانسي، باستخدام عينة كبيرة نسبيًا من مختلف الثقافات”.
إنه أول دليل مقنع على أن النساء والرجال يختلفون في بعض جوانب الحب الرومانسي.
ووجدت أيضا بعض النتائج المثيرة للاهتمام حول المساواة بين الجنسين، حيث كان من يعيشون في بلدان ذات مساواة أعلى يقعون في الحب بمعدلات أقل، ويظهرون التزاما أقل، ويكونون أقل هوسا بشركائهم، بشكل عام.
ويشير هذا إلى أن للأعراف الاجتماعية أيضا تأثيرا على مشاعر الحب لدينا، بالإضافة إلى الضغوط التطورية المتمثلة في الحاجة إلى إيجاد شريك والحفاظ على وجود جنسنا البشري – وهو أمر يحرص الباحثون على دراسته بمزيد من التفصيل.
وأضاف بود: “لا يزال الحب الرومانسي قيد البحث، نظرا لأهميته في تكوين الأسرة والعلاقات الرومانسية، وتأثيره على الثقافة، نريد مساعدة الناس على فهمه”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب