«تعليم الرياض» يعلن بدء استقبال طلبات التقاعد المبكر لشاغلي الوظائف التعليمية
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض عن بدء استقبال طلبات التقاعد المبكر لشاغلي الوظائف التعليمية، وذلك اعتبارًا من اليوم الأحد 13 ذو القعدة 1446هـ الموافق 11 مايو 2025م، وحتى يوم الأربعاء 28 ذو القعدة 1446هـ الموافق 26 مايو 2025م.
وأوضحت الإدارة أن التقديم يتم عبر نظام فارس الإلكتروني، على أن يكون تاريخ ترك العمل للمتقدمين الموافق 2 محرم 1447هـ، الموافق 27 يونيو 2025م.
ودعت «تعليم الرياض» جميع من تنطبق عليهم الشروط من شاغلي الوظائف التعليمية إلى تقديم طلباتهم خلال الفترة المحددة، مشددة على أهمية الالتزام بالمواعيد والتعليمات التنظيمية المعتمدة.
#إعلان |
تُعلن الإدارة العامة لـ #تعليم_الرياض بدء استقبال طلبات التقاعد المبكر لشاغلي الوظائف التعليمية عبر نظام فارس الإلكتروني، وذلك خلال الفترة من 13 الى 28 ذي القعدة 1446هـ. pic.twitter.com/1GvM7I45LF
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الوظائف التعليمية أخبار السعودية تعليم الرياض أخر أخبار السعودية الوظائف التعلیمیة تعلیم الریاض
إقرأ أيضاً:
جامعة ظفار تستعرض استعدادات استقبال الدفعة الأولى من طلبة الطب
صلالة- الرؤية
عقد مجلس أمناء جامعة ظفار اجتماعه العادي الثاني للعام الأكاديمي 2024-2025م، برئاسة معالي الوزير المُتقاعد يوسف بن علوي بن عبد الله آل إبراهيم نائب رئيس مجلس الأمناء، وذلك لمناقشة الموضوعات المدرجة بجدول أعماله وأتخذ القرارات المناسبة بشأنها والداعمة لمسيرة الجامعة.
وخلال الاجتماع، ناقش المجلس عدداً من الموضوعات الهامة ومن أبرزها: متابعة استعدادات كلية الطب، حيث اطّلع المجلس على التقدم المُحرز في إنشاء كلية الطب بالجامعة، مُعبراً عن ثقته في جاهزية البنية التحتية والكوادر الأكاديمية لاستقبال الدفعة الأولى من الطلبة مع بداية سبتمبر 2025م، وفقاً للخطة الزمنية المُقررة. كما هنأ مجلس الأمناء جامعة ظفار حصولها على موافقة منظمة اليونسكو لإنشاء "كرسي اليونسكو للتنمية المستدامة من أجل الاستدامة البيئية"، وهو إنجاز يُعزز مكانة الجامعة كمركز بحثي رائد في تعزيز أهداف التنمية المستدامة محلياً وإقليمياً.
وفي ختام الاجتماع استعرض المجلس تقريراً مفصلاً عن زيارة فريق الهيئة العُمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم إلى الجامعة في أبريل 2025م، وأشاد بالجهود المبذولة لتحقيق معايير الاعتماد المؤسسي، مُثمناً التزام الجامعة بالتميز الأكاديمي والبحثي.