حزب عزم يعقد خلوة سياسية لتقييم الأداء ورسم ملامح المرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
صراحة نيوز– يعقد حزب عزم اليوم الإثنين خلوة سياسية مغلقة برئاسة الأمين العام المهندس زيد نفاع، بمشاركة أعضاء المكتب السياسي وكتلة الحزب النيابية، وذلك بهدف مراجعة وتقييم أداء الحزب والكتلة خلال المرحلة الماضية، وبحث التوجهات الرئيسية للمرحلة المقبلة في إطار مؤسسي وبرامجي يعزز رؤية الحزب الشمولية.
وتهدف الخلوة إلى بلورة رؤية مستقبلية واضحة تتضمن برامج تنفيذية وأولويات عملية للمرحلة القادمة، بما ينسجم مع فكر الحزب التنموي والسياسي، ويساهم في تحقيق أهدافه الوطنية والاجتماعية والاقتصادية، وذلك في سياق منظومة التحديث بمساراتها الثلاث، والرؤى الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني.
وأكد الأمين العام زيد نفاع أن هذه الخلوة تمثل محطة مهمة لتقييم الأداء، والوقوف على مكامن القوة والضعف، ووضع تصورات تنموية شاملة لخطط وأولويات العمل القادمة، بما يسهم في تعزيز حضور الحزب على الساحة السياسية ويواكب متطلبات المرحلة.
وأشار نفاع إلى أن الخلوة ستتناول كذلك عدداً من الملفات الاستراتيجية والمستجدات المحلية، إلى جانب بحث آليات تطوير وتحديث عمل الحزب ضمن خارطة طريق واضحة، بهدف رفع كفاءة الإنجاز وتحقيق تطلعات المواطنين في مختلف المجالات ضمن الإمكانات المتاحة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن ثقافة وفنون اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
استعداداً للإنتخابات المقبلة.. البرلماني الجماني يغادر البام
زنقة 20 | العيون
تتجه عائلة الجماني، وفي مقدمتها البرلماني محمد سالم الجماني، إلى طي صفحة حزب الأصالة والمعاصرة، استعدادًا لخوض غمار المرحلة السياسية المقبلة تحت لون حزبي جديد، وفق ما أفادت به مصادر مطلعة.
ووفق المعطيات ذاتها، فإن قرار الجماني بالرحيل عن “البام” يأتي نتيجة سلسلة من “الإقصاءات والتهميش”، التي تقول المصادر إنها بدأت مع القيادة الحالية للحزب، وتعمقت بعد قرار الطرد الذي صدر في فترة الأمين العام السابق عبد اللطيف وهبي، وهو ما دفع الجماني ومحيطه السياسي إلى إعادة تقييم مسارهم داخل الحزب.
وتشير المعلومات إلى أن اجتماعات ومشاورات مكثّفة جرت خلال الأسابيع الأخيرة داخل عائلة الجماني، للحسم في الوجهة السياسية المقبلة، خصوصًا مع تعدد العروض المقدمة لهم من قبل أحزاب وازنة على الساحة الوطنية.
كما تتوقع المصادر أن يتوزع حضور الجمانيين سياسيًا خلال الاستحقاقات القادمة بين حزبي التجمع الوطني للأحرار والحركة الشعبية، في انتظار الإعلان الرسمي عن القرار النهائي الذي سيشكل ملامح المرحلة المقبلة داخل المشهد الحزبي بالعيون.