حثهم على مضاعفة الجهود في خدمة الوطن.. أمير جازان يستقبل القيادات الأمنية بالمنطقة
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان في مكتبه اليوم، بحضور صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد آل جلوي نائب أمير المنطقة، مدير شرطة المنطقة اللواء دكتور عويد العنزي، وعددًا من القيادات الأمنية بالمنطقة، الذين قدموا للتهنئة بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيين سموهما أميرًا ونائبًا للمنطقة.
وأعرب الجميع عن تهنئتهم لسموهما بمناسبة الثقة الغالية، سائلين الله تعالى أن يمدهما بعونه وتوفيقه في كل ما من شأنه تحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في مواصلة مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة بشكل عام ومنطقة جازان على نحو خاص.
وعبَّر سمو أمير المنطقة، خلال الاستقبال، عن شكره لهم بالتهنئة، وعلى ما أبدوه من مشاعر طيبة، سائلًا الله العلي القدير أن يحفظ الوطن وقيادته، وأن يديم الأمن والاستقرار، وأن يمد الجميع بالعون والتوفيق؛ لأداء المهام والواجبات المناطة بهم، حاثًا على مضاعفة الجهود من مختلف الجهات الأمنية؛ لتقديم كل ما فيه خير الوطن والمواطن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الأنبا باسيليوس يمنح الدرجة الإيبودياكونية لشماس بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا
ترأس ، مساء أمس، نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، قداس منح الدرجة الإيبودياكونية للشماس أنطونيوس ميلاد، وذلك بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا.
رسالة المخلعوشارك في الصلاة الأب عمانوئيل عبدالله، وكيل المطرانية، والأب كيرلس مكسيموس، والأب يوحنا صموئيل، راعيا الكاتدرائية، وبعض الآباء الكهنة، حيث ألقى صاحب النيافة عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "رسالة المخلع".
وفي سياق آخر ، ترأس نيافة الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك، احتفال مرور أربعين عامًا على خدمة وإرسالية بالبياضية.
شارك في الاحتفال الأب بولس إسحق، والأب توماس عادل، راعيا الكنيسة، والفرير حبيب زريبي، الخادم الإقليمي للإخوة الفرير بالشرق الأوسط.
تضمن اليوم الفقرات المتنوعة من أجل خبرة الرسالة في خدمة الكنيسة، في شراكة مع جمعيه الصعيد للتربية والتنمية، وراهبات القلب المقدس.
وقدم صاحب النيافة كلمات الشكر والتقدير والامتنان للجميع، مشيرًا إلى أن المرسلين هم كالخميرة، لهم دور هام في تقديس العالم، ونشر ملكوت الله على الأرض في مجال التربيه، ومحو الأمية، وحِرف الشباب.