حلويات حبيبة “الأصلية” : ليس لنا علاقة بتخفيضات تسعى للربح “الرخيص” على حساب الجودة

إذ تتمنى #حلويات_الحاج_محمود_حبيبة وأولاده “الأصلية”، لكل زبائننا الكرام على امتداد مساحة الوطن الأردني الغالي، عيد أضحى مبارك وأعياد وطنية مجيدة، فإنها تود أن تؤكد، ومع كثرة انتشار محلات حلويات تحمل اسم “حبيبة”، بأنها ما زالت تسعى دائماً إلى إرضاء ذوقكم بجودة المنتجات التي كانت عنوان ثقة بيننا على امتداد عشرات السنين من إرثٍ حملناه أباً عن جد.


وعليه فإن حلويات الحاج محمود حبيبة وأولاده “الأصلية”، تؤكد بأنها لم تسعى يوماً إلى الربح السريع و”الرخيص” على حساب الجودة التي كانت، وما زالت، المسعى والهدف الأساس لها.
وهنا نود أن نشير إلى أننا ليس لنا علاقة بتلك “المحلات” أساساً، ولا علاقة لنا بأية عروض يتم الإعلان عنها من قبل تلك المحلات، كما نؤكد أننا عندما نُطلق الحملات الترويجية التي تشمل تخفيضات للأسعار، فإننا نعلن عنها عبر منصاتنا المعروفة على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وعبر وسائل الإعلام الرسمية الموثوقة التي نتعامل معها.
وتالياً فروع حلويات الحاج محمود حبيبة وأولاده “الأصلية” :
1- عمان – وسط البلد – دخلة البنك العربي- شارع محمود حبيبة.
2- عمان – وسط البلد – شارع الملك حسين.
3- عمان – شارع المدينة المنورة – دوار الواحة.
4- عمان – شارع المدينة المنورة – المجمع الرئيسي.
5- عمان – عبدون – شارع كردور عبدون (قريباً).
6- الرياض – حي السليمانية.
7- الرياض – حي قرطبة.
8- الرياض – حي العارض- شارع الملك عبد العزيز.

ولطلب ‏‎حلوياتكم من أي مكان في العالم من خلال الموقع الإلكتروني:
‏‎‏www.habibahsweets.com

و‏‎للتواصي يرجى الاتصال بنا من خلال الرقم التالي:
065531555

مقالات ذات صلة الذهب يتألق.. صعود قوي مع تصاعد التوترات وتهديدات الرسوم 2025/06/03

‏‎ومن خلال الواتساب على الرقم التالي:
0799036475

‏‎أو بإمكانكم الطلب عبر تطبيق كريم وطلبات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: حلويات الحاج محمود حبيبة محمود حبیبة

إقرأ أيضاً:

“الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت

الثورة نت /..

أكدت حركة الأحرار الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، أنها “مع الوحدة الوطنية، والتي نحن في أمس الحاجة لها في ظل هذا العدوان، وجرائم الحرب المرتكبة على أطفال ونساء شعبنا، وأمام صمت وتكاتف دولي متماه مع الاحتلال الصهيوني بالكامل”.

كما أكدت في بيان”أن وحدتنا في لحمتنا وتعزيز صمودنا وتوحيد غايتنا، وهي مواجهة هذا الاحتلال في كل الوسائل والسبل وفي مقدمتها المقاومة المسلحة”.

وأشارت إلى أنه “في ظل استمرار العدوان الصهيوني والإبادة الجماعية على غزة وشعبها، تطفو على السطح أصوات مطالبة بتولي منظمة التحرير والسلطة زمام الإدارة في قطاع غزة، وأمام هذه الأصوات.

وفي هذا السياق أكدت “أن من يظن أن المقاومة في غزة انتهت، وأنها سترفع الراية البيضاء فهو واهم، فها هم رجالها المغاوير، يكبلون العدو الصهيوني كل يوم، من خلال كمائن الموت وفتح أبواب الجحيم بحجارة داوود، خسائر بشرية ومادية من الجنود والعتاد وٱليات جدعونهم، وما زال العمل المقاوم في ذروته، رغم سياسة الأرض المحروقة التي يطبقها جيش الاحتلال الصهيوني على أرض قطاع غزة”.

وأضاف البيان: “في حين وضعت الحرب أوزارها، وتوقف العدوان على شعبنا، أصبح اليوم التالي هو يوم فلسطيني فلسطيني بامتياز، ومن خلال التوافق الوطني العام، ومع علمنا أن منظمة التحرير أصابها الخرف ونخرها الزهايمر، لا ضير من توليها شؤون قطاع غزة بعد إعادة هيكلة وبناء نظامها الداخلي واستيعاب الكل الفلسطيني في صفوفها، وتشكيل موقف مشرفا يتماشى مع صمود وتضحيات شعبنا ودماؤه النازفة على أعتاب الحرية ما دون ذلك فلا يحق لجهة مهما كانت في تصدر المشهد الفلسطيني”.

وأردف: “نرى بهذه الأصوات في هذا التوقيت الذي تستباح فيه دماء شعبنا، عمل استخباراتي ممنهج مذموم، هدفه ابتزاز واستغلال الوضع الأمني الراهن لصالح السلطة وإبرازها على حساب معاناة شعبنا، متناسيةً تلك الأصوات، الصمت المطبق للسلطة عن كل ما يجري بغزة من جرائم إبادة وتطهير عرقي، وما أكدته التقارير والفيديوهات من ضلوع بعض عناصرها في الفلتان الأمني وخلق اقتتال داخلي والتعاون مع الاحتلال، ولسان حالها يقول متى دخول غزة حتى ولو على ظهر دبابة صهيوامريكية”.

وقالت الحركة: “لمن يطالب بالسلطة لإدارة غزة، إما أعمى البصر والبصيرة، وإما متماه مع سقوطها الأمني والأخلاقي والوطني، فنموذجها الفاضح في إدارة الضفة الغربية، والكل يعلم ويرى مدى تجاوزات أجهزتها الأمنية بحق رجال المقاومة من خلال التنسيق الأمني المقدس على لسان قادتها، ومدى جرائمها وبحق أبناء شعبنا من قمع للحقوق والحريات وتبادل الأدوار مع الاحتلال”.

مقالات مشابهة

  • «الفجيرة للإبداع» تحصد جائزة الجودة الدولية
  • حزب حقوق:السوداني”يجامل” الإقليم على حساب قانون الموازنة والدستور
  • الناطق الرسمي بوزارة الثقافة والإعلام: لا يوجد أي حساب رسمي على منصة “فيسبوك” باسم رئيس الوزراء الدكتور كامل إدريس
  • “الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت
  • "بحبك يا ستاموني".. أشهر إفيهات محمود عبد العزيز التي صنعت أسطورته في ذاكرة السينما
  • سفن الكهرباء تعود للعراق بعد غياب 17 عاما.. ماذا نعرف عن “بواخر الطاقة” التي ستتعاقد عليها بغداد؟
  • العفو الدولية تدعو لرفض خطة المساعدات التي تستخدمها “إسرائيل” سلاحا ضد المدنيين في غزة
  • كارنيغي: ما الأهداف التي تسعى روسيا إلى تحقيقها من الصراع في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • صادرات “صناعة عمان” تواصل النمو وتصل إلى 2.8 مليار دينار