وزير الثقافة يزور الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم بعد خضوعه لجراحة أمس ويطمئن محبيه على حالته الصحية
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
قام الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بزيارة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم للاطمئنان على حالته الصحية، وذلك عقب العملية الجراحية التي أجراها بالأمس بمعهد ناصر لتركيب مفصل صناعي.
وأكد وزير الثقافة أن حالة الكاتب الكبير مستقرة، مطمئنًا محبيه وقرّاءه على صحته، مشيرًا إلى أنه زاره مرة أخرى اليوم بعد الجراحة، ووجده في حالة أفضل بكثير مقارنة بزيارته الأولى له قبل عشرة أيام.
وقال الدكتور هنو: “نسأل الله أن يتم شفاؤه على خير، وأن يعود بكامل عافيته ليواصل عطائه الثقافي والفكري الذي أثْرى به الساحة الأدبية لعقود”.
وأضاف أنه سيواصل متابعة حالة الأديب الكبير بالتنسيق مع أسرته الكريمة، والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والفريق الطبي بمعهد ناصر، لضمان توفير كافة سبل الرعاية اللازمة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صنع الله إبراهيم الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة الدكتور خالد عبد الغفار ثقافة وزیر الثقافة
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات الحالة الصحية للروائي صنع الله إبراهيم
صنع الله إبراهيم.. تعرض الأديب المصري الكبير صنع الله إبراهيم، لأزمة صحية خلال الساعات الماضية، مما جعل العديد في حالة من البحث المستمر عن آخر تطورات الحالة الصحية لـ صنع الله إبراهيم؟في الأوساط الثقافية والأدبية، الذي كان يعاني من وعكة صحية خلال شهر مايو الجاري.
آخر تطورات الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيموكشفت تقارير صحيفة عن نجاح العملية الجراحية التي أجريت لـ صنع الله إبراهيم له صباح، يوم الإثنين، لتركيب مفصل صناعي بالحوض وأنه يتلقى كامل الرعاية الطبية الكاملة، واستقرار حالته الصحية.
صنع الله إبراهيم الحالة الصحية لـ صنع الله إبراهيم؟تعرض الأديب المصري الكبير صنع الله إبراهيم، لأزمة صحية تمثلت في كسر بالحوض بعدما تعرض للسقوط في منزلة ونتج عنها كسر في عنق عظمة الفخذ الأيمن، ويخضع حاليًا لتلقي الرعاية الطبية في معهد ناصر بالقاهرة.
ودخل صنع الله في حالة حرجة نتيجة إصابته بـ كسر في مفصل الحوض، ونزيف داخلي، إلى جانب مشاكل في القلب والكلى، ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة الصديد.
أطمئن الرئيس عبد الفتاح السيسي على الحالة الصحية للروائي الكبير صنع الله إبراهيم، الذي يمر بأزمة صحية حرجة، كما وجّه باستمرار تقديم كافة أوجه الرعاية الطبية اللازمة، ومتابعة تطورات حالته أولاً بأول من خلال الجهات المختصة.
جاء ذلك بعد أيام من زيارة وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو لصنع الله إبراهيم بالمستشفى للاطمئنان على حالته الصحية بعد الأزمة التي تعرض لها مؤخرا.
_ ولد في الـ 24 من فبراير عام 1937، في القاهرة
-كان لوالده أثر كبير على شخصيته، إذ زوده بالكتب، وحثَّه على الاطلاع، الشيء الذي ساهم في تكوين شخصيته الأدبية والفكرية
_ التحق الأديب صنع الله إبراهيم بكلية الحقوق، وفي عام 1954 حاول الانضمام إلى الحزب الاشتراكي، لكنه اصطدم بتوجهاته الفكرية، فانتقل للانضمام إلى منظمة "حدتو".
_ تأثر صنع الله إبراهيم بشخصية أحمد حسين، رئيس حزب مصر الفتاة، إلا أنه تم اعتقاله بعد خمس سنوات، وظل في سجن الواحات من 1959 حتى 1964.
_ في عام 1967، عمل صنع الله إبراهيم صحفيًا في وكالة الأنباء «الشرق الأوسط»، وكتب أول أعماله الأدبية «تلك الرائحة»، التي وصفها الدكتور يوسف إدريس بأنها "ثورة"، معتبرًا إياها بداية موهبة أصيلة لفنان بدأ ثورته على نفسه.
_في عام 1968، انتقل صنع الله إبراهيم للعمل في وكالة الأنباء الألمانية في برلين الشرقية لمدة تزيد عن ثلاث سنوات، وسافر بعدها إلى موسكو لدراسة التصوير السينمائي وعمل في صناعة الأفلام لثلاث سنوات أخرى، في عام 1974، عاد إلى مصر وتفرغ للكتابة بالكامل بدءًا من عام 1975.
_ألف صنع الله إبراهيم العديد من الروايات والقصص القصيرة وقصص الأطفال. ومن أبرز الروايات: «إنسان السد العالي، بيروت بيروت، يوميات الواحات، وردة، أمريكانلي، التلصص، العمامة والقبعة، الجليد، برلين 69، ورواية 1970».
_ من قصص الأطفال.. رحلة السندباد الثامنة، يوم عادت الملكية القديمة، عندما جلست العنكبوت تنتظر.
_ من الروايات.. إنسان السد العالي، نجمة أغسطس، اللجنة، يوميات الواحات، ذات، شرف، بيروت بيروت.
_ من القصص القصيرة.. تلك الرائحة، أبيض وأزرق، الثعبان، أرسين لوبين.
_ حصل صنع الله إبراهيم على عدة جوائز، أبرزها «جائزة ابن رشد للفكر الحر» عام 2004 وجائزة كفافيس للأدب عام 2017.
اقرأ أيضاًوزير الثقافة يزور الروائي الكبير صنع الله إبراهيم للاطمئنان على حالته الصحية
الرئيس السيسي يوجه بتوفير رعاية كاملة للروائي الكبير صنع الله إبراهيم
وفد برئاسة نقيب الكتاب يزور الروائي الكبير صنع الله إبراهيم في مستشفى معهد ناصر
مراسل تلفزيون فلسطين يتعرض لحادث دهس خلال بث مباشر (شاهد)